"الجوازات" توضح موقف صاحب العمل في حالة رفض المقيم الخروج النهائي
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
حددت المديرية العامة للجوازات في المملكة العربية السعودية، الإجراءات اللازمة من المواطن في حالة إصداره تأشيرة خروج نهائي للمقيم التابع له، مؤكدة أن صاحب العمل ملزم بمتابعة مغادرة العامل بعد إصدار تأشيرة الخروج النهائي.
عدم المغادرة بعد تأشيرة الخروج النهائيوعن عدم مغادرة المقيم بعد إصدار تأشيرة الخروج النهائي، أوضحت الجوازات أنه في حال منح المقيم تأشيرة خروج نهائي من مسؤولية صاحب العمل متابعة مغادرته وعدم الإكتفاء بمنح التأشيرة فقط، مشيرة إلى أنه في حال عدم معرفة مقرًا له يرجى إلغاء التأشيرة وتسجيل بلاغ تغيب.
وأوضحت الجوازات أنه في حال عدم المغادرة خلال فترة صلاحية تأشيرة الخروج النهائي وهي 60 يوما، تفرض غرامة 1000 ريال، موضحة أنه لكي يتمكن صاحب العمل من إلغاء التأشيرة ويشترط سريان صلاحية هوية مقيم لتتمكن من إتمام الإجراء.
تأشيرة الخروج النهائي أونلاينوخدمة تأشيرة الخروج النهائي أونلاين، هي خدمة إلكترونية تقدمها المديرية العامة للجوازات عبر منصة أبشر تمكن أفراد الأسرة من إصدار تأشيرة خروج نهائي لأحد التابعين، من خلال الخطوات الآتية:-
سجل الدخول إلى أبشر من هنا.
اذهب إلى خدمات التابعين من قائمة الخدمات الإلكترونية.
اضغط على أيقونة الاستعلامات واختر خدمة التأشيرات.
أدخل البيانات المطلوبة.
اختر الشخص الذي ترغب بعمل تأشيرة خروج نهائي له.
اضغط على أيقونة "إصدار تأشيرة خروج نهائي".
خروج نهائي لمقيموأتاحت وزارة الداخلية، إمكانية إصدار تأشيرة خروج نهائي للمقيم، وتتيح الخدمة إصدار خروج نهائي للمقيمين داخل المملكة، وفقا لبعض الشروط وهي:
ألا يكون صاحب العمل (الكفيل) والعامل أو أحد أفراد أسرته المراد إلغاء التأشــيرة لهم مسجلين بإحدى الحالات وهي: متوفــى، هــروب، لديه مخالفة اســتقدام.
سداد جميع المخالفات المرورية على العامل.
يجب ألا يكون هنالك مخالفة لعدم إلغاء تأشيرة مصدرة سابقا وغير مستخدمة.
عدم وجود تأشيرة سارية للفرد المراد إصدار تأشيرة له.
وجود الفرد المراد إصدار التأشيرة له داخل أراضي المملكة العربية السعودية عند إصدارها.
أن تكون صلاحية جواز سفر الفرد المراد إصدار التأشيرة له 60 ًيوما أو أكثر.
وجود بصمة للفرد المراد إصدار التأشيرة له (للذكور والإناث من 15 عاما وأكبر).
ألا يكون للفرد المراد إصدار التأشيرة له مركبة مسجلة في النظام.
يجب استخدام التأشيرة خلال شهرين من إصدارها، وإلا سيتم تطبيق الغرامات حسب الأنظمة.
يجب على حامل التأشيرة الأساسي السفر مع جميع أفراد اسرته المضافين معه بالجواز. ويجب على (صاحب العمل) إتلاف الإقامة للمقيم، مع تحمل كامل المسؤولية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المديرية العامة للجوازات السعودية الجوازات منصة ابشر تأشيرة الخروج النهائي تأشیرة الخروج النهائی تأشیرة خروج نهائی إصدار تأشیرة صاحب العمل
إقرأ أيضاً:
أمن دمشق يؤكد العمل على إنهاء حالة الفوضى والحواجز غير الشرعية في جرمانا
أكد مدير أمن العاصمة السورية دمشق المقدم حسان طحان، أنه سيتم العمل على إنهاء حالة الفوضى والحواجز غير الشرعية في مدينة جرمانا، قائلا: سنعمل على إلقاء القبض على المتورطين بحادثة القـتل وتقديمهم للقضاء العادل.
وأضاف طحان الأحد: "انتشار قواتنا جاء بعد رفض المتورطين بحادثة القتل تسليم أنفسهم"، بحسب ما نقلت الوكالة العربية السورية للأنباء "سانا".
وأوضح أن المسلحين في جرمانا هم "خارجون عن سلطة الدولة ورفضوا جميع الوساطات".
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
تسود حالة من الهدوء الحذر في مدينة جرمانا بريف دمشق، بعد توتر كبير عقب مقتل عنصر أمن من الإدارة السورية الجديدة برصاص مسلحين.
ووصل مجموعة من وجهاء ومشايخ الدروز في السويداء إلى المدينة، في محاولة لاحتواء الموقف، لا سيما بعد قيام مسلحين دروز في جرمانا بإقامة حواجز عسكرية والاشتباك مع الأجهزة الأمنية.
والسبت، قال ربيع منذر عضو مجموعة العمل الأهلي بمدينة جرمانا في تصريحات تلفزيونية: "نحن عرب سوريون ومتمسكون بأرضنا ولم نطلب حماية من أحد"، مضيفا أن الإدارة السورية سترد على نتنياهو ولن نسمح باستخدامنا.
وتابع قائلا: "نحن شركاء في الوطن وسقوط النظام كان بجهود كل السوريين، ونحتاج إلى إجراء حوار مباشر وفعال مع السلطات الجديدة"، مؤكدا أن "حل المشكلة الأمنية في المدينة بمتناول اليد".
وأمهلت السلطات الأمنية السورية المسلحين في جرمانا 5 أيام لتسليم السلاح ورفع الحواجز، وأرسلت تعزيزات أمنية وعسكرية إلى المنطقة.
وتعكس تصريحات المسؤولين الإسرائيليين بشأن سوريا غضبا من تولي الإدارة الجديدة زمام الأمور فيها، بعد إسقاط نظام الأسد، في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024. وتشير تقارير إعلامية وتصريحات مسؤولين إلى أن إسرائيل لم ترغب يوما بسقوطه و"كانت ترى فيه لاعبا مفيدا".
وما عزز هذا الاعتقاد بحالة "التعايش والتناغم" بين نظام الأسد و"إسرائيل"، قيام الأخيرة، وفور سقوط النظام، بقصف مئات الأهداف ومخزونات الأسلحة الاستراتيجية التابعة للجيش السوري السابق خشية وصولها لقوات الإدارة الجديدة.
واستغلت "إسرائيل" الوضع الجديد في سوريا بعد سقوط نظام الأسد، واحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974.
وتؤكد السلطات الجديدة في سوريا على حقوق كل الطوائف، وتشدد على عدم المساس بها في إطار وطن موحد.