اعتمدت الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة، الأحوزة العمرانية الجديدة لعدد من القرى والمناطق في 8 مراكز، في إطار الجهود التي تقوم بها الدولة لاعتماد الأحوزة العمرانية الجديدة 2024 لتنظيم أعمال البناء والقضاء على العشوائيات والبناء المخالف

اعتماد الأحوزة العمرانية الجديدة في البحيرة 2024

وتضمنت الأحوزة العمرانية الجديدة بالبحيرة ما يلي:

- قرية قابيل التابعة للوحدة المحلية لقرية زاوية غزال بمركز دمنهور.

- قرية بطورس التابعة للوحدة المحلية لقرية بطورس بمركز أبو حمص.

- قرية الوسطانية التابعة للوحدة المحلية لقرية كوم البركة بمركز كفر الدوار.

الأحوزة العمرانية الجديدة في البحيرة

- قرية واقد التابعة للوحدة المحلية لقرية واقد بمركز كوم حمادة.

- قرية سماديس التابعة للوحدة المحلية لقرية بويط بمركز الرحمانية.

- قرية عين جالوت التابعة للوحدة المحلية لقرية النجاح بمركز بدر.

- قرية الخوالد التابعة للوحدة المحلية لقرية الضهرية - مركز إيتاي البارود.

- قرية زبيدة التابعة للوحدة المحلية لقرية قليشان - مركز إيتاي البارود.

- قرية رزق درويش التابعة للوحدة المحلية لقرية محمد متولي الشعراوي - مركز أبو المطامير.

قرية نكلا العنب التابعة للوحدة المحلية لقرية نكلا العنب - مركز ايتاي البارود.

- قرية صفط العنب التابعة للوحدة المحلية لقرية صفط العنب - مركز كوم حمادة.

- قرية كفر السوالم قبلي التابعة للوحدة المحلية لقرية ششت الانعام - مركز ايتاي البارود.

- قرية التل الكبير التابعة للوحدة المحلية لقرية النجاح - مركز بدر.

- قرية برسيق التابعة للوحدة المحلية لقرية دمسنا - مركز أبوحمص.

- قرية نبيل الوقاد التابعة للوحدة المحلية لقرية أحمد عرابي - مركز بدر.

وأشارت الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة، أن اعتماد الأحوزة العمرانية الجديدة 2024 في محافظة البحيرة جاءت وفقاً لأحكام القانون 119 لسنة 2008، ولائحته التنفيذية وتعديلاتهما للعمل بموجبها قانوناً، مشيرةً إلى أنه قد تم التصديق مع الوحدات المحلية المختصة وتم اعتمادها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأحوزة العمرانية الجديدة الأحوزة العمرانية 2024 الأحوزة العمرانية التابعة للوحدة المحلیة لقریة الأحوزة العمرانیة الجدیدة

إقرأ أيضاً:

ضمن سياسة تفكيك الجغرافيا الفلسطينية وضغطًا على «حماس».. إسرائيل تمحو رفح من الخريطة وتحولها لمنطقة عازلة

البلاد – رام الله
يمضي الاحتلال الإسرائيلي في خطواته لابتلاع مزيد من أراضي قطاع غزة، إذ كشفت مصادر عبرية أن جيش الاحتلال يستعد لتحويل مدينة رفح والأحياء المحيطة بها إلى منطقة عازلة يُمنع السكان من العودة إليها، مع تسوية المباني بالأرض بالكامل، ما يعني فعليًا محو المدينة الفلسطينية من الوجود.
وتقع المنطقة التي تبلغ مساحتها 75 كيلومترًا مربعًا بين محوري فيلادلفيا وموراج، وكانت قبل الحرب موطنًا لحوالي 200 ألف فلسطيني. لكن العمليات العسكرية الإسرائيلية المكثفة، خاصة بعد انتهاء وقف إطلاق النار الأخير، دفعت ما تبقى من السكان إلى النزوح قسرًا، بعد تلقيهم إنذارات بالإخلاء نحو مناطق تُوصف بـ “الإنسانية” في خان يونس والمواصي. وتشير شهادات ميدانية إلى أن القوات الإسرائيلية دمّرت خلال الأسابيع الماضية أعدادًا كبيرة من المنازل والبنى التحتية، ما يجعل العودة شبه مستحيلة.

