قررت محكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة، حجز  الدعوى المقامة من القس أيمن لويس حنا أيوب رئيس مجمع كنائس النعمة الرسولية ورئيس اللجنة التنفيذية للمجمع وعضو المجمع و٦ اخرين للحكم بدون جلسة.


وتطالب الدعوة بوقف تنفيذ القرار المطعون عليه الصادر بتاريخ ٢٠٢٣/٩/٢٩ فى الاجتماع المجرى بمقر المجلس الانجيلي العام لاجراء انتخابات لوظيفة رئيس مجمع كنائس النعمة الرسولية واعضاء اللجنة التنفيذية للمجمع على خلاف قرارات الجمعية العمومية للمجمع بانعقادها فى ٢٠٢٢/٨/١٩/١٨ والتى تم فيها انتخاب رئيس للمجمع وانعقادها بتاريخ ٢٠٢٢/١٦/١٥/١٢ والذى تم فيه انتخاب وتشكيل اللجنة التنفيذية للمجمع لمدة اربعة سنوات حتى عام ٢٠٢٦ نفاذا للحكم الصادر فى الدعوى رقم ٦٥٠٨٠ لسنة ٧٦ الصادر بجلسة ٢٠٢٢/٨/١٤ مع مايترتب على ذلك من اثار وقرارات اخصها بطلان الدعوة لانعقاد وكافة المقدمات التى سبقتها او تلتها على نحو ماسلف ايضاحه.

وتطالب الدعوة بوقف تنفيذ القرار المطعون عليه الصادر بتاريخ ٢٠٢٣/٩/٢٩ فى الاجتماع المجرى بمقر المجلس الانجيلي العام لاجراء انتخابات لوظيفة رئيس مجمع كنائس النعمة الرسولية واعضاء اللجنة التنفيذية للمجمع على خلاف قرارات الجمعية العمومية للمجمع بانعقادها فى ٢٠٢٢/٨/١٩/١٨ والتى تم فيها انتخاب رئيس للمجمع وانعقادها بتاريخ ٢٠٢٢/١٦/١٥/١٢ والذى تم فيه انتخاب وتشكيل اللجنة التنفيذية للمجمع لمدة اربعة سنوات حتى عام ٢٠٢٦ نفاذا للحكم الصادر فى الدعوى رقم ٦٥٠٨٠ لسنة ٧٦ الصادر بجلسة ٢٠٢٢/٨/١٤ مع مايترتب على ذلك من آثار وقرارات اخصها بطلان الدعوة لانعقاد وكافة المقدمات التى سبقتها او تلتها على نحو ماسلف إيضاحه.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: کنائس النعمة الرسولیة ٢٠٢٢ ٨

إقرأ أيضاً:

أولمرت: خطاب نتنياهو أمام الكونغرس ضد مصلحة إسرائيل

قال رئيس وزراء الاحتلال الاسبق إيهود أولمرت، إن خطاب خلفه بنيامين نتنياهو المرتقب أمام الكونغرس الأمريكي، ضد المصلحة الحقيقية لـ"دولة إسرائيل".

وأوضح أولمرت، أن النتيجة الوحيدة الممكنة لخطاب نتنياهو في الكونغرس، هو تعزيز مكانته السياسية داخل دولة الاحتلال.

وشدد على أن المصلحة الحقيقية للاحتلال، هي في وقف الحرب والانسحاب من غزة، وإعادة جميع الأسرى الإسرائيليين، والاستعداد للشروع في "عملية سلام شاملة مع الفلسطينيين".

وكان مسؤولون إسرائيليون كبار، بينهم إيهود باراك، ورئيس سابق للموساد، وغيرهم من الشخصيات، طالبوا قبل أيام الكونغرس الأمريكي، بسحب الدعوة الموجهة إلى رئيس حكومة الاحتلال لإلقاء كلمة أمامه، باعتبار أنه لا يمثل الإسرائيليين.

وجاءت المطالبة، عبر مقال مشترك في صحيفة نيويورك تايمز، ترجمته "عربي21"، كتبها كل من ديفيد هاريل، رئيس أكاديمية العلوم والإنسانيات الإسرائيلية وتامير باردو، مدير الموساد السابق وتاليا ساسون، المسؤولة السابقة في مكتب المهام الخاصة بدائرة النائب العام الإسرائيلي وأرون سيتشانفور الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء عام 2004 ورئيس الوزراء السابق إيهود باراك والكاتب والروائي الإسرائيلي ديفيد غروسمان.



