عاجل.. الجيش يستلم قلعة المليشيا بأمدرمان
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
امدرمان – نبض السودان
كشف رئيس تحرير صحيفة القوات المسلحة السودانية السابق العقيد ابراهيم الحوري عن استلام الجيش لعـمـارة الضــرائب بأمدرمان.
وأشار الحوري في منشور اليوم الاثنين ان عمارة الضرائب بسوق أمدرمان هي الخطر الحقيقي الذي كان يواجه الجيش ويسبب عائق للتقدم لما تحتويه من قناصة ومنصة مسيرات و مخازن تشوين وتسليح للجنجويد المرتزقة.
واضاف ان عمارة الضرائب عبارة عن قلعة وحصن مَتين مبنية بتسليح حديدي لا يكاد يخترقه الرصاص يعني بمثابة ساتر وحاجز قوي.
وزاد الحوري تم استخدام العمارة لإطلاق الصواريخ الحرارية الموجهة والمسيرات ومدافع الهاون والدوشكات المنصوبة على السطح بجانب مضادات الطيران.
وكشف الحوري عن القبض على مرتزقة من (دولة جنوب السودان) يعملون على إطلاق قذائف المدفعية ، وهلاك عدد كبير من المرتزقة (ليبيين وإثيوبيين) من أكثر القناصة إحترافاً و القبض على البقية.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الجيش المليشيا عاجل قلعة يستلم
إقرأ أيضاً:
العنف لا يولد إلا العنف
ما يحدث الآن من دمار وقتل وتنكيل لأبناء فلسطين من الصهاينة الجبابرة المدعومين من أمريكا والاتحاد الأوروبى بكل أنواع سلاح الدمار الشامل وبكل الأموال الطائلة لدعم الصهاينة ليقتلوا الشباب والنساء والأطفال والشيوخ وتتطابق مواصفات القتل والتنكيل مع ما يحدث فى السودان الشقيق من هؤلاء المرتزقة الذين جمعهم راعى الإبل ليجعل نفسه قائدًا على هؤلاء المرتزقة ليقتلوا النساء والشباب والشيوخ، والسودانى الأصيل لا يقتل أخاه أبدًا ولا يغتصب نساءه بل دائمًا يكون مدافعا عن العرض، وما أسهل أن يموت دفاعا عن العرض والتشابه الكبير بينهما، وما يحدث من الصهاينة فى فلسطين المحتلة من إبادة وقتل جماعى يؤكد إن هؤلاء مصاصى الدماء لا رحمة ولا هوادة فى قلوبهم وهؤلاء لم يكونوا أبدا من البشر لانهم لا يشعرون بآلام مئات القتلى والجرحى ويصيبهم السعار والعطش الشديد للدماء حتى تروى دمائهم نريد وقفة واحدة من رجال مخلصين لهذه الأوطان لأمتنا العربية والإسلامية لتزأر زئير الأسد فى الغابة لتخيف هؤلاء الأوغاد ووقف ما يفعلون ضد أبناء فلسطين العزل الذين لا يملكون حق الدفاع عن أنفسهم ضد الآلة العسكرية الصهيونية الحارقة القاتلة التى هدمت الديار وقتلت الأحرار لعنهم الله فى كل كتاب هبوا أيها العرب والمسلمين فى كل مكان قبل فوات الأوان ولا ينفع الندم ففى بلادنا أبطال كثيرون يستطيعون فعل المستحيل، ففى الاتحاد قوة وفى التفرق ضعف حفظ الله بلادنا من كيد الأعادى وأعاد الله الأمجاد لبلاد العرب والمسلمين فى كل مكان.