شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن شرطة المرور تحدد بالأرقام تكاليف ترسيم وترقيم الدراجات النارية، صنعاء وكالة الصحافة اليمنية أعلنت الإدارة العامة للمرور في صنعاء اليوم الثلاثاء، بالأرقام عن تكاليف ترسيم وتقيم .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شرطة المرور تحدد بالأرقام تكاليف ترسيم وترقيم الدراجات النارية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شرطة المرور تحدد بالأرقام تكاليف ترسيم وترقيم...
صنعاء / وكالة الصحافة اليمنية // أعلنت الإدارة العامة للمرور في صنعاء اليوم الثلاثاء، بالأرقام عن تكاليف ترسيم وتقيم الدراجات النارية غير المرقمة. وحددت إدارة المرور في بيان لها اليوم الثلاثاء ، رسوم ترقيم الدراجات النارية بمبلغ  4000 ريال ، و رسوم الترسيم الجمركي بمبلغ 5000 ريال ،ورسوم الصحيفة الجمركية بمبلغ 2800 ريال، إلى جانب رسوم تعميد المبيعات بمبلغ 500 ريال. وكانت شرطة المرور وجهت الأحد الماضي دعوة لجميع مالكي الدراجات النارية غير المرقمة إلى المبادرة الطوعية والمسارعة لترقيم دراجاتهم وتصحيح أوضاعها حتى لا تتعرض للحجز والغرامة. وأكدت شرطة المرور أنها ستستأنف حملة ضبط الدراجات النارية غير المرقمة والمخالفة، ابتداءً من اليوم الثلاثاء الموافق 18 يوليو 2023م.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدراجات الناریة الیوم الثلاثاء

إقرأ أيضاً:

لاجئون سوريون في تركيا بين أعباء رمضان وتأمين تكاليف العودة

 

غازي عنتاب- منذ بداية شهر رمضان يحاول اللاجئ السوري المقيم جنوبي تركيا عماد القاضي، الموازنة بين مصاريف مائدة  الإفطار وادخار القليل من المال، بهدف تأمين تكاليف العودة إلى وطنه مع حلول فصل الصيف ونهاية العام الدراسي.

ويقول القاضي، إن تكاليف الأكل والشرب ترتفع خلال الشهر الكريم، و ترغب أسرته الحفاظ على عاداتها الغذائية، فضلًا عن ما يتطلبه الأطفال، ما يجعله أمام معضلة توفير المال، وتحقيق  رغبات أطفاله.

ويشير القاضي -في حديث للجزيرة نت- إلى أن راتبه الشهري بالكاد يكفي لدفع إيجار المنزل وفواتير الكهرباء والماء والتدفئة، تزامنًا مع ارتفاع الأسعار المستمر وغلاء المعيشة في بلد اللجوء.

ويستقبل اللاجئون السوريون في تركيا شهر رمضان في ظروف استثنائية، إذ يعتزم غالبيتهم العودة إلى الوطن مع سقوط نظام الأسد، مما يجعل أغلبهم أمام تحدي تأمين تكاليف السفر والموازنة مع مصاريف الشهر الكريم.

ويأمل لاجئون أن يكون الشهر آخر رمضان يقضونه في بلد اللجوء، وسط آمال بتحسن الأوضاع المعيشية والأمنية في سوريا وانفتاح البلاد على العالم اقتصاديا وسياسيا.

سجل إقبال السوريين على حلويات وأكلات رمضان تراجعا مع ترشيد غالبيتهم الإنفاق بسبب الرغبة في العودة للديار (الجزيرة) تقشف وادخار

في الشارع الإيراني أو ما بات يعرف بـ"شارع السوريين" بمدينة غازي عنتاب التركية، تبدو حركة الأسواق نشطة مع اقتراب أذان المغرب، حيث يقبل الأهالي على شراء المشروبات الرمضانية من عرق السوس وغيره وحلوى رمضان الشهيرة "المعروك".

