مفتي الجمهورية يتوجه إلى سنغافورة للمشاركة بمؤتمر «الفتوى في المجتمعات المعاصرة»
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
توجَّه فضيلة الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، إلى سنغافورة للمشاركة في أعمال المؤتمر الدولي «الفتوى في المجتمعات المعاصرة» والذي يعقد في الفترة من 2-3 فبراير 2024 في العاصمة سنغافورة بحضور عدد كبير من المفتين والعلماء والمتخصصين من مختلف دول العالم.
ويلقي فضيلة مفتي الجمهورية كلمة رئيسية في المؤتمر الذي يتناول المواضيع المتعلقة بتمكين المجتمعات المسلمة من خلال الفتاوى الرشيدة خاصة وسط التحديات التي تواجهها المجتمعات في وقتنا المعاصر.
كما يلتقي فضيلة المفتي بعدد من كبار المسؤولين والعلماء في سنغافورة على رأسهم رئيس دولة سنغافورة ونائب رئيس الوزراء، ووزير شؤون المسلمين في سنغافورة، وغيرهم.
استراتيجية دار الإفتاءوتأتي مشاركة فضيلة مفتي الجمهورية في إطار تنفيذ استراتيجية دار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم لمدِّ جسور التواصل الديني مع الخارج، وتكوين أواصر الأخوة والتعاون المثمر وتطوير العلاقات الثنائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مفتي الجمهورية الإفتاء المجتمعات المعاصرة مفتی الجمهوریة
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية ناعيًا البابا فرنسيس: مواقفه ستظل محفورة في ذاكرة الضمير الإنساني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعى د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، الذي وافته المنية عن عمر ناهز 88 عامًا، مشيدًا بمسيرته الحافلة التي عبّرت عن حضور إنساني مؤثر وسعي دؤوب لتعزيز التفاهم والتقارب بين الشعوب والأديان.
مفتي الجمهورية ينعى البابا فرنسيسوأكد مفتي الجمهورية، أن البابا فرنسيس كان واحدًا من الرموز الدينية العالمية التي كرّست حياتها لترسيخ ثقافة السلام، وتعزيز قيم التفاهم والتسامح، ومدّ جسور المحبة بين أتباع الأديان، في إطار من الحوار الجاد والمسؤول، وكان صوتًا حاضرًا في الدفاع عن الكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية في مختلف المحافل، وأن مواقفه ستظل محفورة في ذاكرة الضمير الإنساني.
وتقدَّم بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد الراحل وإلى الكنيسة الكاثوليكية في العالم، داعيًا أن تتواصل الجهود المخلصة لبناء عالم يسوده السلام والرحمة والتفاهم بين الشعوب.