هاندا ارتشيل تردّ على شائعات اعتزالها.. وهذا سبب اعادة شعرها للونه الطبيعي
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أثيرت العديد من الشائعات حول اعتزال النجمة التركية "هاندا ارتشيل" عن التمثيل، وذلك بعد انتهاء الحلقة الأخيرة من مسلسلها "شخص آخر" والذي لاقى نجاحًا كبيرًا وجمعها بالفنان بوراك دينيز، حيث قيل إن نية الاعتزال وهو ارتباطها برجل الأعمال هاكان سابانجي.
اقرأ ايضاً. هل تعتزل التمثل لأجله؟هاندا ارتشيل تردّ على شائعات اعتزالها الفن
وبعد انتشار الأخبار ردّت النجمة التركيةعلى شائعات اعتزالها التي انتشرت في الفترة الأخيرة حيث صرحت حول هذا الأمر قائلة: "التمثيل مهنتي وشغفي ولا يمكنني ترك التمثيل أبدًا.. بالعكس أرغب بتقديم المزيد من الاعمال، كما أرغب في تقديم عمل خاص لمنصة رقمية".
وبهذا التصريح نفت النجمة التركية أنباء اعتزالها عن التمثيل واكّدت على استمرارها في مجال الفن وكشف عن مشروع جديد مرتقب لها على منصة رقمية.
على صعيد مختلف غيّرت ارتشيل لون شعرها الى اللون البرتقالي في وقت سابق، لكنّها لم تلبث إلا أن اعادته الى لون شعرها الطبيعي وقالت الفنانة التركية حول الأمر: "لقد أحببت اللون الجديد كثيراً ومن الجيّد أنني قمت بتغيير لونه، لكنّي لم اتحمّل هذا الامر، واتضّح أن صبغ الشعر بشكل مستمر قد يسبب مشاكل.. ولقد فوجئت لانها كانت أول مرة لي".
اقرأ ايضاًوعلى الصعيد الفني شاركت الفنانة التركية في مسلسل شخص آخر وجسدت فيه دور النائبة ليلى، وانتهى العمل عند الموسم الأول والحلقة 16، بالرغم من انتشار بعض الأنباء حول العمل عن موسم ثاني، ويبدو ان نسب المشاهدة دفعت صناع العمل لانهائه عند الحلقة 16.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أخبار المشاهير اطلالات المشاهير هاندا ارتشيل هاندا ارتشیل
إقرأ أيضاً:
لايزال حيا.. المكتب الإعلامي الكاثوليكي ينفي شائعات وفاة البابا فرنسيس
نفى المكتب الإعلامي للكنيسة الكاثوليكية بمصر ما تم تداوله من الشائعات والأخبار غير الصحيحة التي انتشرت خلال الساعات الماضية على وسائل التواصل الاجتماعي حول وفاة قداسة البابا فرنسيس، مؤكدا أن هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة.
وأكد المكتب الإعلامي للكنيسة الكاثوليكية بمصر، اليوم الأحد، أن الأب الأقدس ما زال على قيد الحياة.
حالة البابا فرنسيس الصحيةومنذ قليل، أكد المتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني في بيان، أن الوضع الصحي للبابا فرانسيس لا يزال حرجا، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية».
وفي وقت سابق، أعلن الفاتيكان أن الحالة الصحية للبابا فرنسيس شهدت تحسنًا طفيفًا، وهو في حالة يقظة، مشيرا إلى أنه نهض من فراشه لتناول الإفطار في الخميس الماضي، وذلك في يومه السابع بالمستشفى، حيث يتلقى العلاج من التهاب رئوي.
ويخضع البابا، البالغ من العمر 88 عامًا، للعلاج في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير، بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام.
وأصيب بالتهاب رئوي مزدوج، والذي يصنف على أنه عدوى خطيرة يمكن أن تسبب التهابا وندوبا في الرئتين، مما يجعل التنفس أكثر صعوبة، ولكن ربما فقدان الأمل في الحياة نتيجة ضعف الجسد وعدم قدرته في مواجهة الألم، جعله يختار مستقره الأخير، حتى أن البابا فرنسيس قال متأثرا بآلامه خلال حربه مع الالتهاب الرئوي: «ربما لن أتمكن من الصمود هذه المرة»، وتفاجأ بهذه الكلمات جميع المقربين منه.
وكان البابا فرنسيس قد أعلن للمقربين منه عن رغبته في أن يدفن في مكان مغاير لـ معظم البابوات المدفونين تحت بازيليك القديس بطرس، حيث أكد معظم المقربين منه أنه اتخذ ترتيبات لدفنه في كنيسة سانتا ماريا ماجيوري في حي إسكويلينو في روما، وفقا لـ «إنترناشيونال بيزنس تايمز».
وتم فرض حظر تجوال على الحرس السويسري استعدادا لرحيل البابا، إلا أن الفاتيكان لم يؤكد بعد هذه التقارير، وفقا لصحيفة «بليك» السويسرية.
اقرأ أيضاً«الفاتيكان»: إصابة البابا فرنسيس بكدمات جراء سقوطه
مخالفا للتقاليد ومغايرا لأسلافه.. أين اختار البابا فرنسيس مكان قبره؟
البابا فرنسيس: كدت أن أُغتال في عام 2021 لكن الاستخبارات البريطانية أحبطت المخطط