اللافت أن هذه هي المرة الأولى التي يتجه فيها الجيش الإسرائيلي إلى ضم مدينة فلسطينية كاملة إلى “المنطقة العازلة” التي بدأت تتشكل على طول حدود غزة منذ بداية الحرب في أكتوبر 2023. وتشير مصادر أمنية إسرائيلية إلى أن القرار يستند إلى توجيهات سياسية عليا باستمرار الحرب، وتعزيز السيطرة على “مناطق واسعة” من القطاع، في محاولة لفرض واقع جديد يخدم مصالح الاحتلال ويقلّص قدرة الفصائل الفلسطينية خاصة حركة حماس على إعادة تنظيم صفوفها.
وبحسب تقارير استخباراتية أوردتها “هآرتس”، يعمل جيش الاحتلال على توسيع محور موراج وتدمير المباني المحيطة به، ليصل عرض المنطقة العازلة في بعض المواقع إلى أكثر من كيلومتر واحد. ويجري النظر في إبقاء رفح بأكملها منطقة محظورة على المدنيين، أو تدميرها بالكامل، في سيناريو يعكس ما جرى في مناطق واسعة من شمال القطاع.
ومع بداية الحرب في أكتوبر 2023، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن نيته إنشاء منطقة عازلة على طول حدود قطاع غزة من شأنها إبعاد التهديدات عن المستوطنات المحيطة إلى مسافة تتراوح بين 800 متر إلى 1.5 كيلومتر. هذه منطقة تبلغ مساحتها نحو 60 كيلومترا مربعا، أي أكثر من 16% من أراضي قطاع غزة، والتي كان يعيش فيها نحو ربع مليون غزي حتى السابع من أكتوبر. وكشف تقرير لمركز الأقمار الصناعية التابع للأمم المتحدة، نُشر في أبريل من العام الماضي، أن نحو 90% من المباني في المنطقة العازلة قد دمرت أو تضررت.
هذا التوسع في رقعة المناطق العازلة يحمل تداعيات خطيرة، ليس فقط لكونه يبتلع نحو خمس مساحة القطاع عبر رفح وحدها، بل لأنه، مضافًا إلى المناطق المحيطة بمحوري موراج وفيلادلفيا، والمنطقة الشرقية القريبة من مستوطنات الغلاف، يضع إسرائيل فعليًا في موقع السيطرة على أكثر من نصف أراضي غزة.
النتيجة المباشرة لهذا المخطط هي تفكيك الجغرافيا الفلسطينية وتحويل القطاع إلى جزر معزولة أو “كنتونات” لا يمكن العيش فيها بكرامة. كما أن إغلاق رفح، بوصفها المعبر البري الوحيد مع مصر، يرسّخ خنق القطاع وحرمانه من أي أفق للتنفس.
في ظل صمت دولي مريب، تتواصل عملية محو رفح وتهجير سكانها، في خطوة يرى فيها محللون تصعيدًا غير مسبوق، يهدد مستقبل القطاع بكامله، ويقوّض أي إمكانية لحل سياسي عادل في الأفق.

مقالات مشابهة

  • محافظ المنيا يوجه بسرعة توصيل الغاز لقرية أدقاق المسك
  • ضمن سياسة تفكيك الجغرافيا الفلسطينية وضغطًا على «حماس».. إسرائيل تمحو رفح من الخريطة وتحولها لمنطقة عازلة
  • افتتاح مركز “ريادة المرأة المصرية” بمركز الباجور بالمنوفية
  • مباحث الآداب تضبط 4 فتيات وشاب في وضع مخل بمركز مساج بالقاهرة الجديدة
  • افتتاح مركز "ريادة المرأة المصرية" بمركز الباجور بالمنوفية
  • افتتاح مركز ريادة المرأة المصرية بمركز الباجور بالمنوفية
  • أسوان في 24 ساعة.. مبنى جديد للوحدة المحلية بنصر النوبة.. ومغذى توشكى ينهي انقطاع الكهرباء بـ5 قرى ونجوع ومتابعة لتوفير السلع
  • رياح التغيير تهب على قانون الانتخابات.. مقترح نيابي بـ 4 نقاط لإعادة رسم الخريطة السياسية
  • مركز الثقافات المحلية: موروثنا الثقافي ليس من الماضي… بل ركيزة وطنية للحاضر والمستقبل
  • محافظ الأقصر يفتتح التشغيل التجريبي لمركز تنمية صحة الأسرة بمركز إسنا