بوابة الوفد:
2025-01-13@09:57:53 GMT

دوي انفجارات في تل أبيب

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

ذكرت فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل لها،  دوي صفارات الإنذار في مدن رئيسية بوسط إسرائيل ودوي إنفجارات في تل أبيب.

 

عاجل.. القسام تقصف تل أبيب برشقة صاروخية استشهاد 25 فلسطينيًا إثر قصف إسرائيلي استهدف منزلاً في حي التفاح شرق مدينة غزة

وفي سياق آخر، أعلنت كتائب القسام، أنها قصفت تل أبيب برشقة صاروخية، ردا على المجازر التي يرتكبها الاحتلال لأهالي غزة، ودوت صفارات الإنذار وسط حالة من الزعر انتابت المستوطنين.

 

 

كما أطلقت المقاومة الإسلامية في لبنان، 5 صواريخ

في جنوب ‎لبنان، تجاه موقع لجيش الاحتلال في إصبع الجليل شمال فلسطين المحتلة.

 

وكان وزير المالية الإسرائيلي، طالب بتشكيل حكومة عسكرية في قطاع غزة وطرد موظفي وكالة الأونروا منه.

 

صواريخ المقاومة تدمر سيارات وممتلكات في شوارع تل أبيب

وفي سياق متصل، أفادت  القناة 12 العبرية  بحدوث إصابات مباشرة جراء صواريخ المقاومة الفلسطينية رغم  تصدي القبة الحديدة لها.

 

 

وذكرت أن الصواريخ أصابت سيارات في ريشون لتسيون جنوبي تل أبيب بعد إطلاق دفعة صاروخية من قطاع غزة.

 

وأصابت الإسرائيليين حالة من الرعب والفزع مع إطلاق سلطات الإحتلال صافرات الإنذار لتحذير الناس بالدخول إلى الملاجئ والاحتماء من الصواريخ التي ضربتها المقاومة.

 

وأفادت وسائل إعلام عبرية باعتراض القبة الحديديةعددا من الصواريخ في سماء تل أبيب.

 

وسمع  أصوات انفجارات عنيفة في منطقة تل أبيب جراء الاعتراضات الجوية.

 

ودوت صفارات الإنذار في تل أبيب ومدن المركز.

 

 

وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أنه جرى اعتراض ما لا يقل عن 12 صاروخا بعد دوي صفارات الإنذار في تل أبيب وضواحيها.

 

وذكرت القناة 14 الإسرائيلية أنه جرى إطلاق نحو 15 صاروخا من غزة تجاه تل أبيب.

 

وأعلنت كتائب القسام أنها تقصف "تل أبيب" برشقة صاروخية رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تل أبيب كتائب القسام المقاومة فلسطين قطاع غزة صفارات الإنذار فی تل أبیب

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: الردع والغموض وراء إعلان القسام بشأن أسرى شمال غزة

قال الخبير العسكري العميد إلياس حنا إن إعلان الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن "معظم الأسرى الإسرائيليين بنطاق لواء شمال غزة باتوا في عداد المفقودين" يأتي ضمن سياسة الردع المضاد وإستراتيجية الغموض.

وأوضح حنا -في حديثه للجزيرة- أن حجم العمل العسكري الإسرائيلي وحدّته في شمال غزة "يؤثران على الفلسطينيين والمقاومة والبنية التحتية والأسرى في المنطقة".

وجاء حديث حنا في معرض تعليقه على قول مصدر قيادي في كتائب القسام للجزيرة اليوم الجمعة إن "معظم أسرى العدو بنطاق لواء شمال غزة باتوا في عداد المفقودين بسبب العدوان الصهيوني".

وأضاف القيادي في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس أن الكتائب حذرت مرارا وتكرارا من الوصول إلى هذه النتيجة في مناطق العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مجددا تحميل حكومة بنيامين نتنياهو وجيش الاحتلال "المسؤولية الكاملة عن حياة ومصير أسراهم".

ووفق حنا، فإن المقاومة اعتمدت إستراتيجية بتوزيع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين على أماكن عدة في مختلف مناطق قطاع غزة لتصعيب الأمور على جيش الاحتلال.

