شعبة الدواجن تكشف سبب ارتفاع الأسعار وكيفية حل الأزمة (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أكد الدكتور عبدالعزيز السيد، رئيس شعبة الدواجن بالغرفة التجارية، أن الدولة المصرية تتحرك لحل أزمة أسعار البيض والدواجن، ولكن هناك بعض الخلل لا بد من طرحه، موضحًا أننا حاليًا عدنا للأزمة الكبرى في صناعة الدواجن التي شهدناها خلال عام 2022.
وصلت 75 جنيها.. أسعار الدواجن والبيض اليوم الاحد 28-1-2024 في الدقهلية طلب عاجل من شعبة الدواجن للحكومة مع اقتراب شهر رمضان (فيديو)وأضاف "السيد"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباحك مصري" المذاع عبر فضائية "mbc مصر 2"، اليوم الإثنين، أن جميع مدخلات صناعة الدواجن مرتفعة جدًا في أسعارها، مشددًا على الشحية دائمًا هي التي تخلق السوق السوداء وتسبب ارتفاع الأسعار.
وتابع رئيس شعبة الدواجن بالغرفة التجارية، أننا نواجه مشكلة في عدم توافر إدارة أزمة، مؤكدًا على أننا نواجه أزمة حقيقة وكبيرة في صناعة الدواجن، وهناك ارتفاع كبير في الأسعار حيث ارتفعت أسعار الأعلاف أكثر من 1300 جنيها للطن، ويصل سعر كيلو الدواجن لـ 88 جنيه قابلة للزيادة، مشيرًا إلى أن الحل الأساسي لانخفاض الأسعار هو عودة أسعار مدخلات الإنتاج لما كان عليه، موضحًا أن الإفراج عن الأعلاف ليس له علاقة بأسعار الأعلاف.
وناشد، مجلس الوزراء بالتدخل لحل مشكلة مدخلات الإنتاج، وتقليل الأعباء الجمركية والضريبة على مدخلات الإنتاج؛ لتخفيف تكلفة المنتج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صناعة الدواجن مجلس الوزراء الغرفة التجارية السوق السوداء عبدالعزيز السيد أسعار البيض والدواجن الدكتور عبدالعزيز السيد سبب ارتفاع الأسعار شعبة الدواجن
إقرأ أيضاً:
مجلس المنافسة يفتح تحقيقًا في أسعار السردين بعد جدل فيديو مراكش الذي تضمن سعر 5 دراهم
فتح مجلس المنافسة تحقيقًا في عملية بيع سمك السردين للمصنعين، بهدف التأكد من احترام مساطر البيع لمبادئ المنافسة الشريفة.
وقال رئيس المجلس، أحمد رحو، إن التحقيق يركز على سوق السردين الموجه للمصانع التي تصنع دقيق السردين وتقوم بتعليبه، وليس على السوق الاستهلاكية.
وجاء هذا التحقيق بعد انتشار مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر شابًا مغربيًا يدعى “عبد الإله” يبيع سمك السردين في أحد أسواق مدينة مراكش بسعر منخفض للغاية، لا يتجاوز خمسة دراهم للكيلوغرام الواحد.
وقد أثار هذا الفيديو جدلاً واسعًا بين مستخدمي المنصات الرقمية، متسائلين عن مدى صحة المقطع وأسباب هذا التفاوت الكبير في الأسعار مقارنة مع الأسعار السائدة في الأسواق.