أجتاحت حالة كبيرة من الغضب بالشارع المصري في الساعات الأخيرة، بعد الخروج المهين لمنتخبنا الوطني من دور الـ16 لبطولة كأس الأمم الأفريقية بنسختها الـ34 التي تحتضنها كوت ديفوار.

وجاء خروج منتخب مصر من بطولة كأس الأمم الأفريقية، بمثابة "النواة" التي أشعلت الجماهير، وجعلت الكثير منا يعود بالماضي "الأسود" والسنوات العجاف التي تعيشها الكرة المصرية منذ أعوام طويلة، كمحاولة للوقوف علي أهم الأسباب التي أدت بنا لهذا الوضع، ومحاسبة المسؤولين عن كم الإخفاقات التي نمر بها.

 

اتحاد الكرة ومدربين فاشلين أخرهم فيتوريا

منذ سنوات طويلة ويعيش المنتخب المصري في حالة تخبط فني وإداري منذ أخر إنجاز تم تحقيقه بالصعود لبطولة كأس العالم 2018 علي يد المدرب الأرجنتيني هيكتور كوبر، ليأتي بعده كم كبير من المدربين الفنين اللذين تم التعاقد معهم، والأموال الطائلة التي تم صرفها دون فائدة أو إنجاز يذكر: والتي سنسردها كالتالي:

بدأ المنتخب الوطني المصري فصل جديد من بعد كوبر للبحث عن هوية المنتخب المصري، ليعلن اتحاد الكرة في أغسطس 2018 تعيين المكسيكي خافيير أجيري مديرا فنيا للمنتخب الأول، خلفا لكوبر الذي رحل عن قيادته بعد نهائيات كأس العالم 2018 بروسيا.

وكان الغرض من التعاقد مع أجيري هو تحسين أسلوب لعب المنتخب المصري، والنزول بمعدل أعمار المنتخب، والتأهل لكأس العالم نسخة 2022، واستمرار التأهل لأمم أفريقيا، والوصول لأدوار متقدمة بالبطولة، لكن حدث تغير لم يكن في الحسبان أدى لتغيير الأولويات.

لكن الأداء لم يكن عند المستوى المطلوب، وخرجت مصر في تلك البطولة بفضيحة بعد الإطاحة بصاحب الأرض من دور الـ 16، عقب الخسارة من جنوب أفريقيا بهدف دون رد، الأمر الذي أثار غضب الشارع الرياضي المصري.

وعقب الخروج المخيب للآمال أعلن المهندس هاني أبوريدة استقالته من رئاسة الاتحاد المصري لكرة القدم، كما دعا أعضاء مجلس إدارة الاتحاد لتقديم استقالاتهم، ليدخل اتحاد الكرة في دوامة اللجان المؤقتة، التي يشهدها الاتحاد حتى الآن.

 

تعيين حسام البدري مدير فني للمنتخب

في سبتمبر 2019، أعلن اللجنة المسؤولة عن إدارة اتحاد الكرة المصري تعيين حسام البدري مديرًا فنيًا لمنتخب مصر لقيادة الفراعنة خلفًا لخافير أجيري.

وقاد البدري المنتخب الوطني للتأهل لأمم أفريقيا عام 2021، عقب تصدر مجموعة تضم (جزر القمر- كينيا- توجو)، وأنجز المهمة بثلاث انتصارات وثلاث تعادلات.

أما التصفيات كأس العالم بقدر استطاع البدري الفوز على منتخب أنجولا، بهدف دون رد، لكن تعادله مع منتخب الجابون وسوء الأداء أشعل موجه من الغضب في الشارع الرياضي المصري، للمطالبة بالإطاحة بالبدري.

 

تعيين البرتغالي كارلوس كيروش

بدأ كارلوس كيروش رحلته مع المنتخب الوطني بمواجهة ليبيريا وديًّا، يوم 30 سبتمبر الماضي، التي انتهت بفوز الفراعنة بهدفين دون رد، سجلهما المهاجم محمد شريف.

وفشل كارلوس كيروش في تحقيق الهدف الأساسي له مع المنتخب الوطني، وهو التأهل لنهائيات كأس العالم 2022، بعدما خسر أمام السنغال في لقاء الإياب بركلات الترجيح ليمنح بطاقة التأهل لمنتخب أسود التيرانجا، عقب تبادل الفريقان الفوز بهدف نظيف ذهابا وإيابا.

