كشفت تقارير صحفية عن فضيحة جنسية جديدة، للنجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، مهاجم نادي الهلال السعودي لكرة القدم.
وقال موقع LeoDias إن عارضة الأزياء والمؤثرة أماندا كيمبرلي أخبرت نيمار أنها تحمل طفله في رحمها، مشيرة إلى أن الأمر حدث خلال علاقة قصيرة جمعتهما أثناء تواجده مع صديقته السابقة برونا بيانكاردي التي أنجبت له ابنته "مافي" في تشرين الأول / أكتوبر الماضي وانفصلت عنه في تشرين الثاني / نوفمبر 2023.
وأضاف الموقع أن عائلة نيمار استقبلت الخبر بسعادة ودون مشاكل أو خلافات مع كيمبرلي، وأوضحت أن اللاعب ينتظر ولادة الطفل في آيار / مايو القادم ليجري اختبار الحمض النووي، DNA، لإثبات نسبه والتحقق من أنه والده.
وكان نيمار قد تعرض للإصابة في 17 تشرين الأول / أكتوبر الماضي قبل نهاية الشوط الأول من المباراة التي خسرها منتخب بلاده أمام أوروغواي 0-2 في مونتيفيديو في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، حيث سقط نجم "السيليساو" بعد التحام مع لاعب الوسط الأوروغوياني نيكولاس دي لا كروس، فخرج على نقالة وهو يبكي.
ومن المتوقع أن يعود النجم البرازيلي إلى الملاعب بداية شهر آب / أغسطس القادم، الأمر الذي دفع فريق الهلال السعودي لإسقاط نيمار مؤخرا من قائمته المحلية وسجل بدلا منه لاعبه الجديد رينان لودي، ومن المقرر أن يعيده للقائمة بداية الموسم القادم 2024-2025.
وكان نيمار انضم إلى نادي الهلال في شهر آب / أغسطس الماضي في صفقة ضخمة بعقد يمتد حتى صيف 2025، بعد ستة مواسم في باريس سان جيرمان.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة البرازيلي نيمار الهلال البرازيل الهلال نيمار كرة القدم رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
فضيحة جديدة تلاحق سارة نتنياهو: بدء تحقيق في تهديدها لشهود وتدخلها في التعيينات
#سواليف
أعلنت #شرطة_الاحتلال اليوم الاثنين أنها بدأت في التحقيق بشأن الشكاوى المقدمة ضد #سارة_نتنياهو، زوجة رئيس وزراء #الاحتلال بنيامين #نتنياهو، عقب تقرير برنامج “عوفدا”. ووفقًا لما ورد، فقد تم تقديم عشرات الشكاوى ضد نتنياهو بعد بث التحقيق مساء أمس.
ويشير التقرير إلى أن سارة نتنياهو كانت متورطة على ما يبدو في الضغط على هاداس كلاين وهي شاهدة رئيسية في تهم #الفساد التي يواجهها نتنياهو، كما يُزعم أنها كانت مشاركة في تعيين نائب رئيس الشرطة داني ليفي لمنصب مفوض الشرطة.
التحقيقات التي أُجريت تشير إلى أن حوالي 400 عضو انضموا إلى مجموعة واتساب تحمل اسم “تقديم شكوى ضد سارة”، حيث تم نشر تعليمات للناشطين حول كيفية تقديم الشكوى. وجاء في الرسالة: “في العنوان، اكتبوا “سارة نتنياهو متورطة في قضايا جنائية على ما يبدو”، وفي تفاصيل الشكوى، اذكروا: “سارة نتنياهو كانت متورطة في محاولة تهديد هاداس كلاين وشاركت بشكل غير قانوني في تعيين مفوض الشرطة مقابل إحباط الاحتجاجات”.
مقالات ذات صلة الجامعة الأردنية تصرف مكافأة 50 ديناراً لموظفيها 2024/12/24ويقود هذا التحرك ثلاثة مستشارين قانونيين. وفي الفيديو الذي نشروه على وسائل التواصل الاجتماعي، قالوا: “من خلال مشاهدة تقرير عوفدا، يظهر أن سارة نتنياهو على ما يبدو حثت على تقديم رشوة، ومارست التهديد على الشهود. هذه أفعال غير قانونية لا يمكن تجاهلها، ومن المتوقع من الشرطة أن تتخذ إجراءات ضد الجناة. وصلنا هذا الصباح إلى مركز الشرطة لتقديم شكوى ضد سارة نتنياهو، ونحن ندعوكم للانضمام إلينا”.
أحد مقدمي الشكوى كان أور شنايبيرغ، الذي قال في حديثه مع القناة 12 العبرية: “الذين كانوا شهودًا على المخالفات أو الذين تأثروا بسببها، يحق لهم بل ويجب عليهم تقديم شكوى للشرطة”. وأضاف: “الشكوى التي قدمناها اليوم هي مجرد البداية. حان الوقت لكي تُظهر الشرطة أنه لا يوجد أحد فوق القانون، بغض النظر عن اسم العائلة. عائلة نتنياهو لا تخيف أحدًا، وسنعمل من أجل أن يتحملوا المسؤولية”.
وقدمت هاداس كلاين، الشاهدة الرئيسية في قضية “1000” شكوى للنائبة العامة لدى الاحتلال ضد سارة نتنياهو من خلال المحامي جيورا أدرات. في شكواها، طرحت كلاين الشكوك التي ظهرت في التحقيق، والتي تشير إلى أن نتنياهو ربما تكون قد ارتكبت مخالفات جنائية تتعلق بتعطيل سير العدالة وتهديد الشهود.
كما أشارت في شكواها إلى أن الرسائل النصية التي تم كشفها في التقرير الصحفي تعزز الشكوك بأن حملة التشويه والتهديدات التي تعرضت لها كانت قد تم تنظيمها على ما يبدو من قبل سارة نتنياهو وأشخاص يعملون معها. وأوضحت كلاين: “نظرًا لأن التحقيق تناول أيضًا مفوض الشرطة، ونظرًا لرد الشرطة على التحقيق، قد يكون من المناسب أن تُسند التحقيق إلى جهة أخرى، بناءً على تقدير المستشار القانوني للحكومة”.