شاهد بالفيديو.. كيف تفرق بين الدولارات الحقيقية والمزورة؟
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
كشف كريم جلال، خبير أمن المعلومات البنكية، عن العلامات التي يمكن عن طريق التفريق بين الدولارات الحقيقة والمزورة.
وأوضح «جلال»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج «حديث القاهرة»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، اليوم الأحد، إن أكثر فئات دولارية ورقية يتم تزويرها هي (50- 100) دولار.
وأضاف أن «المزور لن يخاطر بطباعة فئات قليلة، لأن هذا الأمر الأمر يكلفه مبالغ مالية ومجهود كبير، وهو لن يخاطر بهذا من أجل فئات قليلة».
كيف تفرق بين الدولارات الحقيقية والمزورة؟
وبين أنه يتم التعرف على الدولارات المزورة من السليمة عبر الملمس، إذ إن ملمس الورقة المزورة يكون ناعمًا بعكس الأصلية، يتم طبعها كـ«A4».
وتابع: «الأفضل عدم التعامل في الدولار بالسوق الموازية، والبنك هو المكان الآمن لأنه به ماكينات لكشف الأوراق المزورة».
وأشار خبير أمن المعلومات البنكية إلى أن الشريط الأزرق يظهر علامة الجرس ورقم 100 في الدولار الصحيح بشكل واضح، بينما في الدولار المزور تظهر علامة الجرس بشكل باهت، لافتًا إلى أن العملة المزورة أيضًا لا تعطي انعكاسًا لأي شيء.
المصري اليوم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ترامب ..ثور الرأسمالية الهائج..!!
الدكتور/الخضر محمد الجعري
ما زال ثور الراسمالية ترامب هائجا ولازال تحت تاثير نشوته بالفوز بالرئاسة في الانتخابات التي لم يصدق بأنه فعلا قد فاز بها فمنذ تسلمه الرئاسة في٢٠ يناير ٢٠٢٥م وطوال ٣ أشهر يعربد ويتبلطج وينتقم في الداخل الأمريكي من خصومه وفي الخارج يرعد ويهدد ليس جيرانه فقط بل وحتى حلفائه.فهو يتصرف كالثمل لا يدرك عواقب تصرفاته..ولم يصح الا بعد أيام ليقوم بتصحيح ما ارتكبه من اخطاء قبل ايام بحق دول مثل كندا والمكسيك والدنمارك وبنما..ناهيك عن جنونه بالتهديد بتهجير سكان غزة من ارضهم ارضاءا للكيان الصهيوني الذي اطلق يده ليعربد في غزه والفضة الغربية ويحتل اراض من سورياولبنان
وبهدد يوميا بضرب مفاعلات إيران النوويه السلمية
بينما كان شعاره في الانتخابات بانه سيطفيء الحروب..فإذا به يشعلها في أقل من ١٠٠ يوم أولى من ولايته الثانية والأخيرة..
أمريكا اليوم تترنح هروب للشركات وتضخم وبطالة وحروب تجاريه وانهيار في البورصات ولازال مصر على تجميع دول الراسمالية لمحاصرة الصين وفرض عقوبات بل وحربها ان تمكن ولم يتعظ من تجربة دول اوروبا وفشلهم مع روسيا طوال سنوات الحرب وانقلبت العقوبات وبالا على المواطن في أوروبا..
اليوم يدشن ولا يته بفتح حرب ضد الحوثيين في صنعاء..هذه الضربات الجوية الامريكيه مكلفه جدا وقد جربها من قبله سلفه بايدن ولم يحصل سوى على الخسائر بل والفشل في الانتخابات..وسيحصد ترامب الفشل في حربه الجديده والاولى في عهدته الثانية..
فالحوثي لا تكلفه الصواريخ والمسيرات سوى بضع الآلاف من الدولارات بينما يكلف الصاروخ الواحد الأمريكي ملايين الدولارات في وضع يقول فيه ترامب بانه يريد أن يخفض الدين الأمريكي ويلغي وكالة التنميه الامريكيه ويوقف المساعدات الامريكيه لبعض الدول ويفصل مواطنين من اعمالهم وبالآلاف ويلغي وسائل اعلام من قنوات ووكالات واذاعات..امريكيه عملت لعقود في هذا المضمار..
فهل سيتحمل خسائر حرب مع الحوثي..ناهيك بأن اعضاء في مجلسي النواب والشيوخ والخارجيه والدفاع والأمن لن يسكتوا على بلطجة ترامب وعبثه بحياة الموطن الأمريكي ومؤسساته.