كما فشل أيضًا في حصد لقب أفريقيا الذي خطفه منه منتخب السنغال وخسر نهائي أمم أفريقيا بالكاميرون أمام السنغال بركلات الترجيح، قبل مواصل الإخفاق والفشل في التأهل لكأس العالم بالهزيمة من أسود التيرانجا بركلات الترجيح.

وكان كيروش يتقاضى مع منتخب مصر 70 ألف يورو ويتحمل اتحاد الكرة الضرائب كما يحصل مساعدوه على 25 ألف يورو أي إن عقد كيروش وجهازه يكلف ما يقرب من 160 ألف يورو بالضرائب.

 

تعيين إيهاب جلال وفضيحة الإقالة في 

قاد إيهاب جلال المدير الفني لمنتخب مصر «الفراعنة» 3 مواجهات فقط، فاز في لقاء، وخسر في اثنين، سجل هدفين، وتلقت شباكه 6 أهداف.

وتسبب التعاقد مع جلال في حالة من الانقسام داخل مجلس إدارة الاتحاد، خاصة بين رئيسه جمال علام وعضوي مجلس الإدارة حازم إمام ومحمد بركات بعد إصرارهما على التعاقد مع مدير فني أجنبي.

وبعد حالة من الغضب أعلن اتحاد الكرة المصري عن إقالة إيهاب جلال المدير الفني لمنتخب مصر ليكتب نهاية هي الأسرع لأي مدرب للفراعنة عبر تاريخ الكرة المصرية.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اتحاد الكرة مدربين حسام البدري فيتوريا كيروش أمم افريقيا المنتخب الوطنی الکرة المصری اتحاد الکرة التعاقد مع کأس العالم منتخب مصر

إقرأ أيضاً:

تاريخ اتحادات التأمين في مصر منذ 1895م حتى الآن

يعد الشعور بالأمان أحد أهم الاحتياجات الإنسانية الأساسية، وهو أمر حيوي للصحة العقلية والجسدية، فالأمان يمنح الإنسان شعوراً بالاستقرار والتحرر من الخوف أو القلق، مما يمكّنه من النجاح والعمل على النحو الأمثل.

ومن هذا المنطلق إعتاد الأفراد في حقب ما قبل التاريخ على إيجاد نظام يقدم لهم هذا الشعور بالأمان من خلال التعاون بين أفراد المجتمع لمواجهة الأعباء الكبيرة بالنسبة للفرد الواحد بهدف حماية الأرواح والممتلكات فقاموا بوضع نظام للتكافل فيما بين أفراد المجتمع الواحد كما قاموا كذلك باستخدام أدوات تقليل الخطر.

استعرضت النشرة الأسبوعية لـ «اتحاد شركات التأمين المصرية» في عددها الصادر اليوم الأحد، تاريخ اتحادات التأمين في مصر بداية من سنة 1895 حتى وقتنا الحالي.

نشأة التأمين فى مصر وتطوره

بدأ التأمين الاجتماعى فى مصر الحديثة خلال شهر ديسمبر عام 1854 بصدور أمر عالى بشأن المعاشات المدنية، أما التأمين التجارى بمفهومه العلمى والفنى فقد بدأ خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر من خلال توكيلات الشركات الأجنبية لتقديم الغطاء التأميني لإنتاج وتداول محصول القطن، حيث ترتب على الاحتلال البريطانى لمصر عام 1882 فرض التبعية الاقتصادية عليها، فتحولت البلاد إلى حقل كبير لزراعة القطن وبيعه بأثمان زهيدة لمصانع الغزل والنسيج فى انجلترا، ومع مطلع القرن العشرين بدأت الشركات المشتركة تظهر فى مصر وتأسست شركة التأمين الأهلية المصرية بالإسكندرية فى 29 مايو عام 1900.

