بوتين خلف عجلة القيادة يقود ضيفه لوكاشينكو حول ستريلنا
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
نشرت إحدى قنوات تطبيق "تليغرام" صورة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين وبصحبته الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بينما يخرجان من السيارة.
إقرأ المزيد
وذكرت القناة أن بوتين يقود بنفسه السيارة التي كان ينتقل فيها مع لوكاشينكو حول قرية ستريلنا القريبة من مدينة بطرسبورغ حيث يستضيف الرئيس الروسي نظيره البيلاروسي.
وقد وصل لوكاشينكو إلى بطرسبورغ يوم السبت، حيث شارك مع بوتين في الفعاليات التذكارية بمناسبة الذكرى الثمانين لرفع الحصار عن لينينغراد. كما شارك الزعيمان يوم الأحد في افتتاح المجمع الشتوي لمحطة فوستوك في القارة القطبية الجنوبية، وقاما بجولة في استاد SKA ببطرسبورغ وتحدثا مع لاعبي الهوكي. واليوم يبدأ بوتين ولوكاشينكو اجتماعا ثنائيا تحول إلى غداء عمل، فيما يعقد الرئيسان اجتماعا لمجلس الدولة الأعلى للدولة الاتحادية.
المصدر: تليغرام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: بوتين لوكاشينكو ألكسندر لوكاشينكو الكرملين فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
مشروع اسثتمار عقاري..ترامب: لسنا في عجلة للاستيلاء على قطاع غزة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الجمعة، إنه "ليس في عجلة من أمره" لتنفيذ خطته لإعادة بناء قطاع غزة بالاستيلاء على القطاع الذي دمرته الحرب وإعادة توطين الفلسطينيين الذين يعيشون هناك.
وتراجع ترامب أيضاً عن موقفه واستبعد نشر قوات أمريكية لتنفيذ رؤيته لإعادة بناء غزة، وهي خطة قوبلت بالرفض التام من حلفاء واشنطن وخصومها وأصحاب المصلحة في الشرق الأوسط.وقال ترامب في البيت الأبيض: "في الأساس، ستتعامل الولايات المتحدة مع الأمر مثل معاملة عقارية، حيث سنكون مستثمرين في ذلك الجزء من العالم"، مضيفاً أنه "لا يوجد استعجال لفعل أي شيء".
وأعلن ترامب يوم الثلاثاء، لأول مرة اقتراحه أن "تستولي" الولايات المتحدة على غزة وتعيد توطين مليوني فلسطيني هناك، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في محاولة واضحة للدفاع عن الاقتراح والتقليل من شأنه على حد سواء، الأربعاء: "لم يكن المقصود بالاقتراح أن يكون خطوة عدائية، بل كان المقصود منه، حسب ما أعتقد، أن يكون خطوة كريمة جداً، من خلال الاقتراح بإعادة الإعمار والاضطلاع بمسؤولية إعادة البناء."
نجمات يتعرضن للخيانة ضمن أحداث مسلسلات رمضان 2025.. بينها «وتقابل حبيب»