الشارقة يتصدر بطولة «الكوميتيه» بـ 35 ميدالية
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
تصدر نادي الشارقة بطولة الدولة للكاراتيه، والتي جرت في الفردي كوميتيه فئات الأشبال والفتيات والشباب والآنسات تحت 21 عاماً (درجة أولى ودرجة ثانية)، وهي أولى بطولات الكوميتيه فردي، حيث فاز بـ 35 ميدالية ملونة (10 ذهبيات، 12 فضية، 13 برونز) تلاه نادي شباب الأهلي دبي بـ 20 ميدالية (10 ذهبيات، 6 فضيات، 4 برونز) وتلاهما نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس بـ 20 ميدالية (8 ذهبيات، 2 فضة، 10 برونز).
قام بتتويج الأبطال د. عبد الله البادي الأمين العام المساعد لاتحاد الكاراتيه، وإبراهيم النعيمي عضو مجلس إدارة الاتحاد وراشد سعيد بن فريش الكندي رئيس مجلس إدارة نادي اتحاد كلباء وعبد الرحمن إبراهيم الدرمكي أمين السر، وأعضاء مجلس الإدارة بالنادي عبد الله علي البلوشي وأحمد حسن المطروشي وجاسم محمد الشحي، إضافة إلى الخبير محمد عباس المدير التنفيذي للاتحاد. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشارقة اتحاد الكاراتيه الكاراتيه
إقرأ أيضاً:
بطولة دبي الدولية لكرة السلة تنطلق الجمعة
تنطلق بطولة دبي الدولية لكرة السلة في نسختها الـ34، غداً الجمعة، بمشاركة 10 فرق مختلفة من الإمارات وتونس ولبنان والفلبين ولبيبا والأردن.
تقام المباريات على صالة نادي النصر في إمارة دبي، وتعتبر هذه البطولة واحدة من البطولات التاريخية العريقة بمنطقة الخليج والعرب بشكل عام، وتحظى بحضور جماهيري كبير خاصة من الجاليات الأجنبية والعربية المتواجدة على أرض الإمارات.
ويشارك في هذه النسخة منتخبا الإمارات وتونس، إضافة إلى ناديي الشارقة والنصر من الإمارات، وناديي الحكمة وبيروت من لبنان، وناديي سترونج جروب وزامبوانجا من الفلبين، وأهلي طرابلس الليبي، واتحاد عمان الأردني، وتستمر منافسات البطولة حتى الثاني من الشهر القادم.
ووتم تقسيم الفرق المشاركة إلى مجموعتين، تضم الأولى سترونج جروب، بيروت، اتحاد عمان، والنصر، ومنتخب الإمارات، وتضم المجموعة الثانية زامبوانجا والحكمة وأهلي طرابلس والشارقة ومنتخب تونس.
وتقام غداً الجمعة 3 مباريات تبدأ بلقاء بيروت مع النصر، وسترونغ مع منتخب الإمارات، والحكمة مع الشارقة.
وتقام أربع مباريات بعد غد السبت حيث يلتقي أهلي طرابلس مع منتخب تونس، اتحاد عمان مع بيروت، زامبوانغا مع الشارقة، وسترونغ مع النصر.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