لجريدة عمان:
2025-03-31@12:09:28 GMT

استعراض أوجه التعاون مع حكومة زنجبار

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

استعراض أوجه التعاون مع حكومة زنجبار

العُمانية: استقبل سعادة الشيخ خليفة بن علي الحارثي وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية اليوم معالي عثمان مسعود عثمان شریف النائب الأول لرئيس زنجبار والوفد المرافق له.

تمّ خلال المقابلة استعراض أوجه التعاون الثنائي بين سلطنة عُمان وحكومة زنجبار، وبحث فرص تعزيزها في العديد من المجالات خاصة المجالات الاقتصادية والثقافية.

حضر المقابلة سعادة السفير صالح بن محمد الصقري رئيس دائرة إفريقيا، وسعادة فاطمة محمد رجب، سفيرة جمهورية تنزانيا المتحدة المعتمدة لدى سلطنة عُمان، وعدد من المسؤولين.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

كيفية الثبات على الطاعة بعد رمضان وعلامات قبولها

تحدث الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن كيفية الاستمرار في الطاعة بعد انتهاء شهر رمضان، موضحًا أن الخطوة الأولى للثبات على الطاعة هي إدراك ما يريده الله من عباده، فقد فرض عليهم الالتزام بأوامره واجتناب نواهيه. 

وأكد أن الطاعة جزء أساسي من منهج العبد الرباني، حيث ينبغي عليه أن يدرك حقوق الله ويلتزم بها، ويبتعد عن المحرمات.

وأشار إلى أن إدراك العبد لهذه الحقيقة يدفعه للتمسك بالطاعة والابتعاد عن المعاصي، مما يجعله في محبة الله ورضاه. 

هل قصات الشعر الحديثة حلال أم حرام؟ عويضة عثمان يجيبهل توجد علامات تؤكد الثبات على الطاعة؟.. عويضة عثمان يجيب

واستشهد بحديث النبي الذي رواه الإمام البخاري عن أبي هريرة، حيث قال الله تعالى: "منْ عادى لي وَلِيًّا فقدْ آذنتهُ بالْحرْب، وَمَا تقرَّبَ إِلَيَ عبْدِي بِشْيءٍ أَحبَّ إِلَيَ مِمَّا افْتَرَضْت عليْهِ، وَمَا يَزالُ عَبْدِي يتقرَّبُ إِلى بالنَّوافِل حَتَّى أُحِبَّه..."، مؤكدًا أن أفضل الأعمال عند الله تتمثل في ترك المحرمات والإقبال على الطاعات.

أما عن علامات قبول الطاعة بعد رمضان، فقد أشار الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إلى أن القطيعة والمخاصمة قد تمنع قبول الأعمال أو التوبة، مستشهدًا بحديث النبي الذي رواه مسلم: "تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئًا، إلا رجلًا كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقال: أنظروا هذين حتى يصطلحا".

وأكد ضرورة التحلي بأخلاق العفو والتسامح حتى مع من يسيء إلينا، مشيرًا إلى القيم الأصيلة التي كانت منتشرة في المجتمع قديمًا، مثل قول "الله يسامحك" عند التعرض للأذى، و"صلى على النبي" و"وحدوا الله" عند الغضب. كما شدد على أن الاقتصاص لا يكون بيد الأفراد، بل عبر القضاء الذي وضعه الشرع لتحقيق العدل.

مقالات مشابهة

  • كيفية الثبات على الطاعة بعد رمضان وعلامات قبولها
  • صلاة عيد الفطر المبارك في جامع صوفان بمدينة اللاذقية، بحضور محافظ اللاذقية محمد عثمان ومدير الأوقاف الشيخ خالد عمرو
  • سعادة وتفاؤل.. اللاجئون السوريون في دهوك يحيون أول عيد بعد سقوط الأسد (صور)
  • العيد.. قنديل سعادة
  • محمد عثمان عوض الله يكتب: أخبار سارة من السودان
  • تعزيز التعاون بين الجزائر وزيمبابوي في المجال الصحي
  • مناقشة تطورات الأوضاع.. تعزيز التعاون مع أمريكا بمختلف المجالات
  • محمذ عثمان إبراهيم يكتب: إعلان هام
  • محمد بن زايد يبحث مع رئيس وزراء مونتينيغرو علاقات التعاون
  • السيدة سالمة بنت سعيد البوسعيدية