عين ليبيا:
2024-12-29@09:05:49 GMT

قمة روسية تركية إيرانية في موسكو حول سوريا

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

أعلن المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى سورية ألكسندر لافرنتييف إن موسكو ستستضيف القمة المقبلة المتعلقة بسوريا بين الدول الضامنة (روسيا وتركيا وإيران).

وقال لافرنتييف في حديث مع وكالة تاس إن “قرار عقد قمة جديدة تم اتخاذه في عام 2022، وكانت هناك شروط مسبقة معينة لعقد مثل هذا الاجتماع في نهاية عام 2023، لكن الوضع في قطاع غزة أربك كل شيء وظهرت قضايا أخرى تتطلب تدخلاً سريعاً”.

من جانب آخر حذر لافرنتييف من أن الولايات المتحدة تصعد من النشاط الإرهابي بمنطقة التنف في سوريا موضحا  أن “هناك تصعيد للنشاط الإرهابي في بعض الأراضي السورية، يتركز في منطقة التنف التي تسيطر عليها القوات الأميركية، وحيث يوجد مخيم الركبان الذي ترفض واشنطن بعناد تفكيكه”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: التنف الدول الضامنة الركبان النشاط الإرهابي

إقرأ أيضاً:

في أعقاب وساطة تركية.. زيارة مرتقبة لوزير الخارجية المصري إلى دمشق

أفادت صحيفة "الوطن السورية" بأن وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي يستعد لزيارة العاصمة السورية دمشق للقاء قائد الإدارة السورية أحمد الشرع.

وقالت غرفة عمليات ردع العدوان التابعة للإدارة السورية الجديدة إن الزيارة جاءت بعد وساطة تركية مع مصر.

وأكد وزير الخارجية المصري في وقت سابق أنه من المهم أن تكون هناك عملية سياسية شاملة في سوريا لا تقصي أحدا، وتعكس التنوع الطائفي والثقافي والديني في سوريا.



وطوال الفترة الماضية لم تتخذ القاهرة أي خطوات للتواصل مع الإدارة السورية الجديدة، بينما كان عبد العاطي على تواصل دائم مع وزير خارجية الأسد، بسام صباغ، قبل انهيار النظام السابق، اكتفت مصر باتصالات مع أطراف عديدة، بين وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، والسعودي فيصل بن فرحان، وهو ما سبقه وتبعه اتصالات مصرية بوزير الخارجية الأردني، والإماراتي، والروسي سيرغي لافروف، والعراقي فؤاد حسين، والجزائري أحمد عطاف، الأسبوع الماضي.

كنا شنت وسائل الإعلام المصرية هجوما حادا على الإدارة السورية الجديدة متهمة إياها بالإرهاب.

كما واصل الإعلامي المصري إبراهيم عيسى التحريض على الجالية السورية في مصر، وهدد بشكل غير مباشر، والد ووالدة قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع.

وهاجم عيسى الشرع بسبب التقاطه صورة مع المعارض المصري محمود فتحي في دمشق، الذي يتهمه النظام المصري بالتورط في اغتيال النائب العام هشام بركات.

وقال عيسى إن ظهور "إرهابيين" إلى جانب الشرع، يعني أن الأخير لا مشكلة لديه بنقل هذه الحالة إلى مصر، وهي حالة تهدد الجميع بمن فيهم والده ووالدته.

وأضاف مهددا الشرع بأن "أبوك وأمك هنا في مصر".

وقال ناشطون إن عيسى يروج لإمكانية اعتقال السلطات المصرية والدي أحمد الشرع، مذكرين بحالات اعتقال ذوي معارضين في الخارج.

وكان عيسى شن هجوما عنيفا على الشرع والمعارضة السورية، كما أنه شيطن الجالية السورية في مصر، واتهمها بالإرهاب بشكل عام.



وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية المصري تميم خلاف الأسبوع الماضي، إن موقف القاهرة يستهدف فقط تحقيق المصلحة الوطنية السورية الخالصة واستعادة الأمن والاستقرار لسوريا والحفاظ على مقدرات الدولة.

وأضاف، أن المرحلة الانتقالية يجب أن تدار دون إقصاء لأحد لتعكس التنوع الطائفي والديني داخل سوريا، وليكون لكل القوى السياسية السورية دور في إدارة العملية الانتقالية.

مقالات مشابهة

  • موسكو: لم نتلق أي طلبات من سوريا لمراجعة وضع القواعد العسكرية
  • روسيا: مخطط أمريكي بريطاني ضد قواعد موسكو في سوريا
  • السيسى: أتابع باهتمام الاتفاق بين إثيوبيا والصومال بوساطة تركية
  • CNN: روسيا سرعت إنتاج مسيرات هجومية في مصنع سري.. تقنية إيرانية وقطع صينية
  • موسكو تتهم واشنطن ولندن بالتخطيط لهجمات ضد قواعدها في سوريا
  • بأيدي عناصر داعش..موسكو: واشنطن ولندن تخططان لاستهداف القواعد الروسية في سوريا
  • في أعقاب وساطة تركية.. زيارة مرتقبة لوزير الخارجية المصري إلى دمشق
  • موسكو: «صيغة أستانا» يمكنها لعب دور أساسي في سوريا
  • ممثل مجلس سوريا الديمقراطية: هناك دول تسعى لزيادة الفوضى في البلاد
  • رؤية تركية لمستقبل الحكم السوري: دمشق لن تعيش سيناريو بغداد