موسى التعمري: لكل من استهزأ بنا جاء الرد في أرض الملعب
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
الدوحة (أ ف ب)
أطاح المنتخب الأردني نظيره العراقي 3-2 في ثمن نهائي كأس اسيا لكرة القدم، في مباراة مجنونة كان مسرحها استاد خليفة الدولي في الدوحة ليبلغ ربع النهائي للمرة الثالثة في تاريخه، وقال مدرّب الأردن المغربي الحسين عموتا: «مباراة نارية وجنونية والمجريات كانت صعبة لنا. كنا ندرك أن العراق قوي تكتيكياً.
تابع «مفترق الطرق جاء بعد طرد المهاجم العراقي الذي خلق لنا مشكلات كثيرة. وجدنا الفجوات وهذا شيء جيد لنا».
بدوره، قال نجم «النشامى» موسى التعمري «لكل من استهزأ بنا جاء الرد في أرض الملعب. المنتخبات الكبيرة تلعب حتى آخر لحظة»، وعن محاولة تخطي طاجيكستان، تابع لاعب مونبلييه الفرنسي «بإذن الله في النهائي». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منتخب الأردن منتخب العراق لكرة القدم كأس آسيا منتخب الإمارات
إقرأ أيضاً:
مبيعات كهرباء الأردن للعراق اقل بـ58% من المتفق عليه
20 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: كشفت تقارير وزارة الكهرباء الأردنية، اليوم الاحد، عن حجم مبيعات الطاقة الكهربائية الى العراق خلال الربع الأول من العام الحالي، مع اقتراب الاعمال المرحلة الثانية من الربط الكهربائي الى اللمسات النهائية.
ومن اصل 5 الاف و700 غيغا واط من الكهرباء الأردنية خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي، باعت الأردن 37.3 غيغا واط الى العراق، ما يعني ان 0.6% من الكهرباء الأردنية تم بيعها الى العراق.
ووفقًا للرقم المذكور فهذا يعني ان معدل ما حصل عليه العراق خلال الأشهر الثلاثة الأولى بلغ 17 ميغا واط/ساعة، وهو اقل من نصف الكمية المتفق عليها البالغة 40 ميغاواط/ساعة، لكن ذلك يبدو أنه متوقف على كمية حاجة العراق من الكهرباء حسب الساعات حيث يرتفع الاستهلاك عند الحاجة الى 40 غيغا واط، وتنخفض حسب الحاجة أحيانا الى اقل من هذا الرقم بكثير او يتوقف الاستهلاك، الامر الذي تسبب بان يكون المعدل النهائي 17 ميغاواط/ساعة.
وقالت شركة الكهرباء الوطنية الأردنية، قبل أيام إن الأعمال في مشروع الربط الكهربائي بين الأردن والعراق (المرحلة الثانية) وصلت تقريبا مراحلها النهائية، مع الإشارة إلى أن هذه المرحلة تهدف إلى تزويد منطقة القائم في العراق بالطاقة الكهربائية بمقدار 150 الى 200 ميغا واط/ساعة مع نهاية شهر آب من عام 2025.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts