#جمعية_متقاعدي_الضمان وحق الرد
#رائد__الافغاني
في معرض ردي على الزميل متقاعد الضمان الإجتماعي الكاتب الصحفي موسى الصبيحي المحترم وعطفا على مقالته الموجهة إلى متقاعدي الضمان الإجتماعي تحت عنوان(رساله مهمه إلى متقاعدي الضمان) والتي نشرت على موقع سواليف بتاريخ٢٠٢٤/١/٢٨…
طالعنا زميل طامح ومهرول إلى عضوية الجمعيه الاردنيه لمتقاعدي الضمان الإجتماعي وهو مهتم بشأن وشؤون الضمان الإجتماعي كونه خرج من رحم المؤسسة العامة للضمان الإجتماعي ونهل من خيرها سنين خدمته وعمره الوظيفي وكان لنيف من الزمن الصندوق الأسود وناطقا بإسمها وواجهة لطالما نقل عن مؤسسته مصدر عيشه ورزقه في حينه ملامح سن القوانين أو التعديلات التي طرأت عليها بحلوها ومرها وضراوتها ووقعها على متقاعدي الضمان الإجتماعي الذين لطالما لحق بهم الإنتقاص من حقوقهم وتهميشم على الدوام لكننا نؤمن إيماناً قاطع لالبس فيه بأن دور أنيط بالزميل المحترم وكان لزاماً عليه أن يؤديه تمشيا مع توجه وسياسات مؤسسته ألتي يعتاش منها وبسببها…
مقالات ذات صلة على جبل عمان ودي كلامي يوصل للعبدلي نواب واعيانِ 2024/01/28وزميلنا كاتب صحفي متمرس يمتلك قاعدة معلومات رصينه جامعه إحتفظ بها وحفظها إلى مابعد تقاعده وإستخدمها بالطريقه التي إرتئاها مناسبه وبالطريقه التي لربما تخدم أهوائه وما يطمح إليه…
كانت للزميل المحترم مع باقي زملاء متقاعدين محترمين محاوله لتأسيس جسم أو جسد جديد موازي للدور والهدف والغايه الذي تضطلع به الجمعية الأردنيه لمتقاعدي الضمان الإجتماعي وهنا أعيد وأشدد(محاوله) إلا أنها لم ترى النور بغض النظر عن دوافع تلك المحاوله ومن يقف خلفها كوننا جميعاً نسعى لنفس الهدف والغايه وكان من الأجدى والأولى التكاتف وتوحيد الجهود والصفوف ضمن كتلة وجسد وروح الجمعية الأردنيه لمتقاعدي الضمان الإجتماعي الأم بغض النظر عن قلة ما أنجز من وجهة نظر الزميل المحترم ومن شجعه على تأسيس كيان جديد ربما يضر في الجمعية الأم ويكون بمثابة إرضاء غرور من لم يحالفهم الحظ في إنتخابات حره نزيهه جرت في عمر الجمعية الأردنيه لمتقاعدي الضمان الإجتماعي وتأخروا عن الصفوف الأماميه لقناعة ترسخت لدى الناخب من متقاعدي الضمان الإجتماعي ولقناعة البعض بضرورة التغيير ببث دماء جديده تدفع بمسيرة المطالب وتعزيز سلة المنجزات قدماً إلى الأمام…
بدل الإنتقاد ومحاولة الإنتقاص من مجهودات الزملاء في الجمعية الأردنيه لمتقاعدي الضمان الإجتماعي باب جمعيتكم مشرع على مصراعيه وبدل أن يقدم طلب إنتسابكم إلى عضوية الجمعيه الاردنيه لمتقاعدي الضمان الإجتماعي بطريقه مخالفه تتعدى موافقة الهيئة الإداريه للجمعية الأردنية لمتقاعدي الضمان الإجتماعي ومن الشباك فالباب مشرع نرحب وعلى لسان كافة الزملاء سواء في الهيئة الإداريه أو الهيئة العامة بأي قادم منتسب جديد وبجعبته ماهو جديد ومفيد…
ما أتمناه بأني لم أكن متجنيا بحق الرد وأنا كما الجميع في الهيئة العامة لمتقاعدي الضمان الإجتماعي نرحب ونصفق لقامات وخبرات تضفي كل ماهو جديد يعود بالنفع على جموع متقاعدينا والله من وراء القصد.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: إسرائيل لا تريد حربا مع إيران وتحقق في تسريب أسرار الدولة
في تصريح لافت، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن تل أبيب لا تسعى إلى الحرب مع إيران، موجهًا رسالة مباشرة إلى الشعب الإيراني يطالبهم فيها بعدم فقدان الأمل.
