دخول بئر جديد مجال الإنتاج بحقل مسلة النفطي
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، دخول البئر (HH59-65) بحقل مسلة النفطي مجال الإنتاج بقدرة فعلية تبلغ 2104 براميل يوميا.
وقالت المؤسسة في منشور على فيسبوك، إن دخول البئر حيز الإنتاج يأتي تنفيذا لاستراتيجية زيادة معدلات الإنتاج، موضحة أن شركة الخليج تمكنت من تحويل البئر إلى الاستثمار بعد توقف دام سنتين وثمانية أشهر.
ويقع حقل مسلة بين حقلي السرير وماجد في المنطقتين 65 و80 على بُعد 500 كيلو متر جنوب شرق بنغازي، ويبلغ إنتاجه اليومي نحو 225 ألف برميل، وتم اكتشافه سنة 1963م.
تنفيذاً لخطة المؤسسة الوطنية للنفط الاستراتيجية في زيادة معدلات الإنتاج.. تمكنت شركة الخليج من تحويل البئر (HH59-65)…
تم النشر بواسطة المؤسسة الوطنية للنفط National Oil Corporation في الاثنين، ٢٩ يناير ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المؤسسة الليبية للنفط شركة الخليج
إقرأ أيضاً:
«باسف» الألمانية تبيع أعمالها في مجال المضافات الغذائية لشركة هولندية
لودفيجسهافن(ألمانيا) (د ب أ)
أعلنت مجموعة باسف الألمانية، أكبر شركة للكيماويات في العالم، عن بيع أعمالها في مجال المضافات الغذائية لشركة لويس درايفوس الهولندية للتجارة الزراعية «إل دي سي». وأوضحت باسف المدرجة على مؤشر داكس الرئيسي للبورصة الألمانية والتي يقع مقرها في مدينة لودفيجسهافن، اليوم الاثنين أن هذه الصفقة تأتي ضمن جهودها المستمرة لتحسين محفظتها الاستراتيجية، مشيرة إلى أن الصفقة تشمل موقع الإنتاج في مدينة إيلرتيسن بولاية بافاريا جنوبي ألمانيا، حيث من المتوقع انتقال نحو 300 موظف من باسف إلى «إل دي سي».
ولم تكشف باسف عن سعر البيع. وأوضحت باسف أن أعمالها في مجال مكونات الأداء الغذائي والصحي، والتي تشمل على سبيل المثال مستحلبات الطعام وزيوت أوميجا3- للتغذية البشرية، لا توفر سوى قدر ضئيل من التآزر داخل المجموعة.
وأكدت الشركة أن هذا المجال قليل التكامل ولم يعد يشكل أولوية استراتيجية.
وصرح ميشائيل هاينز عضو مجلس الإدارة بأن خطوة البيع تتيح لـ باسف التركيز على «أعمالنا الأساسية في مجال التغذية والصحة».
وكان الرئيس التنفيذي الجديد لـ باسف، ماركوس كاميت، أعلن في سبتمبر الماضي عن عملية إعادة هيكلة واسعة النطاق للشركة بهدف إخراج باسف من أزمتها.
وتشمل الخطط بيع أجزاء من الأعمال التجارية وطرح قطاع الزراعة في البورصة، بالإضافة إلى تخفيض توزيعات الأرباح للمساهمين وذلك لأول مرة منذ عام 2010، مع احتمال إغلاق المزيد من منشآت الإنتاج الكيميائي في مقر المجموعة الرئيسي بمدينة لودفيجسهافن.
ومن المتوقع أن تبدأ باسف هناك في تنفيذ برنامج تقشف كبير يتضمن تقليصاً إضافياً في الوظائف، لم يتم تحديد تفاصيله بعد.