الزجاجة لا تعمل| موجة سخرية من حارس منتخب مصر بعد الخروج أمام الكونغو
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
ودع منتخب مصر الأول لكرة القدم بطولة كأس الأمم الأفريقية من دور الـ16 بهزيمته أمام منتخب الكونغو الديمقراطية بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1 وخسارة ركلات الترجيح.
وسلط العديد من متابعي ومشاهدي المباراة الضوء على زجاجة المياه التي حملها حارس المرمى محمد أبو جبل خلال ضربات الجزاء الترجيحية.
يُشار إلى أن حارس المنتخب المصري، أبو جبل، اشتهر في النسخة السابقة من كأس الأمم الأفريقية بالدهاء والحيلة في التعامل مع ركلات الجزاء خلال مباريات البطولة.
وقد استخدم زجاجة المياه للإشارة إلى الزوايا التي يميل اللاعبون إليها عند تنفيذ ركلات الجزاء.
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة موجة سخرية من حارس مرمي منتخب مصر تحت عنوان زجاجة ابو جبل لا تعمل.
وتأهل منتخب الكونغو الديمقراطية إلى الدور ربع النهائي من بطولة أمم أفريقيا بعد الفوز على منتخب مصر 8-7 بركلات الترجيح بعد انتهاء الوقت الأصلي 1-1، ضمن مباريات دور الستة عشر لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2024.
وودع منتخب مصر البطولة بينما يواجه منتخب الكونغو الديمقراطية منتخب غينيا في الدور ربع النهائي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبو جبل الأمم الأفريقية الكونغو الديمقراطية بطولة كأس الأمم الإفريقية المنتخب المصري كأس الأمم الافريقية منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
الحمى القلاعية تجتاح أوروبا الوسطى.. وتحذيرات من أزمة صحية وبيئية!
شمسان بوست / متابعات:
تشهد منطقة أوروبا الوسطى موجة غير مسبوقة من الحمى القلاعية بين قطعان الماشية، مما دفع الحكومات إلى اتخاذ إجراءات طارئة تشمل إغلاق الحدود لاحتواء الوباء.
وكانت أولى حالات الإصابة قد سجلت مطلع مارس الحالي في إحدى مزارع الأبقار في هنغاريا، ليتفشى المرض خلال أسبوعين فقط إلى ثلاث مزارع مجاورة في سلوفاكيا. وتعتبر هذه أول موجة تفش للمرض في البلدين منذ أكثر من خمسين عاما.
ويستهدف المرض بشكل رئيسي الحيوانات ذات الحوافر المشقوقة كالأبقار والأغنام والماعز والخنازير، مسببا ارتفاعا في الحرارة وتقرحات مؤلمة في الفم والأقدام.
وينتشر الفيروس عبر الرياح أو الاتصال المباشر بين الحيوانات، أو من خلال الأسطح الملوثة كالملابس والمركبات، رغم أنه لا يشكل خطرا يذكر على البشر.
وعلى الأرض، تواصل السلطات الهنغارية جهودها الحثيثة لوقف انتشار الوباء. حيث نشرت فرقا خاصة لتطهير المزارع والمركبات في المناطق المصابة، كما وضعت حصائر مطهرة عند مداخل القرى والبلدات. لكن العديد من هذه الحصائر جفت سريعاً أو أزاحتها المركبات العابرة، مما يعيق فعاليتها.
وردا على الوضع، أعلنت سلوفاكيا إغلاق 16 معبرا حدوديا مع هنغاريا ومعبرا واحدا مع النمسا، مع التركيز على تعزيز التفتيش عند المعابر الرئيسية. فيما سبق أن أغلقت النمسا 23 معبرا مع البلدين رغم عدم تسجيل أي إصابات لديها.
أما جمهورية التشيك، التي تبعد نسبيا عن بؤر التفشي، فقد فرضت إجراءات تعقيم مشددة على جميع المنافذ الحدودية التي تدخل منها شاحنات البضائع.
من جهته، أعلن وزير الزراعة الهنغاري أن عمليات تطهير آخر المزارع المصابة ستنتهي يوم السبت، مع عدم تسجيل إصابات جديدة هذا الأسبوع.
وتعهدت الحكومة بدعم المزارعين المتضررين من خلال تأجيل سداد القروض وتعويض خسائرهم، إلى جانب تطوير إجراءات وقائية لمنع تفشي المرض مستقبلا.
المصدر: “الإندبندنت”