جاء هذا البيان بعد أيام من مناقشاته مع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب حول الملف الإيراني.
حملة ضد نتنياهو واتهامات لإيراننتنياهو أشار في تصريحات سابقة إلى أنه يتعرض لحملة عنيفة، مشيرًا بأصابع الاتهام إلى إيران و"أعداء إسرائيل". ووصف الحملة بأنها منهجية تهدف إلى زعزعة القيادة الإسرائيلية.
كما اتهم وسائل الإعلام وأجهزة إنفاذ القانون وبعض أعضاء حكومته بالتورط في تسريبات حساسة من فريق التفاوض الإسرائيلي في قضية تبادل الأسرى، مؤكداً أن إيران وأعداء إسرائيل استفادوا من تلك التسريبات.
تحقيقات في سلوك الدائرة المقربة من نتنياهوتزامنًا مع هذه التصريحات، تجري إسرائيل تحقيقات موسعة حول سلوك بعض المقربين من نتنياهو خلال الحرب على غزة.
التحقيقات تركز على ثلاث قضايا رئيسية: تسريب أسرار الدولة لأغراض سياسية، مخالفة البروتوكولات الرسمية، والابتزاز.
هذه الملفات أثارت جدلاً واسعاً حول التوجهات السياسية والأمنية لإسرائيل في الفترة الأخيرة.
الضربات المتبادلة بين إسرائيل وإيرانفي سياق متصل، اعترفت إسرائيل الشهر الماضي بشن ضربات جوية ضد مواقع في إيران، بما في ذلك مصانع صواريخ ومواقع عسكرية بالقرب من طهران وغرب البلاد.
هذه الضربات جاءت رداً على هجوم إيراني استهدف إسرائيل في بداية أكتوبر.
من جانبها، حذرت إيران مرارًا من احتمال تصاعد الصراع في المنطقة بين إسرائيل وحزب الله في لبنان وحماس في غزة، معربة عن قلقها من تطور الأمور إلى حرب شاملة.
كما توعدت طهران برد قاسٍ على الغارات الإسرائيلية التي استهدفت ثلاثة مواقع عسكرية داخل إيران أواخر الشهر الماضي.
وأكد المرشد الإيراني علي خامنئي أن الرد سيكون صارمًا، فيما أشار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى أن الرد سيكون دقيقاً ومحسوباً في الوقت المناسب.
التحذيرات الأميركيةفي خضم هذا التوتر، حذرت الولايات المتحدة من أن الرد الإيراني على الهجمات الإسرائيلية قد يؤدي إلى تفاقم الوضع.
وأوضح عدد من المسؤولين الأميركيين أن واشنطن قد تجد صعوبة في ضبط ردود الفعل الإسرائيلية في حال تصاعدت الأعمال العدائية بين البلدين.
خاتمةفي ظل هذه التطورات، يظل الوضع متوتراً بين إيران وإسرائيل مع استمرار تبادل التهديدات والضربات.
وبينما تستمر إسرائيل في تحقيقاتها الداخلية، تتجه الأنظار إلى الخطوات التالية في هذا الصراع المتصاعد، والذي قد يكون له تداعيات واسعة على المنطقة بأسرها.