خطط طموحة لـ’فور سيزونز’ في تركيا: إعادة ترميم وفندق جديد في بودروم
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
كشف ريتو موسر، المدير العام لفنادق “فور سيزونز” في إسطنبول، عن خطط الشركة العالمية في تعزيز وتطوير استثماراتها في تركيا، خاصة بمدينتي إسطنبول وبودروم.
“موسر” قال في مقابلة مع “Bloomberg HT” إنهم يخططون لإعادة ترميم فندقهم على مضيق البوسفور، وإنشاء مشروع سكني في منطقة “أتيلار” بإسطنبول، وافتتاحه نهاية العام الجاري 2024.
وأضاف أنهم سيواصلون بناء فندقهم في “بودروم” هذا العام وافتتاحه صيف 2026، بالإضافة إلى جلب سفينة سياحية خاصة بالشركة ستكون أول تجربة للشركة بمجال الضيافة الفاخرة والفريدة من نوعها في البحار المفتوحة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا فور سيزونز اخبار تركيا الفنادق في تركيا تركيا الان
إقرأ أيضاً:
زيارة أردوغان إلى البردة النبوية بعد اندلاع احتجاجات تركيا.. ما حقيقة الفيديو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات في منصة إكس مقطع فيديو لزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، باعتبارها تأتي بعد الاحتجاجات على اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو.
ظهر الرئيس التركي وهو يرتدي قفازات بيضاء خلال الفيديو، قبل أن يفتح "البردة النبوية" أو "الخرقة الشريفة" في متحف قصر "طوب قابي" في منطقة الفاتح بإسطنبول. ويعتقد أن الرداء يعود للنبي محمد.
وحصدت إحدى نسخ الفيديو المتداولة على أكثر من مليون و300 ألف مشاهدة في منصة إكس، بعد نشره بالتزامن مع التفاعلات المرتبطة بالتظاهرات في تركيا.
ورافق الفيديو تعليقات تقول: "صور من زيارة الرئيس أردوغان لـ"الخرقة الشريفة"، و"الآن دخل... بمسرحيات الخرافة والدجل والشعوذة من ضمنها شعرة الرسول وعباءة الرسول وعمامة الرسول لعله يستعطف الجهادية التأسلمية حول العالم ويقول لهم هناك مؤامرة على دولة الإسلام قفوا معنا".
عن طريق البحث العكسي، تبيّن أن الفيديو ليس حديثًا ولا يرتبط بالاحتجاجات الحالية في تركيا. وجرى تصوير المقطع عندما كان الرئيس التركي يزور "البردة النبوية" في متحف قصر "طوب قابي" في 5 أبريل/نيسان 2024.
آنذاك، أجرى أردوغان جولة في المنطقة بمناسبة إحياء ليلة القدر، وصلى في مسجد آيا صوفيا، وزار البردة، كما أهدى هيئة الآثار "مصحف إسطنبول"، المكون من عشرة مجلدات، والذي أعدّه الخطاط حسين كوتلو وفريقه المكون من 66 شخصًا على مدار 8 سنوات.
ويشار إلى أن زيارة أردوغان جاءت بعد أيام من تحقيق المعارضة مكاسب لافتة خلال الانتخابات المحلية، لا سيما في إسطنبول وأنقرة وإزمير وبورصة وأنطاليا. وهو ما اُعتبر وقتها ضربة كبيرة للرئيس التركي وحزبه الحاكم العدالة والتنمية منذ أكثر من عقدين.