شاهد بالصور والفيديو.. الفتاة الحسناء التي ظهرت مع الحرس الشخصي لحميدتي في مقاطع فاضحة تعود للظهور بملابس مثيرة للجدل داخل البحر وهي تقود “الجمل” وتركب على ظهره
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أثارت فتاة سودانية حسناء ضجة اسفيرية غير مسبوقة وذلك بعد ظهورها في مقاطع فيديو تم تداولها على نطاق واسع عبر السوشيال ميديا.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين فقد أكدت صفحات تنشط على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أن الفتاة الحسناء هي نفسها التي ظهرت من قبل مع الحرس الشخصي لحميدتي في مقاطع فاضحة أثارت ضجة واسعة وقتها.
وظهرت الحسناء هذه المرة وهي تستعرض جمالها داخل البحر بملابس ضيقة ومثيرة للجدل, وزادت على ذلك بظهورها في مقاطع أخرى وهي تقود “الجمل” وتركب على ظهره.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: فی مقاطع
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب