«تنظيم الإعلام»: بضع دقائق كافية لترخيص محتواك الإعلاني.. وتوضح الخطوات
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
حثت الهيئة العامة لتنظيم الإعلام المعلنين إلى الحصول على ترخيص "موثوق" والتألق في عالم المحتوى الإعلاني المرموق، وذلك عبر التقديم من خلال منصة "إعلام".
وذكرت "الهيئة"، عبر حسابها على منصة "إكس": "بضع دقائق كافية لترخيص محتواك الإعلاني".
وأشارت إلى أن ذلك يتم من خلال الدخول على منصة "إعلام" ثم اختيار ترخيص "موثوق" والاطلاع على الشروط واستكمال بيانات التسجيل.
احصل على #موثوق
وتألّق في عالم المحتوى الإعلاني المرموق..
قدّم عبر #منصة_إعلام: https://t.co/trzK6XknLZ pic.twitter.com/pM71JmXJvo
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: موثوق تنظيم الإعلام
إقرأ أيضاً:
ياسين : 3 مصادر للمساعدات غير كافية!
كتبت" النهار": منذ أكثر من شهر تصل المساعدات إلى لبنان من دول عدة، وإن تركزت في بداية الأمر على تأمين المستلزمات الطبية للمستشفيات، ثم المساعدات الغذائية وحصص النظافة والفرش والأغطية.
ويوضح رئيس لجنة الطوارىء الحكومية الوزير ناصر ياسين عن حجم المساعدات إلى لبنان، أن هناك "سوء تقدير أو مبالغة في احتساب ما تحمله الطائرات. على سبيل المثال، الطائرة التي تنقل 40 أو 50 طناً من المساعدات تكون عبارة عن 1000 أو 1050 حصة غذائية، ووزن الحصة يصل إلى 25 كيلوغراماً تقريباً. لذا الحديث عن ملايين الأطنان غير واقعي، علماً أن بعض طائرات المساعدات نقلت المستلزمات الطبية وما تحتاج إليه وزارة الصحة العامة بهدف تعويض النقض في المستشفيات ولمواجهة تداعيات ما يشهده لبنان من اعتداءات". ويشير إلى أن 100 طائرة وصلت حتى الآن، "والمساعدات من المنظمات الدولية ضمن برنامج الاستجابة وُزعت على مراكز الإيواء التي تضم نحو 25% من النازحين، أي ما يصل إلى 45 أو 50 ألف عائلة". لكنّ هناك نازحين خارج مراكز الإيواء، منهم من لم يتواصل مع البلديات، وبالتالي لم يسجل أسماء النازحين، ويفسر ذلك إما بعدم رغبة هؤلاء في الحصول على المساعدات وإما بعدم معرفتهم بضرورة التسجيل كي تنقل البلدية اللوائح إلى المحافظة ومن ثم يصار إلى إدراج أسمائهم ضمن البرنامج. أما عدد النازحين الإجمالي فتشير الأرقام إلى أنه وصل إلى مليون و200 ألف، ومن ضمنهم من فضلوا التوجه إلى سوريا أو العراق، وهم نحو 200 ألف.
وعن طريقة توزيع المساعدات، يوضح محافظ الشمال رمزي نهرا لـ"النهار" أن "تجميعها يتم في معرض رشيد كرامي، ثم يصار إلى توزيعها على مراكز الإيواء، وبالنسبة إلى النازحين خارج تلك المراكز، بعد تسلم اللوائح من البلديات، تُعطى المساعدات للبلديات وفق توزيع نسبي، فإذا وصلتنا 1000 حصة نوزّعها على الأقضية والبلديات وفق اللوائح والأعداد".
لكن اللافت كان توزيع إعلان عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن بيع حصص غذائية، جاء فيه أن السعر لـ5 حصص هو 6 ملايين ليرة. وبعد التواصل مع ناشري الإعلان، أصروا على الرقم، "لأن أسعار المواد الغذائية مرتفعة ولا نستطيع بيع تلك الحصص بأقل"، من دون أن يشرحوا كيفية وصولها إليهم.