السفير خالد منزلاوي: لجنة كبار المسؤولين استطاعت بلورة موقف عربي بشأن الأسلحة النووية
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أكد السفير دكتور خالد بن محمد منزلاوي الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون السياسية الدولية، الأهمية التي تحظى بها لجنة كبار المسؤولين باعتبارها الجهة الفنية الوحيدة في إطار جامعة الدول العربية التي تتناول موضوعات أسلحة الدمار الشامل خاصة الأسلحة النووية.
وأضاف المنزلاوي خلال كلمته الافتتاحية في اجتماع( 60 )للجنة كبار المسؤولين العرب المعنية بقضايا الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل، ان هذه اللجنة تلعب دوراً هاماً منذ نشأتها في متابعة التعامل مع القدرات النووية الإسرائيلية .
وأكد الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون السياسية الدولية، ان اللجنة استطاعت خلال الفتره الماضية في بلورة مواقف عربية موحدة في المحافل الدولية ذات الصلة بنزع السلاح وعدم الانتشار.
يستمر الاجتماع لمدة ٣ ايام لينتهي ٣١ يناير ، بمقر الأمانة العامة بجامعة الدول العربية، وبمشاركة ممثوا الجهات المعنية بقضايا الحد من التسلح ونزع السلاح وقضايا الاسلحة النووية وغيرها من اسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السفير خالد منزلاوي الأسلحة النووية قطاع الشؤون السياسية الدولية جامعة الدول العربية
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: حماس استطاعت تفادي مناورة نتنياهو الباهتة بشأن أربيل يهودا
أكد اللواء أركان حرب أسامة محمود، المستشار بكلية القادة والأركان المصرية، أنه تم تسليم 3 محتجزين إسرائيليين من بينهم ضابط احتياط تم تسليمه لظروف صحية أمام 183 أسيرا فلسطينيا، وهذه هي الدفعة الرابعة باعتبار وجود دفعة استثنائية تم تسليمها أول أمس.
وأضاف، خلال حواره مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الجميع كان يخشى الجميع أن تكون الهدنة هشة، ولكن بتسليم الدفعة الرابعة يمكن القول إنها متماسكة جزئيا.
وأكد أنه إذا تم الوصول للمرحلة الثانية والتي تمثل 42 يوما، من هنا يمكن القول إن الهدنة قوية ومستمرة وصولًا إلى المرحلة الثالثة، وبالتالي نحصل على التهدئة المطلوبة في قطاع غزة، لافتًا إلى أن التفاوض مع الجانب الإسرائيلي ليس سهلًا لأن إسرائيل تحاول أن تجد من أحجار العثرة كثيرًا.
وأشار المستشار بكلية القادة والأركان المصرية، إلى أن نتنياهو أعلن أنه لن يترك محور نتساريم، ولن يعبر السكان مرة أخرى حتى تخرج المجندة أربيل يهودا، مؤكدًا أن المجندة شخصية عادية، ولكن نتنياهو حاول أن يثير حولها بلبلة، ومع ذلك استطاعت حماس أن تلتف حول هذه المناورة الباهتة من الجانب الإسرائيلي.