أكد المدير الفني للإتحادية الجزائرية لكرة القدم، عمر منسول، اليوم الإثنين، أن لجنته ستعمل على النهوض بالكرة الجزائرية.

ونقلت وكالات الأنباء الجزائرية، اليوم الإثنين، تصريحات منسول اليوم الإثنين، خلال الندوة الصحفية التي عقدها بالمركز الوطني لتحضيرات المنتخبات الوطنية بسيدي موسى، والتي كشف فيها:” اللجنة التقنية للمنتخبات الوطنية لن تكتفي بدور استشاري فقط”.

وأضاف منسول:” اللجنة الوطنية ستكون لجنة خبراء وقوة اقتراح التي ستقدم كل الأفكار والتصورات التي ستجود بها عقول الخبراء من خلال لجان مصغرة والتي ستختص كل منها بمحور معين.

وأكد منسول:” ستصاغ على شكل اقتراحات تقدم للمكتب الفيدرالي من أجل المصادقة عليها و توثيقها لتعتمد كحلول في المشروع الرياضي”.

وأضاف: “لا يمكن أن نصل الى الحلول دون الاستعانة بالخبراء واللاعبين الدوليين السابقين الذين يمتلكون الخبرة الميدانية والتحصيل العلمي في سبيل تقديم إضافة للكرة الوطنية”.

كما تابع المتحدث:”سيكون الباب مفتوحا امام هؤلاء لإثراء المشهد الكروي، ناهيك عن عمل أعضاء تشكيلة اللجنة الوطنية التي ينص عليها القانون المحدد للصفات والمهام والوظائف المنوطة بها”.

وأوضح منسول:” اللجنة التقنية الوطنية تضم المدراء التقنيين الجهويين والمدراء التقنيين الولائيين ومدربي مختلف المنتخبات الوطنية المدراء المنهجيين في المديرية الفنية الوطنية، المدراء التقنيين الرياضيين للأندية المحترفة”.

وختم منسول تصريحاته:” اللجنة التقنية الوطنية للإتحادية الجزائرية لكرة القدم، اعتبرها مكسبا هاما للكرة المحلية”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: اللجنة التقنیة

إقرأ أيضاً:

لوحات “ورث السعودية” تزيّن الطرق السريعة لتعريف بالحرف الوطنية الأصيلة

الرياض

أطلقت الهيئة العامة للطرق والمعهد الملكي للفنون التقليديّة “وِرث” مبادرة “وِرث السعوديّة”، والتي تتضمن لوحات تعريفية على الطرق السريعة بمختلف مناطق المملكة، للتعريف بالحِرف الوطنيّة الأصيلة، وإبرازها ضمن سياق ثقافي بصري معاصر.

وتأتي هذه المبادرة النوعيّة، بالتزامن مع “عام الحِرف اليدويّة”، حيث بدأت المرحلة الأولى على 3 طرق رئيسية، تتمثل في طريق “الرياض- الدمام” وطريق الهجرة “مكة المكرمة – المدينة المنورة”، وطريق “الرياض – القصيم”، على أن تشمل بقيّة المراحل المستقبليّة عددًا من الطرق الحيويّة.

وتستعرض مبادرة “وِرث السعوديّة” الفنون التقليديّة لكلّ منطقة، قبل وصول المسافر إليها، مثل: حرفة صناعة الأبواب النجديّة، وحرفة البناء بالطين، وحرفة المنجور والزخارف الخشبيّة، وحرفة البشت.

يُذكر أن المملكة تتمتع بشبكة طرق ضخمة تُعَدّ الأولى على مستوى العالم على مستوى الترابط، إذ يتنقل من خلالها ضيوف الرحمن، إضافةً لقاصدي المناطق السياحية في المملكة، وهو الأمر الذي يعزز من فرصة استعراض الإرث الثقافي للمملكة من خلال استعراض الحِرف السعودية في مناطق هذا الوطن العظيم.

ويُعد المعهد الملكي للفنون التقليديّة “وِرث”، جهة رائدة في إبراز الهُوِيّة الوطنية وإثراء الفنون التقليديّة السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحية، وروّاد الأعمال في هذا المجال، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.

مقالات مشابهة

  • عمر النعيمي يشارك في اجتماع اللجنة التنفيذية لجمعية الأمناء العامين للبرلمانات الوطنية في طشقند
  • “الفاف” تُنصف الأندية التي سددت ديونها في الآجال المُحددة
  • وزير الثقافة والفنون يزور المكتبة الوطنية الجزائرية بمناسبة اليوم العربي للمخطوط
  • “دقلو” يبدو أن الزهللة التي يعيشها أنسته أنه هاجم من داخل العاصمة ولم يتمكن من الاحتفاظ بها
  • “البترول الوطنية” تعلن عن طرح عطاء تأهيل لحفر آبار بترولية
  • وزير يأمل بأن يكون التحول الكبير المرتقب في المنطقة مكسباً لاقليم كوردستان
  • ما هي خطة “الأصابع الخمسة” التي تسعى دولة الاحتلال لتطبيقها في غزة؟
  • لوحات “ورث السعودية” تزيّن الطرق السريعة لتعريف بالحرف الوطنية الأصيلة
  • المفتي قبلان: اللحظة للتضامن الوطني وليس لتمزيق القبضة الوطنية العليا التي تحمي لبنان
  • فضيحة “الدرونز” التي كشفت مشاركة فرنسا في إبادة غزة