المرور تشدد على أهمية سلامة المركبة قبل القيادة تحت الأجواء الماطرة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
شددت الإدارة العامة للمرور على أهمية التأكد من سلامة المركبة قبل القيادة تحت الأجواء الماطرة.
خطر القيادة تحت الأجواء الماطرة
وقالت الإدارة العامة للمرور في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "أكس": " مستوى الخطر يرتفع مع القيادة تحت الأجواء الماطرة تأكد من سلامة مركبتك قبل الانطلاق وقُد بحذر".
القيادة الآمنة في الأجواء الماطرة
وكانت قد وجّهت إدارة المرور في وقت سابق طرق القيادة الآمنة في الأجواء الماطرة، والتي تتمثل في:
- حدد طريقك، اختر أقصر وأسلم طريق لوجهتك قبل الانطلاق.
- أشعِل مصابيحك في حال انعدام الرؤية؛ لتتضح أبعاد مركبتك تحت المطر لمن حولك.
- دع المركبة تتنفس افتح النوافذ قليلاً حتى لا يتجمع الضباب على النوافذ.
- قد ببطء: خفف سرعتك لأن الإطار عندما يتحرك يقل تماسكه وثباته مع زيادة السرعة.
- تحرك بهدوء كي لا تفقد السيطرة على سيارتك فوق الشوارع المبتلة.
- اترك مسافة آمنة لتجنب الوقوف المفاجئ بينك وبين المركبة أمامك.
وأوضحت الإدارة العامة للمرور، تأثير معدل السرعة على معدل الثبات أثناء قيادة السيارة خلال هطول الأمطار.
وأضافت الإدارة، عبر منصة «إكس»، أن السرعة المنخفضة تضمن معدل تواصل مباشر بين الطريق والإطارات، مؤكدة أن معدل السرعة المتوسطة تؤدي إلى معدل تواصل بسيط بين الإطار والطريق، بينما يكون ذلك المعدل شبه معدوم مع السرعة العالية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الإدارة العامة للمرور إدارة المرور القيادة تحت الأجواء الماطرة
إقرأ أيضاً:
مجموعة من اليابانيين يتجمعون حول طفل رضيع في أحد المطاعم .. فيديو
خاص
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو من أحد المطاعم في اليابان، يظهر فيه مجموعة من الأشخاص وهم يتجمعون حول امرأة تحمل طفلًا رضيعًا، محاولين حمله واللعب معه.
وأصبح مشهد الأطفال في الأماكن العامة أمرًا نادرًا، مما يعكس حجم الأزمة الديموغرافية التي تواجهها البلاد بسبب تراجع معدلات الزواج والإنجاب.
وكشفت بيانات وزارة الصحة اليابانية أن معدل المواليد انخفض للعام الثامن على التوالي، ليصل إلى 1.2 طفل لكل امرأة في عام 2023، وهو رقم بعيد عن المعدل المطلوب للحفاظ على استقرار السكان البالغ 2.1 طفل لكل امرأة.
وهذا التراجع يمثل تهديدًا مباشرًا لاقتصاد اليابان، الذي يحتل المرتبة الرابعة عالميًا، بسبب تقلص القوى العاملة وارتفاع معدلات الشيخوخة.
ولا تقتصر هذه الأزمة على اليابان وحدها، بل تشهد معظم دول شرق آسيا تراجعًا مماثلًا، حيث سجلت الصين معدل مواليد منخفضًا بلغ طفلًا واحدًا لكل امرأة، بينما وصلت كوريا الجنوبية إلى 0.72 طفل فقط، وهو من أدنى المعدلات عالميًا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/CU0Nj8vFyPOpZBsk.mp4