رينو أوسترال 2024 الـSUV تباع بالسعر الرسمي
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
سوق السيارات المصري يتوافر به عدد كبير من طرازات السيارات العائلية الجديدة موديل 2024 ، وتواجده تلك الإصدارات بعد ارتفاع أسعار السيارات الجديدة عالميا بشكل غير مبسوق نتيجة مرور قطاع صناعة السيارات بالكثير من الأزمات الطاحنة التي اثرت علي إنتاج السيارات، واذا توافره السيارات الجديدة لدي الوكلاء والموزعين يتم بيعها بسعر إضافي " أوفر برايس " .
زودت سيارة رينو اوسترال الـ SUV موديل 2024 بالعديد من وسائل السلامة والأمان منها، ESP، ووسائد هوائية، ونظام إيموبليزر ضد السرقة، ونظام توزيع قوة الفرامل EBD، وحساسات للركن، ونظام الفرامل المانع للانغلاق-ABS، ونظام الثبات الإلكتروني .
- محرك رينو اوسترال موديل 2024 الجديدة :وسائل الأمان بـ رينو اوسترال الـ SUVعزم دوران رينو اوسترال موديل 2024 الجديدة يصل الي 250 نيوتن/متر، وتحتاج الي 6.2 لتر من الوقود لقطع مسافة 100 كم/ساعة، وبها ناقل حركة أوتوماتيك، وبها محرك سعه 1300 سي سي تيربو، وتخرج قوة 160 حصان، وتصل لسرعة 100 كم/ساعة من وضع السكون وصولا الي 100 كم/ساعة في 9.7 ثانية، وبها خزان وقود سعه 55 لتر .
- أسعار رينو اوسترال الـ SUV موديل 2024 الجديدة :وسائل الأمان بـ رينو اوسترال الـ SUVالفئة الأولي من سيارة رينو اوسترال الـ SUV موديل 2024 الجديدة تباع بسعر رسمي يصل الي مليون و 750 ألف جنيه ، والفئة الثانية سعرها مليون و 850 ألف جنيه بدون زيادات ، والفئة الثالثة سعرها مليون و 950 ألف جنيه بدون زيادات ، والفئة الرابعة تباع بسعر 2 مليون و 50 ألف جنيه، والفئة الرابعة سعرها الرسمي 2 ملين و 60 ألف جنيه .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوفر برايس سعر إضافي سوق السيارات المصرى قطاع صناعة السيارات السيارات العائلية الجديدة مودیل 2024 الجدیدة ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
كشف اخفاء الأسد 163 مليون جنيه إسترليني في بريطانيا ومطالب لتسليمها الحكومة السورية الجديدة
أفادت صحيفة "ذا آي" البريطانية أن الرئيس السوري السابق بشار الأسد أخفى أموالا في بريطانيا تقدر بـ163 مليون جنيه إسترليني، وسط مطالب بتسليم هذه الأموال إلى الحكومة السورية الجديدة.
وقالت الصحيفة إن الأسد يحتفظ بصندوق شخصي تبلغ قيمته أكثر من 55 مليون جنيه إسترليني في حساب مصرفي لدى بنك "HSBC" في لندن.
وأشارت المصادر المصرفية إلى أن هذا الحساب يُعد جزءا من أموال تبلغ 163 مليون جنيه إسترليني مودعة في حسابات مصرفية بريطانية تعود للأسد وعائلته وحلفائه المقربين.
وأضافت أن الكشف هذه الأموال أثار جدلا واسعا، مع تصاعد الدعوات من شخصيات سياسية بارزة ومنظمات حقوقية تطالب الحكومة البريطانية بمصادرة الأموال المودعة.
وأكدت الصحيفة أن وثائق قضائية أظهرت من عام 2011 أن "الأسد" كان يمتلك نحو 40 مليون جنيه إسترليني في حسابه ببنك "HSBC" ورغم تجميد هذه الأموال بموجب العقوبات، إلا أنها واصلت تحقيق فوائد لتصل إلى قيمتها الحالية التي تتجاوز 55 مليون جنيه إسترليني.
كما جمعت السلطات البريطانية 150،000 جنيه إسترليني كغرامات من شركات خرقت نظام العقوبات المفروض ضد سوريا، وفقا للصحيفة.
ودعا سياسيون بارزون، من بينهم زعيم حزب المحافظين السابق سير إيان دانكن سميث إلى استخدام قانون "عائدات الجريمة" لعام 2002 لمصادرة هذه الأموال وإعادتها إلى الشعب السوري، شرط تشكيل حكومة جديدة شرعية.
وصرحت بريتي باتيل، وزيرة خارجية الظل للمحافظين: "يجب ألا يتمكن الأسد وأعوانه من الاستفادة من هذه الأموال أثناء إقامتهم في المنفى بروسيا".
كما ذكرت الصحيفة أنه تم تجميد أصول رفعت الأسد، عم بشار الأسد، الذي يمتلك منزلا في منطقة "مايفير" بلندن تُقدّر قيمته بنحو 26 مليون جنيه إسترليني.
ودانت منظمات حقوقية استمرار تجميد الأموال من دون استخدامها لدعم الشعب السوري. وقالت رزان رشيدي، المديرة التنفيذية لمنظمة "حملة سوريا": "هذه الأموال هي حق للسوريين وقد تم جمعها على حساب أرواح الكثيرين".
وأضاف كريس دويل، مدير مجلس التفاهم العربي البريطاني: "ينبغي أن يتم تحويل هذه الأموال إلى حكومة سورية شرعية وشفافة في المستقبل".
ورغم المطالبات المتزايدة، يفتقر القانون البريطاني حاليا إلى آلية تسمح بتحويل هذه الأموال مباشرة إلى ضحايا النظام السوري.
ورفض بنك HSBC التعليق على علاقاته مع عملائه، مؤكدا التزامه بجميع العقوبات والقوانين المطبقة، في حين امتنعت الحكومة البريطانية عن تقديم أي تعليق رسمي حول القضية، وفقا لما أوردته الصحيفة.