مصدر مصرفي في عدن يكشف السبب الرئيسي لانهيار الريال اليمني
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
تجاوز الريال اليمني اليوم الإثنين، 29 كانون الثاني، 2024، حاجز 1600 ريال لبيع الدولار الواحد بثلاثة عشر نقطة في انهيار قياسي منذ سنوات في التداولات الصباحية غير الرسمية بمدينة عدن.
ووفق مصادر مصرفية، فقد سجل الريال اليمني 1613، مقارنة مع 1598لبيع الدولار الواحد أمس الأحد.
في السياق، نقلت مراسل وكالة “شنخوا” الصينية في اليمن، فارس الحميري، عن مصادر قولها إنه لا سبب منطقي لهذا الانهيار.
وأوضحت المصادر : لا يوجد أي سبب حقيقي ومبـرر لهذا التدهور؛ وإنما طلب وهمي على العملة الأجنبية في الأسواق حاليا.
يشار إلى أن هذا الانهيار يأتي في حين تشهد أسعار الصرف في صنعاء الواقعة تحت سيطرة الحوثيين استقرارا منذ أشهر.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء تكشف السبب الرئيسي للهم والحزن الذي يصيب الإنسان فجأة
كشفت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك"، عن السبب الأساسي وراء شعور البعض بالضيق والحزن في حياتهم اليومية.
وأوضحت الدار أن الإعراض عن ذكر الله وعدم قراءة القرآن الكريم يؤدي إلى هذه الحالة النفسية، مستشهدة بالآية الكريمة من سورة طه: ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى﴾.
وأشارت الإفتاء إلى أن ذكر الله ليس مجرد عبادة دينية بل هو أساس الراحة النفسية والطريق إلى السكينة القلبية. وذكرت أن من يواظب على الذكر وقراءة القرآن الكريم يجد في قلبه طمأنينة وسلامًا يغنيه عن ضغوط الحياة ومتاعبها.
وأكدت الدار أن النبي محمد ﷺ تناول في العديد من أحاديثه أهمية الذكر، مشددة على أن الإكثار من الاستغفار والصلاة على النبي ﷺ من أهم أسباب انشراح الصدر وهدوء النفس.
من يستحق الشبكة حال فسخ الخطبة أو كتب الكتاب أو الطلاق؟.. الإفتاء تحددحكم سداد الدين المؤجل عند وفاة الدائن وقبل حلول الأجل.. الإفتاء توضحالموقف الشرعي لشخص يصلي الفجر مع الظهر بسبب الاستيقاظ متأخرا.. الإفتاء تردحكم الصلاة في البيوت حال المطر .. دار الإفتاء تجيبكما أوضحت أن السكون إلى الله والأنس بذكره يبعث الطمأنينة في القلوب، وهو ما يفتقده من يغفل عن الذكر.
في السياق نفسه، أشارت دار الإفتاء إلى مجموعة من الأحاديث النبوية التي تبرز فضل الذكر وأثره العظيم في حياة المسلم.
منها حديث النبي ﷺ: "مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت"، مما يؤكد أن ذكر الله هو حياة للروح والقلب.
واختتمت دار الإفتاء منشورها بالدعوة إلى المواظبة على الذكر في جميع الأوقات، مؤكدة أن حياة المسلم المليئة بذكر الله هي حياة يغمرها السلام النفسي والسكينة الروحية، مما يجعلها بعيدة عن الهموم والشقاء.