القهوة.. سبب للإمساك أم علاج؟ صحة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
صحة، القهوة سبب للإمساك أم علاج؟،الثلاثاء 18 يوليو 2023 20 00يرتبط الإمساك المتكرر بمجموعة من العوامل، .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر القهوة.. سبب للإمساك أم علاج؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الثلاثاء 18 يوليو 2023 / 20:00
يرتبط الإمساك المتكرر بمجموعة من العوامل، أهمها معدل شرب الماء، وكمية الألياف في الطعام، والمشي الذي يساعد على تحريك الأمعاء.
وقد أظهرت أبحاث أن القهوة العادية ومنزوعة الكافيين تساعد على تحريك الأمعاء، وتحسين الإخراج.
لكن، وفق "ليفينغ سترونغ"، يمكن أن تسير الأمور في اتجاه معاكس إذا كنت تشرب الكثير من القهوة وقليل من السوائل، لأن الكافيين مدر للبول، ما يؤدي إلى جفاف الجسم، وصعوبة الإخراج.
فبينما وجدت الأبحاث أن الحاجة إلى الإخراج تحدث بعد شرب القهوة لدى حوالي 30% من الناس، لا يعني ذلك أنها وسيلة لعلاج الإمساك، فهي قد تكون وسيلة لجعل الإمساك أسوأ.
وتوجد أدلة على أن البكتريا الصديقة التي تتوفر في أطعمة مثل اللبن (الزبادي) أو المخللات أو الأرضي شوكي أو مكملات البروبيوتك تساعد على علاج الإمساك، شرط شرب ما يكفي من السوائل، وتناول ألياف الطعام.
وتحتوي الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة على الألياف الغذائية اللازمة لسلامة الهضم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بلدة ريفية في السويد تثير ضجة لبيع أراضيها بسعر يعادل فنجانًا من القهوة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— سبق أنّ سمعتم عن منازل معروضة للبيع في جنوب أوروبا بسعر يعادل فنجانًا من القهوة. والآن تطبق إحدى الدول في شمال أوروبا خطة مماثلة تتمثل في بيع قطع الأراضي مقابل بضعة سنتات فقط.
تبيع "يوتيني" (Götene)، الواقعة على بُعد 320 كيلومترًا تقريبًا جنوب غرب ستوكهولم، 29 قطعة من الأرض بأسعار تبدأ من كرونة واحدة فقط، أو 9 سنتات أمريكية، لكل متر المربع.
وهذه ليست قطعة أرض فحسب، فسيتمكن المشترين المحظوظين من بناء منزل أحلامهم عليها للعيش فيه، أو لاستخدامه كمنزلٍ لقضاء العطلات، وفقًا للقواعد الحالية.
لذا إذا كانت موجة الحر تجعل جنوب أوروبا تبدو أقل جاذبية، فقد يكون هذا هو الحل.
و"يوتيني" عبارة عن منطقة ريفية يعيش فيها 5 آلاف نسمة في البلدة الرئيسية، و13 ألف نسمة في البلدية الأوسع.
وهي موجودة على ضفاف بحيرة "فانيرن"، والتي لا تُعتبر أكبر بحيرة في السويد فحسب، بل الأكبر في الدول الاسكندنافية والاتحاد الأوروبي بأكمله.
وبالنسبة لممارسي رياضة المشي لمسافات طويلة، تتمتع "يوتيني" أيضًا بجبل صغير يُدعى " كينيكولي".
كما أنّها موطن لموقعين مصنفين من قبل منظمة اليونسكو، وهما حديقة "بلاتوبيرينز" الجيولوجية، وأرخبيل بحيرة "فانيرن"، ومحمية "كينيكولي" للمحيط الحيوي.
ولكن لماذا تحتاج بلدة كهذه إلى بيع أراضيها بسعرٍ بخس؟
أثارت ضجة كبيرةيقول عمدة البلدة، يوهان مانسون، إنّ السبب وراء بيع قطع الأرض مزيج من الانكماش الاقتصادي الحالي، وانخفاض أعداد سكان المناطق الريفية.
وأوضح مانسون لـCNN: "إنّ سوق الإسكان بطيء جدًا حاليًا في منطقتنا والسويد بشكل عام بسبب ارتفاع أسعار الفائدة، ووجود مستوى معين من الركود، لذا أردنا إنعاش السوق".
كما أضاف: "نحن نشهد أيضًا انخفاض معدلات المواليد، إلى جانب شيخوخة السكان، لذلك يتعين علينا أن نفعل شيئًا، وأنّ نجلب المزيد من الناس هنا".
وقال مانسون إنّهم قرروا بيع 30 قطعة أرض مقابل رسوم رمزية، مع اختيار الأراضي التي كانت "معروضة في السوق لأعوام عديدة" بدون النجاح في بيعها.
وأُطلِقت الخطة الشهر الماضي، وهناك 30 مشتريًا مهتمًا تقريبًا.
واشترى أربعة منهم قطع أراضي بسعر كرونة واحدة للمتر المربع.
وتتراوح مساحة الأراضي بين 700 إلى 1،200 متر مربع.
وتصاعدت الأمور منذ ذلك الحين، وفقًا له.
وقال مانسون: "انتشر الأمر على نطاقٍ واسع، وتلقينا آلاف الطلبات".
وبسبب الطلب غير المسبوق، إذ أشار مانسون إلى تلقيهم مكالمات من جميع أنحاء العالم، أوقفت السلطات عملية المزايدة مؤقتًا حتى أوائل أغسطس/آب لتحديد كيفية المضي قدمًا.