صاروخ ينهي الحياة الكروية لحكم إسرائيلي قاتل ضمن الاحتياط (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
روت القناة الـ 12 العبرية، تفاصيل تفاصيل إصابة حكم كرة قدم، للاحتلال، كان يقاتل في صفوف الاحتياط، بعد إصابة المنزل الذي كان فيه شمال فلسطين المحتلة بصاروخ من لبنان.
وأشارت القناة إلى أن حكم كرة القدم نيف ستيف، قال إنه خلال وجوده بأحد المباني، تعرض لصاروخ، ما أدى إلى انهيار طابقين فوق رأسه.
ولفت إلى أنه فقد الوعي تمام، بعد سقوط المبنى على رأسه، وتم إجلاؤه لاحقا، إلى مستشفى رامبام بحيفا، وتابع: "استغرق الأمر لإخراجي من تحت الأنقاض 20 دقيقة، كنت على بعد لحظات من الموت، بسبب الدماء التي فقدتها، وكنت في وضع خطر للغاية عندما وصلت إلى المستشفى.
وبدا ملفتا حديثه، أن قوات الاحتلال، وطواقم المستشفى، صنفته ضمن خانة مجهول، وكانوا ينتظرون أن يتعرف عليه أحد من وحدته القتالية، دون أن يكشف تفاصيل عن إصابة جنود آخرين للاحتلال في المكان أم لا.
وأصيب ستيف بإعاقة دائمة، نتيجة الإصابة الخطيرة التي تعرض لها، وسيكمل حياته على كرسي متحرك.
הכתבה המלאה:
ניב שטייף, שופט הכדורגל שנפצע מפגיעת טיל נ״ט בראיון בלעדי.
על רגע הפגיעה שנמחק לו מהראש, החיים (כרגע) בכסא גלגלים ושני החלומות שהוא נחוש להגשים:
להיכנס עם ניצן לחופה על הרגליים ולחזור ללחץ, המתח וגם הקללות של המגרשים: pic.twitter.com/0jSkwaQqbd — Tal Shorrer (@TalShorrer) January 25, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية حكم الاحتلال الاحتلال صاروخ حكم المقاومة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
14 جريحا بقصف إسرائيلي على النبطية جنوبي لبنان
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية إصابة 14 شخصا في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي البلاد اليوم الثلاثاء، كما أعلن الجيش اللبناني إصابة أحد جنوده و3 مواطنين بإطلاق نار من جانب الجيش الإسرائيلي.
وقال مركز عمليات الطوارئ التابع لوزارة الصحة إن "غارة العدو الإسرائيلي هذا المساء على النبطية أدت في حصيلة محدثة إلى إصابة 14 شخصا بجروح"، وذلك رغم سريان وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل.
من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف شاحنة ومركبة تابعتين لحزب الله كانتا تنقلان أسلحة بمنطقتي الشقيف والنبطية جنوبي لبنان.
وقد أفاد مراسل الجزيرة بأن الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارة على محيط بلدة النبطية الفوقا بعد غارة أولى على مدينة النبطية.
وفي وقت سابق، تحدث الجيش اللبناني عن استمرار الاعتداءات الإسرائيلية في المناطق الحدودية الجنوبية، كما أعلن أن قواته تواصل الانتشار في بلدات جنوبية بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي.
وقالت قيادة الجيش في بيان "أقدم العدو الإسرائيلي على إطلاق النار باتجاه عناصر الجيش والمواطنين على طريق يارون – مارون الراس، مما أسفر عن إصابة أحد العسكريين وثلاثة مواطنين، وذلك أثناء مواكبة الجيش للأهالي العائدين إلى البلدات الحدودية الجنوبية".
إعلان
انتشار الجيش اللبناني
وفي بيان آخر، قال الجيش اللبناني إن "وحدات انتشرت في بلدة يارون في قضاء بنت جبيل في القطاع الأوسط، وبلدة مروحين وبركة ريشا في قضاء صور في القطاع الغربي ومناطق حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني بعد انسحاب العدو الإسرائيلي".
وأكد أن "ذلك حصل بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار (تضم لبنان وإسرائيل والولايات المتحدة وفرنسا وقوة الأمم المتحدة المؤقتة)".
ومنذ الأحد، قتل وأصيب عشرات اللبنانيين برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء عودتهم مع عائلاتهم إلى قراهم الحدودية بعد انتهاء مهلة الـ60 يوما التي كان على القوات الإسرائيلية أن تنسحب فيها من جنوب لبنان.
وتمسكت إسرائيل بعدم إتمام الانسحاب، فيما أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي موافقة بلاده على تمديد ترتيبات اتفاق وقف إطلاق النار حتى 18 فبراير/شباط المقبل، بحيث لا تعطي إسرائيل أي عذر لعدم الانسحاب من كل الأراضي اللبنانية.
من جانبه، أعلن الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم أمس الاثنين رفض مبررات تمديد الفترة المحددة لانسحاب القوات الإسرائيلية.
وقال قاسم إن "مشهد الخروقات الإسرائيلية كان مؤلما"، لكن حزب الله قرر أن "يصبر ويحمّل الدولة مسؤوليتها"، مؤكدا أن الدولة هي المعنية بالأساس في مواجهة إسرائيل.