واستدل الخبير العسكري بما حدث سابقا في رفح جنوبا عندما قُتل 6 من الأسرى الإسرائيليين في أحد الأنفاق، وكذلك بعملية النصيرات (وسط القطاع) عندما استعادت إسرائيل 4 من أسراها في عملية استشهد خلالها أكثر من 200 فلسطيني، مما دفع المقاومة إلى فرض قواعد اشتباك جديدة.

إعلان

وأعرب حنا عن قناعته بأن إعلان القسام يأتي في سياق المفاوضات الجارية في قطر بشأن وقف إطلاق النار وإبرام صفقة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس ومراحلها، إضافة إلى زيادة الضغط في الشارع الإسرائيلي بعد الفيديو الأخير للمجندة الإسرائيلية.

وخلص إلى أن إعلان القسام يأتي أيضا في إطار التأكيد على ضرورة الذهاب إلى اتفاق يرضي الجميع بدلا من المشهد الحالي، خاصة مع فشل إسرائيل في تحقيق أهداف الحرب عبر الضغط العسكري المكثف.

وشدد على أن "المقاومة لا يمكن أن تخسر أكثر مما خسرته، ولا يمكنها أن تتنازل"، واصفا الأمر بأنه "مسألة حياة أو موت" بالنسبة لها.

وبشأن دلالات كلمة "مفقودين" في إعلان القسام، قال الخبير العسكري إنها تشير إلى غياب التواصل بين القيادة العسكرية والآسرين المسؤولين عن الأمن المباشر للأسرى المحتجزين.

كذلك، تدخل كلمة "مفقودين" -وفق حنا- ضمن مبدأ الغموض وعدم إعطاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أسرارا لكي يتحرر من الضغوطات الداخلية، مستدلا بامتناع المقاومة عن تقديم لائحة بأسماء الأسرى الأحياء في غزة.

وفي 23 أبريل/نيسان الماضي قال المتحدث باسم القسام أبو عبيدة إن "سيناريو رون آراد ربما يكون الأوفر حظا للتكرار مع أسرى العدو في غزة"، مؤكدا أن "ما يسمى الضغط العسكري لن يدفعنا إلا للثبات على مواقفنا والحفاظ على حقوق شعبنا وعدم التفريط فيها".

ورون آراد طيار إسرائيلي سقطت طائرته في جنوبي لبنان في أكتوبر/تشرين الأول 1986، ولا يزال مصيره مجهولا منذ ذلك التاريخ.

وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 نفذت كتائب القسام هجوما كبيرا على قواعد وثكنات ومستوطنات غلاف غزة، وقتلت مئات الجنود والضباط الإسرائيليين.

وكذلك أسرت القسام ما لا يقل عن 240 إسرائيليا، وقد أطلق ما يزيد على 100 منهم خلال هدنة إنسانية مؤقتة في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، في حين قُتل العشرات من الأسرى المحتجزين في غزة بسبب العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ أكثر من 15 شهرا.

إعلان

مقالات مشابهة

  • حرب روسيا وأوكرانيا.. إطلاق صفارات الإنذار في زابوروجي.. تفاصيل
  • صفارات الإنذار تدوي في كييف وعدة مقاطعات أوكرانية
  • إعلام العدو: صافرات الإنذار تدوي بغلاف غزة خشية تسلل مسيّرة
  • صفارات الإنذار تدوي في غلاف غزة
  • صفارات الإنذار تدوي في مستوطنات إسرائيلية قرب الحدود اللبنانية
  • بددها اليمن.. “إسرائيل” ظنّت انها ستكون خالية من “صفارات الإنذار” نهاية العام 
  • شاهد.. "القسام" ترد على إسرائيلية طالبت بنشر فيديو لزوجها الأسير
  • صفارات الإنذار تدوي في كرم أبو سالم  وسديروت بغلاف غزة
  • مفاوضات غزة – تل أبيب تلقت رسالة إيجابية من قطر
  • خبير عسكري: الردع والغموض وراء إعلان القسام بشأن أسرى شمال غزة