محافظ القليوبية يتفقد مبادرة "خليك إيجابي" لطلاب المدارس بطوخ.. صور
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
تفقد اليوم عبد الحميد الهجان محافظ القليوبية المبادرة الطلابية ( طوخ نظيفة ) تحت شعار خليك إيجابي، والتي يقوم بها أكثر من 100 شاب وفتاة من طلاب المدارس بمدينة طوخ.
وتهدف المبادرة إلى نظافة الشوارع وحث الشباب ومؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية والكيانات الشبابية بالتعاون مع رؤساء المراكز والأحياء وكافة القطاعات التنفيذية بالمحافظة، للمشاركة في أعمال النظافة والتجميل والتطوير والحفاظ على البيئة، والتي تشهدها المحافظة بمختلف القرى والمراكز وخلق بيئة نظيفة في إطار تفعيل المشاركة المجتمعية وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين وتعميق قيم الولاء والانتماء لدى الشباب .
والتقى الهجان بشباب المبادرة وتحدث إليهم مقدما الشكر لهم على جهودهم ووطنيتهم وإحساسهم بالمسئولية وحرصهم على الوقوف بجانب بلدهم لظهورها بالشكل الحضاري اللائق مطالبا الشباب بضرورة الاشتراك والاهتمام بتلك المبادرات وحث المواطنين على أن يكونوا أفراداً إيجابيين، من خلال نشر ثقافة عدم إلقاء القمامة بالشوارع والاهتمام بالمظهر الحضاري لها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية الكيانات الشبابية المشاركة المجتمعية النظافة والتجميل رؤساء المراكز والأحياء مؤسسات المجتمع المدني
إقرأ أيضاً:
الحرية يطلق مبادرة "معًا نصنع فرحة صائم"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلق الدكتور عيد عبد الهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة بحزب الحرية المصري، مبادرة "معا نصنع فرحة صائم"، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني.
وأكد عبد الهادي، أن المبادرة تأتي إيمانًا بقيم التكافل والتراحم التي يجسدها الشهر الفضيل، وتجسيدًا لمبدأ المسؤولية المجتمعية التي تقع على عاتقنا جميعًا، بهدف إدخال السرور على قلوب الصائمين من الفئات الأكثر احتياجًا، مشيرا إلى أن المبادرة تهدف إلى توفير وجبات إفطار وسحور للأسر، وتقديم الدعم للمحتاجين عبر توزيع سلال غذائية تكفيهم طوال الشهر، بالتعاون مع عدد من الجمعيات الأهلية.
وأوضح أن المبادرة تسعى إلى توسيع دائرة العطاء من خلال تشجيع الأفراد والمؤسسات على المساهمة، سواء بالمشاركة المباشرة أو بالدعم المادي والعيني، لضمان وصول الخير إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين.
وقال عبد الهادي: "معًا نصنع فرحة صائم" ليست مجرد حملة إغاثية، بل رسالة محبة وتضامن تعكس روح رمضان الحقيقية، حيث نعمل معًا لإحياء معاني العطاء والتكافل، داعيا الجميع إلى أن يكونوا جزءًا من هذه الفرحة، فبجهودنا المشتركة، نصنع أثرًا طيبًا يدوم ويتجدد كل عام.