وقالت الشخصيات الإسرائيلية، في المقال: "قدم قادة الكونغرس دعوة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لكي يلقي كلمة أمام جلسة مشتركة لمجلس النواب ومجلس الشيوخ في 24 تموز/يوليو، وفي الظروف العادية، نعتبر نحن الإسرائيليون هذه الدعوة اعترافا بالقيم المشتركة بين بلدينا ولفتة يرحب بها من صديقنا القريب والحليف، الذي نحن مدينون أخلاقيا وبعمق له إلا أن الكونغرس ارتكب خطأ فظيعا، فظهور نتنياهو في واشنطن لا يمثل دولة إسرائيل أو مواطنيها وستكون مكافأة لسلوكه المدمر والفضائحي تجاه بلدنا".

وجاء في المقال: "نمثل عددا من المجالات المتنوعة في المجتمع الإسرائيلي: العلوم والتكنولوجيا والسياسة والدفاع والقانون والثقافة. ونحن في موقع جيد لتقييم الأثر العام لحكومة نتنياهو. ونعتقد مثل الكثيرين أنه يقود إسرائيل إلى الحضيض وبتسارع مثير للقلق، لمدى قد نخسر فيه البلد الذي نحبه وحتى هذا الوقت، فشل نتنياهو بتقديم خطة لما سيحدث في غزة بعد الحرب ولم يستطع تحرير أعداد من الأسرى هناك، ويجب أن تكون الدعوة، على الأقل مشروطة بحل هذين الأمرين إلى جانب الدعوة لانتخابات في إسرائيل".

وشددوا على أن "دعوة نتنياهو ستكون مكافأة له لاحتقاره الجهود الأمريكية لتقديم خطة سلام والسماح بدخول مزيد من المساعدات لغزة المحاصرة وعمل المزيد لحماية أرواح المدنيين، ورفض نتنياهو مرة بعد الأخرى خطة بايدن للإطاحة بحماس من السلطة في غزة عبر قوات حفظ سلام، وحل كهذا، كان سيفتح المجال أمام تحالف إقليمي أوسع بما في ذلك رؤية لحل النزاع الإسرائيلي- الفلسطيني والذي لن يكون فقط في مصلحة إسرائيل، بل في مصلحة الحزبين السياسيين في الولايات المتحدة. ويمثل نتنياهو عقبة لهذه النتائج".

وأضافوا أن "الرجل الذي سيتحدث أمام الكونغرس في الشهر المقبل فشل في تحمل مسؤوليته عن الكارثة التي تسبب بها هجوم حماس، وألقى المسؤولية بداية على مسؤولي الاستخبارات حيث تراجع بسرعة ولم يعلن عن تشكيل لجنة حكومية مطلوبة بشدة للتحقيق في هذا الفشل الذريع".

وقال المشاركون في المقال: "ورغم القتال المستمر في غزة وعدد الضحايا اليومي من الجانبين بعد هجوم حماس الفظيع في 7 تشرين الأول/ أكتوبر إلا أن نتنياهو يواصل مسيرته الاستبدادية في إعادة تشكيل إسرائيل كما أن شيئا لم يتغير، واستخدمت الشرطة الإسرائيلية تحت قيادة الوزير المتطرف إيتمار بن غفير العنف ضد المتظاهرين، كما أن تعيين القضاة ورئيس المحكمة العليا لا يزال معلقا".

مقالات مشابهة

  • السيرة الذاتية لخالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزارء لشئون التنمية البشرية ووزير الصحة
  • الحكومة الجديدة.. السيرة الذاتية للدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة
  • خبرة كبيرة.. السيرة الذاتية لـ "خالد عبدالغفار" نائب رئيس مجلس الوزارء لشئون التنمية البشرية ووزير الصحة والسكان
  • المجلس الوطني لحقوق الإنسان يكشف تحريات عن وفاة  "غير طبيعية" لسجين في الدارالبيضاء 
  • حزب الدعوة:دعوة المالكي لإجراء انتخابات مبكرة ما زالت قائمة
  • نائب يرجّح عقد جلسة انتخاب رئيس البرلمان بداية الفصل التشريعي الجديد
  • موريتانيا.. إعادة انتخاب محمد ولد الغزواني رئيسا للبلاد
  • موريتانيا.. انتخاب غزواني رئيسا للبلاد لولاية ثانية
  • إعادة انتخاب الغزواني رئيس لموريتانيا في الدورة الأولى
  • أولمرت: خطاب نتنياهو أمام الكونغرس ضد مصلحة إسرائيل