خروج أميرة ويلز من المستشفى
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
خرجت الأميرة كيت، زوجة ولي العهد البريطاني الأمير وليام، من المستشفى في لندن حيث كانت تُعالَج منذ 16 يناير الجاري إثر خضوعها لعملية جراحية في البطن، على ما أعلن قصر "كنسينغتون" اليوم الاثنين.
جاء في بيان القصر أن أميرة ويلز، البالغة 42 عاما "عادت إلى دارتها في وندسور (غرب لندن) لمواصلة فترة النقاهة بعد العملية الجراحية التي خضعت لها.
كانت دوائر القصر الملكي البريطاني أشارت سابقاً إلى أن الأميرة كيت ستحتاج أشهراً عدة للتعافي واستئناف مهامها الرسمية، مشيرة إلى أن ذلك لن يحصل قبل نهاية مارس المقبل.
وتوجه وليام وكيت "بالشكر الجزيل" إلى موظفي مستشفى "لندن كلينيك" في العاصمة البريطانية، وقالا إن العائلة "لا تزال تشعر بالامتنان للتمنيات الطيبة التي تلقتها من جميع أنحاء العالم".
وأكد قصر "كنسينغتون" عند خضوع الأميرة كيت للعملية أن لا علاقة لحالتها بالسرطان، من دون الخوض في تفاصيل.
خلال 13 يوماً من العلاج في المستشفى، تلقت الأميرة زيارة من زوجها وليام، الذي اختصر أيضاً جدول أعماله لإعطاء الأولوية لعائلته.
كما زار الملك تشارلز الثالث، الأميرة كيت يوم الجمعة الماضي، عند إدخاله إلى المستشفى الفاخر نفسه في وسط لندن للخضوع لعملية جراحية في البروستات.
وأفادت المعلومات، الواردة من أوساط العائلة الملكية، أن الملك، البالغ 75 عاما، "بصحة جيدة" بعد العملية.
وقد كشف الملك البريطاني عن خضوعه لهذا التدخل الجراحي، بحسب القصر الملكي، من أجل تشجيع الفحص لهذا المرض الشائع بين الرجال في مراحل عمرية معينة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كيت ميدلتون أميرة ويلز المستشفى عملية جراحية الأمیرة کیت
إقرأ أيضاً:
أكبر مزاد لملابس الأميرة ديانا
إنجلترا – تستعد دار “جوليانز أوكشنز” لعقد أكبر مزاد على الإطلاق لقطع من خزانة ملابس الأميرة الراحلة ديانا، في حدث ينتظره هواة جمع التحف حول العالم.
المزاد الذي يحمل عنوان “أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملكية” سيقام في 26 يونيو بفندق بنينسولا في بيفرلي هيلز، وسيضم أكثر من 200 قطعة تتراوح بين حقائب اليد وفساتين السهرة الفاخرة. كما سيتضمن المزاد قطعا تعود للملكة إليزابيث والملكة الأم وأفراد آخرين من العائلة المالكة تعود إلى القرن التاسع عشر.
وقال مارتن نولان، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي للدار: “للناس علاقة حب مع العائلة المالكة، وخاصة مع الأميرة ديانا. هذه القطع تمثل فرصة لامتلاك جزء من التاريخ الملكي”.
وتعود العديد من القطع المعروضة إلى أصدقاء ديانا وزملائها، بينما كانت بعضها قد بيعت في المزاد الشهير الذي أقامته الأميرة عام 1997 في دار “كريستيز”، قبل أشهر فقط من وفاتها المأساوية في 31 أغسطس من نفس العام عن عمر يناهز 36 عاما.
وقد جمع ذلك المزاد 3.26 مليون دولار لدعم صندوق أزمة الإيدز وصندوق سرطان مستشفى رويال مارسدن.
وأوضح نولان: “بعض القطع التي بيعت في ذلك الوقت بمبلغ 30 أو 40 ألف دولار تعود اليوم لتُباع بقيم تتراوح بين 800 ألف و900 ألف وحتى مليون دولار”.
ومن بين القطع البارزة في المزاد القادم فستان “بيلفيل ساسون” المزهر من عام 1989، والذي أطلق عليه اسم “فستان الرعاية” لأن ديانا كانت تختاره عند زيارة الأطفال المرضى في المستشفيات.
كما سيتم عرض فساتين كوكتيل تعكس مرحلة “استقلاليتها الجديدة” في السنوات الأخيرة من حياتها، بالإضافة إلى مقتنيات شخصية مثل الملاحظات والبطاقات المكتوبة بخط يدها المميز.
وستجوب المجموعة عدة مدن قبل المزاد، بدءا من متحف ثقافة البوب في سياتل في 1 مايو، ثم متحف أيقونات الموضة في نيوبريدج بأيرلندا، قبل أن تتوجه إلى لندن.
المصدر: in style