صحافة العرب:
2025-02-16@23:06:33 GMT

تعرف إلى أكثر أنواع الأفاعي سمية - فيديو

تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT

تعرف إلى أكثر أنواع الأفاعي سمية - فيديو

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن تعرف إلى أكثر أنواع الأفاعي سمية فيديو، يوجد في الأردن 37 نوعًا من الأفاعي، من بينها 7 أنواع سامةنظم منتدى حائط المدينة الثقافي بمحافظة اربد، ندوة علمية توعوية تحت عنوان كيف .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعرف إلى أكثر أنواع الأفاعي سمية - فيديو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تعرف إلى أكثر أنواع الأفاعي سمية - فيديو
يوجد في الأردن 37 نوعًا من الأفاعي، من بينها 7 أنواع سامة

نظم منتدى حائط المدينة الثقافي بمحافظة اربد، ندوة علمية توعوية تحت عنوان "كيف نتعامل مع الأفاعي السامة وغير السامة؟".

ً : "تغشيش" طلبة توجيهي عبر مأذنة مسجد في السلط والتربية تعلق

وشارك في الفعالية عدد من المختصين بسموم الأفاعي ورعايتها، بحضور فريق متخصص من مديرية الدفاع المدني وسط حضور شعبي.

وخلال المحاضرة، عُرضت من قبل المتحدثين أخطر أنواع الأفاعي، بما في ذلك أفعى فلسطين، بهدف التوعية بطرق التعامل مع الأفاعي، نظرًا لتسجيل حالات تسمم في الآونة الأخيرة ومع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة.

ويشار إلى أنه يوجد في الأردن 37 نوعًا من الأفاعي، من بينها 7 أنواع سامة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نقد وتحليل لمقال سمية المطبعجي: أزمة الإعلام السوداني في سياق التحديات الراهنة

وجدتُ هذا المقال في أحد المواقع الإخبارية السودانية، وأحببتُ أن أشارك رؤيتي حوله، محاولًا تسليط الضوء على القضايا الجوهرية التي طرحها، وإعادة صياغته في شكل مقال متكامل يتناول المشكلات الإعلامية السودانية بطرح جديد ومعالجة أكثر شمولًا.
يمر الإعلام السوداني بأزمة مركبة تتداخل فيها العوامل السياسية، الاقتصادية، والاجتماعية، مما يضعه أمام تحديات جسيمة تعيق أداءه لدوره الحقيقي كسلطة رابعة مستقلة. فالمؤسسات الإعلامية تعاني من غياب الاستقلالية وتراجع المهنية، حيث أصبحت العديد منها خاضعة لتوجيهات القوى السياسية أو لمصالح اقتصادية محددة، مما أفقدها القدرة على تقديم محتوى موضوعي ومتزن. في ظل هذه الأوضاع، يصبح الإعلام مجرد أداة في صراعات السلطة، بدلاً من أن يكون منبرًا حرًا لنقل الحقيقة وتمثيل قضايا المواطنين.
أحد أبرز الإشكالات التي تواجه الإعلام السوداني هو فقدان الثقة بينه وبين الجمهور. فالمتابع للمشهد الإعلامي يلاحظ بوضوح الانقسامات الحادة بين المنصات المختلفة، والتي تعكس التوجهات السياسية لأطراف الصراع أكثر من اهتمامها بإيصال الحقيقة. هذا الانحياز أضعف مصداقية الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية، ما جعل المواطن يلجأ إلى وسائل إعلام خارجية أو إلى المنصات الرقمية غير التقليدية للبحث عن الأخبار والمعلومات.
إلى جانب ذلك، تعاني الصحافة الورقية من تراجع كبير نتيجة للأزمات الاقتصادية التي أدت إلى ارتفاع تكاليف الطباعة وانخفاض الإعلانات، مما أجبر العديد من الصحف على تقليل عدد صفحاتها أو التوقف عن الصدور نهائيًا. هذا الواقع انعكس على مستوى التغطية الصحفية، حيث باتت الأخبار مقتضبة وغير عميقة، وغابت التحقيقات الصحفية التي تتناول القضايا الجوهرية بعمق وتحليل.
الإعلام الإلكتروني، رغم أنه أصبح البديل الأبرز، إلا أنه لم ينجُ من المشكلات ذاتها، حيث تعاني العديد من المواقع الإلكترونية من ضعف في التمويل، مما يجعلها عرضة للضغوط السياسية والاقتصادية. كما أن انتشار الأخبار المضللة وعدم وجود معايير واضحة للتحقق من صحة المعلومات زاد من حالة التشويش الإعلامي، وجعل الجمهور أكثر عرضة للتلاعب والتأثير الموجه.
أمام هذه التحديات، يصبح السؤال المطروح: كيف يمكن للإعلام السوداني أن يستعيد دوره الحقيقي؟ الإجابة تكمن في ضرورة إعادة هيكلة المؤسسات الإعلامية على أسس مهنية، وتعزيز استقلاليتها عبر تمويل مستدام لا يعتمد على دعم الأحزاب السياسية أو رجال الأعمال ذوي المصالح الخاصة. كما أن التدريب المستمر للصحفيين وتأهيلهم وفقًا لمعايير مهنية عالية سيساهم في تحسين جودة المحتوى المقدم، مما يعزز ثقة الجمهور بالإعلام المحلي.
كذلك، لا بد من تطوير سياسات إعلامية تدعم حرية التعبير مع وضع ضوابط تحمي المهنة من التوظيف السياسي والتضليل الإعلامي. فالإعلام الحر والمسؤول هو الذي يعكس واقع المجتمع بموضوعية، ويؤدي دوره في التنوير وصناعة الوعي بعيدًا عن الاستقطاب الحاد.
في الختام، يمكن القول إن الإعلام السوداني لا يزال أمامه طريق طويل لاستعادة ثقة الجمهور وتحقيق دوره المنشود. لكن ذلك لن يتحقق دون إصلاحات جذرية تشمل الاستقلالية، المهنية، والقدرة على تقديم محتوى إعلامي يعبر بصدق عن تطلعات المجتمع السوداني في الحرية والعدالة والديمقراطية.

zuhair.osman@aol.com  

مقالات مشابهة

  • تويوتا أولاً وكيا ثانياً.. تعرف على أكثر السيارات مبيعاً في العراق
  • تعرف على أسعار الفاكهة اليوم الأحد من داخل سوق العبور.. فيديو
  • سمية الخشاب وجومانا مراد في مسلسل أم 44 في رمضان
  • استشاري : سرطان القولون ثاني أكثر الأورام انتشارًا في المملكة .. فيديو
  • تعرف على مصير مقتنيات زكي رستم في شقة عمارة يعقوبيان.. فيديو
  • بالشماغ الأردني .. كتائب عز الدين القسام توجه رسالة شكر للأردن / فيديو
  • أكثر ألوان السيارات شعبية في العالم.. تعرف عليها
  • نقد وتحليل لمقال سمية المطبعجي: أزمة الإعلام السوداني في سياق التحديات الراهنة
  • عيد الحب 2025.. تعرف على الأبراج الأكثر حظا (فيديو)
  • مدير لجنة مصر للأفلام عن فيديو مستر بيست: صورنا أكثر من 70 فيلما أجنبيا آخر 4 سنوات