عربي21:
2025-04-24@16:39:10 GMT

نيمار في قلب فضيحة جنسية جديدة

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

نيمار في قلب فضيحة جنسية جديدة

كشفت تقارير صحفية عن فضيحة جنسية جديدة، للنجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، مهاجم نادي الهلال السعودي لكرة القدم.

وقال موقع LeoDias إن عارضة الأزياء والمؤثرة أماندا كيمبرلي أخبرت نيمار أنها تحمل طفله في رحمها، مشيرة إلى أن الأمر حدث خلال علاقة قصيرة جمعتهما أثناء تواجده مع صديقته السابقة برونا بيانكاردي التي أنجبت له ابنته "مافي" في تشرين الأول / أكتوبر الماضي وانفصلت عنه في تشرين الثاني / نوفمبر 2023.



وأضاف الموقع أن عائلة نيمار استقبلت الخبر بسعادة ودون مشاكل أو خلافات مع كيمبرلي، وأوضحت أن اللاعب ينتظر ولادة الطفل في آيار / مايو القادم ليجري اختبار الحمض النووي، DNA، لإثبات نسبه والتحقق من أنه والده.

وكان نيمار قد تعرض للإصابة في 17 تشرين الأول / أكتوبر الماضي قبل نهاية الشوط الأول من المباراة التي خسرها منتخب بلاده أمام أوروغواي 0-2 في مونتيفيديو في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، حيث سقط نجم "السيليساو" بعد التحام مع لاعب الوسط الأوروغوياني نيكولاس دي لا كروس، فخرج على نقالة وهو يبكي.

 ومن المتوقع أن يعود النجم البرازيلي إلى الملاعب بداية شهر آب / أغسطس القادم، الأمر الذي دفع فريق الهلال السعودي لإسقاط نيمار مؤخرا من قائمته المحلية وسجل بدلا منه لاعبه الجديد رينان لودي، ومن المقرر أن يعيده للقائمة بداية الموسم القادم 2024-2025.

وكان نيمار انضم إلى نادي الهلال في شهر آب / أغسطس الماضي في صفقة ضخمة بعقد يمتد حتى صيف 2025، بعد ستة مواسم في باريس سان جيرمان.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة البرازيلي نيمار الهلال البرازيل الهلال نيمار كرة القدم رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

وثائق حساسة في البيت الأبيض على غوغل درايف.. فضيحة أمنية جديدة

كشفت صحيفة "واشنطن بوست" عن فضيحة أمنية جديدة تتعلق بإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مؤكدة أن وثائق حساسة صادرة عن البيت الأبيض قد تم مشاركتها بطريقة غير مناسبة مع آلاف المستخدمين الفيدراليين، عبر خدمة "غوغل درايف".

وأشارت الصحيفة، في تقرير ترجمته "عربي21" إلى أن إدارة الخدمات العامة، المسؤولة عن توفير الدعم الإداري والتكنولوجي للبيروقراطية الفيدرالية، كانت وراء هذه المشاركة المفرطة للمعلومات، ما أدى إلى فتح تحقيق رسمي وإعداد تقرير حول الحادثة الأمنية السيبرانية الأسبوع الماضي.

ووفقللسجلات الرسمية، فإن موظفين محترفين في الإدارة شاركوا عن غير قصد ملفا يحتوي على مستندات حساسة مع كامل موظفي الإدارة، الذين يتجاوز عددهم أحد عشر ألفا ومئتين، بحسب دليل الوكالة الإلكتروني.

واحتوى الملف، بحسب ما ورد في التحقيق، على معلومات تتعلق باقتراح تركيب باب مقاوم للتفجيرات في مركز زوار البيت الأبيض، إلى جانب تفاصيل مصرفية لأحد البائعين المتعاونين مع إدارة ترامب خلال مؤتمر صحافي سابق.

وتعد هذه الحادثة الرقمية الأخيرة جزءا من سلسلة خروقات مشابهة وقعت خلال إدارة ترامب. ففي الشهر الماضي، تمت إضافة رئيس تحرير مجلة "ذي أتلانتك" عن طريق الخطأ إلى محادثة غير سرية، ناقشت خطة عسكرية عالية الحساسية بشأن الحملة الأمريكية ضد اليمن.



كما أفادت "واشنطن بوست" بأن مستشار الأمن القومي في إدارة ترامب وعددا من موظفيه استخدموا حسابات بريد إلكتروني شخصية عبر "جيميل" للتواصل بشأن مهام حكومية، في خطوة وصفها خبراء الأمن بأنها "غير آمنة إطلاقا".

وتؤكد السجلات أن مشاركة هذه الملفات الحساسة لم تكن حادثة فردية، بل جزء من نمط استمر لأكثر من أربع سنوات، شمل فترتَي ترامب وبايدن معا. فقد كشف تقرير للمستشار الخاص العام الماضي أن الرئيس جو بايدن احتفظ بمستندات حكومية سرية داخل منزله، وإن كان ذلك دون نية متعمدة.

ولم تتمكن "واشنطن بوست" من التحقق ما إذا كانت المعلومات الواردة في الملفات الموزعة على غوغل درايف، مثل مخططات الجناحين الشرقي والغربي في البيت الأبيض، أو تفاصيل الباب المقاوم للتفجير، مصن فة سرية رسميا.

إلا أن تسعة من أصل خمسة عشر ملفا تم تصنيفها بـ "معلومات غير سرية مراقبة"، وهو تصنيف حكومي يشير إلى ضرورة الحماية على الرغم من عدم سريتها المطلقة.

ومن اللافت أن الملفات العشرة التي أرسلتها الإدارة لم تكن للعرض فقط، بل كانت متاحة للتعديل، وهو ما يزيد من خطورة الحادثة. وتعود هذه السجلات إلى عام 2021، أي في بدايات عهد بايدن، واستمر ت حتى الأسبوع الماضي.

وقال مسؤول مخضرم في إدارة الخدمات العامة، فضل عدم الكشف عن هويته، إن الوكالة تستخدم برنامجا لمراقبة الملفات المشتركة بشكل دوري والكشف عن أي مشاركة غير مناسبة، إلى جانب تنظيم دورات تدريبية إلزامية سنويا لتعليم الموظفين آليات الحفاظ على الخصوصية.

مقالات مشابهة

  • النقل : وصول أول قطار كهربائي سريع فيلارو إلى مصر أغسطس القادم
  • فضيحة ترامبولية جديدة
  • الحسين عموتة يقود المنتخب العراقي.. بداية جديدة نحو المجد!
  • المواصفات المتوقعة لجهاز AirTag 2 القادم من آبل
  • منذ منتصف مارس الماضي.. البنتاغون يُقر بإسقاط الحوثيين 7 مسيرات أمريكية
  • عودة 55 ألف لاجئ سوري من الاردن منذ كانون الأول الماضي
  • سيغنال مجدداً.. الكشف عن فضيحة جديدة في واشنطن
  • وثائق حساسة في البيت الأبيض على غوغل درايف.. فضيحة أمنية جديدة
  • ترامب يدعم وزير الدفاع الأميركي بعد فضيحة مجموعة دردشة جديدة
  • مع زوجته ومحاميه.. فضيحة جديدة لوزير الحرب الأمريكي