لعب مصابا.. والد نجم منتخب مصر يفاجئ الجميع
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
ودع منتخب مصر منافسات بطولة كأس الأمم الإفريقية أمس الأحد بعد خسارته أمام نظيره منتخب الكونغو الديمقراطية بركلات الترجيح في الدور الستة عشر.
وخرج والد اللاعب محمد حمدي نجم المنتخب الوطني عن صمته وفاجئ جماهير كرة القدم المصرية بعد خروج الفراعنة من بطولة أمم إفريقيا.
أرتيتا يحسم موقفه من تولي تدريب برشلونة موقف ماك أليستر من مباراة تشيلسي القادمةودخل اللاعب محمد حمدي بديلا في شوط المباراة الثاني مباراة مصر أمام الكونغو الديمقراطية بعد خروج اللاعب أحمد فتوح بسبب الإصابة التي تعرض في بداية الشوط.
وذكر والد نجم المنتخب الوطني في تصريحات تلفزيونية له عبر قناة أون تايم سبورت أن نجله شارك في مباراة الكونغو الديمقراطية أمس الأحد وهو يعاني من الإصابة.
وتابع: "جمعتني مكالمة هاتفية مع محمد حمدي قبل بداية المباراة بساعة ونصف، وأخبرني أنه يعاني من شد في العضلة ولن يشارك في المباراة، لكن هناك اتجاه للدفع به خلال الشوط الثاني، وهو ما حدث بالفعل".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
فرنسا ترحب بقرار مجلس الأمن بشأن سحب القوات الرواندية من شرق الكونغو الديمقراطية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة نيكولا دي ريفيير بقرار مجلس الأمن الداعي إلى سحب القوات الرواندية من شرق الكونغو الديمقراطية.
وأشار السفير في بيان صحفي إلى أنه كان لزاما على مجلس الأمن أن يتحمل هذه المسؤولية مؤكدا على عدم وجود حل عسكري للصراع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وشدد الدبلوماسي الفرنسي إلى أن هجوم حركة مارس 23، يجب أن يتوقف داعيا إلى العودة إلى الحوار فى إطار عمليتي لواندا ونيروبي.
وأكد أن "الأولوية هي التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار فعال وغير مشروط وفوري"، مشددا على ضرورة احترام سيادة جمهورية الكونغو الديمقراطية وسلامة أراضيها.
وأوضح السفير الفرنسي قائلا إن "المدنيين يدفعون ثمنًا باهظًا بسبب تصعيد هذا الصراع الذي طال أمده".
وتابع قائلا: "تواصل حركة 23 مارس تقدمها في جنوب كيفو، مما يهدد باندلاع حرب إقليمية. وفي هذا السياق، ترى باريس أهمية دعم المبادرات الإقليمية الجارية.
وأوضح أن بلاده ترى ضرورة السماح لبعثة منظمة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية بتنفيذ ولايتها بالكامل دون أن تتعرض للعرقلة في عملها.
ولفت الدبلوماسى الفرنسى إلى أن عمليتي لواندا ونيروبي تظلان الإطارين الأساسيين للتوصل إلى حل سياسي دائم.