وفى أعقاب ثورة 1919 ومع تزايد المد الوطنى، بدأت شركات مصرية أخرى تدخل الميدان، حيث تم تأسيس شركة التأمين الأهلية بمقتضى المرسوم الصادر من الخديو عباس حلمى فى 29-5-1900، لمزاولة التأمينات العامة فقط برأسمال 195 ألف جنيه موزعة على 10 آلاف سهم قيمة السهم الواحد 1.95 جنيه تم دفع الربع عند التأسيس بالإسكندرية بمقتضى مرسوم ملكى صادر فى 20-9-1932 تم تأسيس شركة "التأمين الأهلية المصرية" شركة للتأمين على الحياة برأسمال مائة ألف جنيه بالإسكندرية.

إلى ذلك أنشئت شركة إسكندرية للتأمين عام 1928 ثم شركة الشرق الأوسط للتأمين عام 1931، وقام طلعت باشا حرب بتأسيس شركة مصر لعموم التأمينات عام 1934 كواحدة من أهم مشروعات بنك مصر الذى تأسس فى عام 1920 ثم قام بتأسيس عدة مشروعات اقتصادية متكاملة ولتكون شركة مصر للتأمين ذات الطابع الوطنى الغالب حيث دخل المصريون مجال صناعة التأمين لأول مرة واستمر المد الوطني ينمو وينمو حتى أصبح عدد شركات التأمين المصرية عام 1951 إحدى عشر شركة أخذا فى الاعتبار أن إجمالي الشركات والتوكيلات التى كانت موجودة وقتئذ 90 شركة وتوكيلا.

تاريخ اتحادات التأمين في مصر

- اتحاد شركات التأمين ضد الحريق بالمملكة المصرية سنة 1895

كان القطن هو المحصول الرئيسي لمصر فقد اجتذب فروع ووكالات شركات التأمين الأجنبية للتأمين عليه ضد أخطار الحريق سواء في الشون او المحالج فضلا عن أخطار النقل، ومع تعدد الكيانات التي باشرت هذا النشاط، تم إنشاء أول اتحاد لشركات التأمين في مصر بالإسكندرية عام 1895، وبلغ عدد الشركات والتوكيلات المقيدة بهذا الاتحاد 66 شركة مسجلة لمزاولة أعمال تأمين الحريق.

- الاتحاد الأمريكي لهيئات التأمين سنة 1918

بهدف رعاية الشركات ووكالات التأمين الامريكية التي تزاول نشاطها في المملكة المصرية تم إنشاء فرع للاتحاد الأمريكي لهيئات التأمين بالقاهرة عام 1918، وبلغ عدد الشركات الأعضاء فيه 8 شركات مسجلة لمزاولة أعمال التأمين من الحريق والنقل البحري والنقل الداخلي.

- اتحاد شركات تأمين السيارات بالمملكة المصرية سنة 1921

مع بدء استخدام السيارات كان من المناسب تغطية أخطار الحوادث التي نتعرض لها أو نتسبب فيها، ومع تعدد الشركات والوكالات الاجنبية التي تأسست لمباشرة هذا النشاط، تأسس اتحاد شركات تأمين السيارات بالمملكة المصرية عام 1921، و بلغ عدد الشركات أعضاء الاتحاد 46 شركة مسجلة لمزاولة أعمال التأمين من الحوادث

- اتحاد شركات تأمين حوادث العمل بالمملكة المصرية سنة 1936

مع تزايد المنشآت الصناعية والخدمية تزايدت مخاطر الحوادث التي يتعرض لها العاملون بهذه المنشآت خاصة تلك التي تستخدم آلات وتجهيزات ميكانيكية، وبهدف تقديم الحماية التأمينية للعاملين بهذا المنشآت تأسست مجموعة من الشركات والوكالات التي تباشر نشاط التأمين من حوادث العمل الأمر الذى استبق التفكير في إنشاء اتحاد شركات تأمين حوادث العمل بالمملكة المصرية في مدينة الإسكندرية عام 1936، وبلغ عدد شركات الأعضاء بالاتحاد 4 شركات مسجلة لمزاولة التأمين من الحوادث

- اتحاد شركات التأمين على الحياة بالمملكة المصرية سنة 1939

مع تعدد شركات تأمينات الحياة والوكالات التي تباشر هذا النشاط وبهدف التنسيق بين هذه الكيانات والدفاع عن مصالحها المشتركة، تم إنشاء اتحاد شركات التأمين على الحياة بالمملكة المصرية عام 1939 بالقاهرة، وبلغ عدد الشركات الأعضاء 19 شركة مسجلة لمزاولة التأمين على الحياة في المملكة المصرية.

