أنقرة (زمان التركية) – كشفت نتائج استطلاع رأي شعبية أربعة مرشحين للانتخابات البلدية في إسطنبول، خلال يناير/ كانون الثاني الجاري.

وخلال استطلاع رأي أجرته مؤسسة متروبول تم سؤال المشاركين عن المرشح الذي سيصوتون له في انتخابات إسطنبول الكبرى، المقرر عقدها في الحادي والثلاثين من مارس/ آذار القادم.

وحصد عمدة إسطنبول الحالي مرشح حزب الشعب الجمهوري أكرم إمام أوغلو 41.

6 في المئة من الأصوات، بينما حصل مرشح حزب العدالة والتنمية مراد كوروم على 38 في المئة من الأصوات، ومرشح حزب الجيد كافونجو على 2.9 في المئة من الأصوات والمرشح المحتمل لحزب الديمقراطية والمساواة للشعوب الكردي على 5.6 في المئة، وأفاد 11.9 في المئة من المشاركين أنهم لم يحددوا موقفهم بعد.

هذا وحصل إمام أوغلو على أصوات 63.8 في المئة من ناخبي حزب الجيد، بينما حصد مرشح الحزب أصوات 24.1 في المئة. وحصل مرشح الحزب الكردي على أصوات 61.7 في المئة من ناخبي الحزب، بينما حصد إمام أوغلو 34.8 في المئة من أصوات ناخبي الحزب الكردي.

Tags: أكرم إمام أوغلوالانتخابات المحلية التركيةحزب الديمقراطية والمساواة للشعوبحزب الشعب الجمهوريحزب العدالة والتنميةمتروبولمراد كوروم

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: أكرم إمام أوغلو الانتخابات المحلية التركية حزب الشعب الجمهوري حزب العدالة والتنمية متروبول مراد كوروم فی المئة من إمام أوغلو

إقرأ أيضاً:

هل أصبح عقل المواطن الكردي محصورا ومخدرا بقضية الرواتب؟

بغداد اليوم - أربيل

علق المحلل السياسي علي إبراهيم باخ، اليوم الجمعة (24 كانون الثاني 2025)، على انشغال العالم بتعزيز مكانة دولهم سياسيا واقتصاديا، في الوقت الذي أصبحت مسألة الرواتب، هي الشغل الشاغل للكرد، وحقيقية تخدير العقل الكردي بقضية الرواتب فقط.

وقال باخ في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "القضية شائكة، فمن ناحية حكومة كردستان مطالبة بالإلتزام بالحقوق تجاه مواطنيها، ولكن يبدو أن الحكومة العراقية قد حولت الموضوع والخلاف بين بغداد وأربيل وحصرته بمسألة الرواتب فقط".

وأضاف أنه "تم حصر موضوع الموازنة بملف الرواتب فقط، وهذا أدى إلى إرهاق الحركة والشلل التام في الأسواق، والمواطن يدفع الضريبة".

وأشار إلى أن "المسألة خطيرة جدا، فإذا لم يستلم الموظف راتبه، فإنه سيتعرض لمشاكل اقتصادية واجتماعية، وبالتالي أصبحت قضية الرواتب هي الشغل الشاغل لحياته اليومية، وأصبح المواطن يعيش في صدمة، ويمكن اعتباره على أنه مخدر للمواطن، لأن كل المشاكل تم حصرها في مسألة الرواتب، ويمكن القول هذه سياسة مدروسة بشكل كبير".

ولا تزال مشكلة الرواتب عالقة بين بغداد وأربيل، وترخي بظلالها على المواطن في إقليم كردستان، في وقت تشهد فيه الأروقة السياسية، مفاوضات متواصلة في محاولة انهاء هذا الملف وغيره من المشاكل العالقة بين الطرفين.

مقالات مشابهة

  • موعد الإسراء والمعراج وحكم صيامه وهل النبي رفض صومه؟ اعرف الرأي الحاسم للعلماء
  • أحداث «7 أكتوبر» تطارد نتنياهو.. إسرائيليون يطالبون برحيله
  • فضيحة تهز الرأي العام: شيخ معالج يستولي على زوجة جندي “بواسطة الجن” والضحية يكشف تفاصيل مرعبة
  • حملة على مرشح وزاري
  • هل أصبح عقل المواطن الكردي محصورا ومخدرا بقضية الرواتب؟
  • الحزب الكردي يصدر بيانا بشأن أوجلان
  • بعد أحداث الجزيرة .. أصوات شبابية ترفض عاصفة الكراهية في السودان
  • من بكار وحسونة إلى عالم سمسم.. لوجين تعيد إحياء أصوات شخصيات رمضان الكرتونية (فيديو)
  • وفد الحزب الكردي يجري اليوم لقائه الثاني مع عبد الله أوجلان
  • أصوات قويّة سُمِعَت في طرابلس وضواحيها... هذه طبيعتها