- اتحاد شركات التأمين للنقل الداخلي بالمملكة المصرية سنة 1941

واكب عمليات نقل الاقطان إلى الموانئ المصرية في طريقها للخارج وعلى الأخص المملكة المتحدة وتزايد الواردات من العالم الخارجي، ظهور الحاجة إلى توفير الغطاء التأميني لهذا المحصول وغيره من مخاطر النقل الداخلي، ولذلك قامت بعض شركات ووكالات التأمين التي تباشر هذا النشاط بإنشاء اتحاد شركات التأمين للنقل الداخلي عام 1941، وبلغ عدد شركات الأعضاء 12 شركة مسجلة لمزاولة أعمال التأمين من أخطار النقل الداخلي بالمملكة المصرية بالإسكندرية، وبلغ عدد شركات الأعضاء 12 شركة مسجلة لمزاولة أعمال التأمين من أخطار النقل الداخلي بالمملكة المصرية.

- اتحاد نقابات شركات التأمين بالمملكة المصرية سنة 1948

بهدف رعاية المصالح المشتركة لاتحادات شركات التأمين، وحتى يتواجد الكيان الذى يتولى تمثيل هذه الاتحادات والتنسيق بينها، تم تأسيس اتحاد نقابات شركات التأمين بالمملكة المصرية عام 1948 بالإسكندرية، وانضمت لعضوية الاتحاد الاتحادات التالية:

* اتحاد شركات التأمين من الحريق.

* اتحاد شركات التأمين للنقل البحرى.

* اتحاد شركات تأمين السيارات.

* اتحاد شركات تأمين الحوادث.

اتحاد شركات التأمين المصرية

- رابطة اتحادات شركات التأمين بمصر سنة 1952

بعد انقضاء عقود من الزمان على قيام اتحادات نوعية لشركات وهيئات التأمين بالمملكة المصرية يباشر كل منها تنفيذ الأغراض التي تأسس من أجلها، كان من الضروري إنشاء كيان واحد انضمت تحت مظلته ( 16) شركة من شركات ووكلاء التأمين التي كانت قائمة عام 1952 وهى:

• اتحاد شركات التأمين من الحريق بمصر

• اتحاد شركات تأمين السيارات بمصر

• اتحاد شركات تأمين إصابات العمل بمصر

• اتحاد شركات التأمين البحري بمصر

وقال اتحاد شركات التأمين المصرية إن الشركات والاتحادات أعضاء الرابطة اتفقت على برامج وتعهدات هامة من شأنها كفالة الرقابة الذاتية والالتزام بالتعريفات المعمول بها مع تبادل المعلومات حول انتقال العملاء من شركة لأخرى فضلا عن إتاحة حق التفتيش والرقابة على تنفيذ تعهدات الشركات لهذه الرابطة.

اتحادات التأمين في مصر ( 1952 - 1979)

بصدور قرار وزير المالية والاقتصاد رقم 156 لسنة 1953 بتغيير اسم “رابطة اتحادات شركات التأمين بمصر” إلى "اتحاد التأمين بمصر"، أصبحت اتحادات شركات التأمين المتواجدة في سوق التأمين المصري على النحو التالي:

- الاتحاد الأمريكي لهيئات التأمين

- اتحاد شركات التأمين للنقل الداخلي

- اتحاد التأمين بمصر

- اتحاد شركات التأمين على الحياة بمصر

الاتحاد المصري للتأمين (1977 - 2025)

وأضاف، تم إنشاء الاتحاد المصري للتأمين في صورته القائمة عام 1977 و قيد بسجل الهيئة المصرية للرقابة على التأمين باعتباره أحد الأجهزة الفنية المعاونة لقطـاع التأمين تحـت رقـم (1) لسنة 1982.

هذا وتوالت بعد ذلك القرارات المنظمة لأعمال الاتحاد بالتوفيق مع قانون الإشراف والرقابة على التأمين في مصر الصادر بالقانون رقم 10 لسنة 1981، وتم التصديق على تعديل النظام الأساسي للاتحاد المصري للتأمين بقرار وزير الاقتصاد والتجارة الخارجيـة رقـم (312) لسنة 1982 كما تم تعديل النظام الأساسي وإصداره بقرار وزير الاقتصـاد رقـم (78) لسنة 1998، ثم تم تعديله وإصداره وفقا لإحكام القانون (118) لسنة 2008 بتعديل القانون 10 لسنة 1981 بموجب قرار رئيس الهيئة المصرية للرقابة على التأمين رقم 288 لسنه 2008 حيث أصبحت عضوية الاتحاد إلزامية لجميع شركات التأمين.

وبموجب قرار مجلس إدارة الهيئة العامة للرقابة المالية رقم 35 لسنه 2013 الصادر في 27/5/2013 والمنشور بالعدد رقم 141 في الوقائع المصرية الصادر في 19/6/2013، حيث تم تعديل النظام الأساسي للاتحاد ولمواجهة ما أسفر عنه التطبيق الفعلي على مدى السنوات الخمس السابقة فضلا عن مواجهه المتغيرات التي طرأت خلال هذه الفترة.

أهــــداف الاتحــــاد

من واقع النظام الأساسي للاتحاد في صورته القائمة تحددت أهدافه في الأغراض التالية

1. العمل على رفع مستوى صناعة التأمين والمهن التأمينية المرتبطة بها وتحديثهما وترسيخ مفاهيم وأعراف العمل التأميني الصحيح.

2. التنسيق في المسائل المشتركة لتنظيم المنافسة ومنع التضارب وتسويه المنازعات بين الأعضاء في مناخ اقتصاد السوق.

3. توثيق التعاون والتنسيق بين الاتحاد والهيئة العامة للرقابة المالية بما يحقق صالح سوق التأمين والاقتصاد القومي.

4. توثيق الصلات بين الاتحاد وسائر الهيئات والاجهزة الحكومية وغير الحكومية المعنية بنشاط التأمين في مصر والخارج.

اتحاد شركات التأمين المصرية يحتفل بمرور 70 عاماً على تأسيسه

نظم الاتحاد احتفالية بمناسبة مرور 70 عاماً على تأسيسه يوم الثلاثاء الموافق 11 فبراير 2025 وذلك بحضور 450 مشارك يمثلون نخبة من المسؤولين الحكوميين وقيادات قطاع التأمين في مصر والعالم العربي وممثلي كبرى شركات التأمين وإعادة التامين العالمية، بالإضافة إلى نخبة من قيادات الهيئة وقطاع التأمين وشركاء الصناعة وعدد من الشخصيات البارزة في المجال الاقتصادي من داخل وخارج مصر ومن مجلس النواب ومجلس الشيوخ.

اقرأ أيضاًتخطى 28%.. عائد أذون الخزانة أجل 3 شهور يعود للصعود قبل اجتماع «المركزي»

«بي إن بي باريبا»: 4.7% نمو متوقع في الاقتصاد المصري السنة المالية المقبلة

بنك مصر يخفض الفائدة على بعض الأوعية.. ويواصل طرح شهادات الادخار بعائد 27% و30%

مقالات مشابهة

  • تاريخ اتحادات التأمين في مصر منذ 1895م حتى الآن
  • الأسباني باستور يحلل أداء منتخب اليد ببطولة العالم في محاضرة بالمركز الأوليمبي
  • منتخب الكرة النسائية يختتم استعداداته لمواجهة رواندا في تصفيات أمم إفريقيا
  • منتخب مصر لسلاح الشيش يحصد برونزية كأس العالم للناشئين
  • منتخب مصر لسلاح الشيش يحصد برونزية كأس العالم للناشئين في أوزبكستان
  • موعد مباراة المنتخب أمام إثيوبيا في تصفيات كأس العالم
  • الطرابلسي يحدد هدفه الرئيسي مع منتخب تونس
  • زياد الجزيري: الكرة التونسية قادرة على استعادة أمجادها قاريا وعالميا
  • فيفا يضع اتحاد الكرة في مأزق بسبب الأهلي
  • عاجل| ورطة جديدة في الدوري المصري بسبب الأهلي بعد قرار «فيفا»