إعلان

لكن بائع الحلويات زكريا مشهدي أكد أن الإقبال على الشراء منخفض، مقارنة بشهر رمضان الماضي وحتى الأشهر السابقة منه، مؤكدا أن هناك حالة تشبه التقشف لدى غالبية اللاجئين السوريين منذ سقوط نظام الأسد في دمشق قبل نحو 3 أشهر.

وقال مشهدي -في حديث للجزيرة نت- إن السوريين في مدينة غازي عنتاب يلجؤون إلى ادخار وتوفير المال، أملًا في العودة إلى الوطن سوريا، مضيفا أن غالبية زبائنه يتحدثون عن أنهم يعتزمون العودة مع إغلاق المدارس وحلول فصل الصيف.

وبحسب مشهدي، فإن رب الأسرة يطلب شراء كميات قليلة من حلويات رمضان لا تتجاوز الكيلو غرام الواحد، في حين كان الزبون ذاته يشتري أضعاف الكميات خلال السنوات السابقة، لافتا إلى أن الأولويات أصبحت تحتم على السوريين الاقتصاد في الإنفاق المالي.

اعتاد السوريون في تركيا على تجهيز ولائم رمضان لاستحضار طقوس الشهر في المغترَب (الجزيرة) أولويات العودة

واعتاد السوريون على تنظيم الولائم خلال شهر رمضان، من خلال استقبال الضيوف من الأقارب والأهالي، بهدف استحضار أجواء الشهر الكريم التي يفتقدونها في دول اللجوء، الأمر الذي تصفه اليوم اللاجئة السورية بشرى المحمد بالعبء الثقيل، من جراء الغلاء وترشيد الاستهلاك قبيل العودة.

وتقول المحمد للجزيرة نت، إنها اعتادت في أشهر رمضان الفائتة على ترتيب موائد رمضان بشتى أنواع الطعام والطبخات الشهيرة المليئة باللحم، من أجل استقبال الضيوف على مائدة الإفطار، لكن عودة الكثير من أقاربها إلى سوريا وغلاء الأسعار وتفكيرها الدائم بالعودة إلى سوريا جعلها تفكر باقتصاد المصروف.

المحلل الاقتصادي عبد السلام العمر، رأى أن من الطبيعي أن يقوم اللاجئون السوريون في تركيا بترشيد الإنفاق والاستهلاك، مع حسم الكثير منهم أمرهم حول العودة إلى ديارهم، مما يدفعهم إلى تخفيض مشتريات شهر رمضان التي اعتادوا عليها سابقا.

إعلان

ورجح العمر في حديث للجزيرة نت أن يعتمد اللاجئون تخفيض مصاريفهم خلال شهر رمضان إلى النصف، مع خيار عدة أسر بالعودة إلى سوريا خلال أيام عيد الفطر المقبل.

يشار إلى أن عدد اللاجئين السوريين الخاضعين لنظام الحماية المؤقتة في الوقت الحالي نحو مليونين و935 ألفا، وفق تصريحات رسمية لوزير الداخلية التركي علي يرلي كايا، مع ترجيحات بانخفاض العدد تزامنا مع العودة الطوعية إلى ديارهم.

مقالات مشابهة

  • حظك اليوم الثلاثاء 11 مارس آذار 2025
  • الداخلية: القبض على متهمين بإطلاق النار على جندي في سعوان
  • انقطاع تام لخط “نقيل الأهجر” في المحويت وشرطة المرور تنبه سالكي الطريق
  • فيديو.. "المرور" يكشف لـ "اليوم"عن تفاصيل خطته عند المسجد النبوي
  • توضيح من شرطة المرور حول تفاصيل قضية اللوحات المعدنية 1 / 1 أجرة
  • الداخلية: ضبط متهمين باطلاق النار على جندي في سعوان
  • لاجئون سوريون في تركيا بين أعباء رمضان وتأمين تكاليف العودة
  • الأهلي يستأنف تدريباته اليوم استعدادًا لمباراته أمام الزمالك
  • سرعة إجراء تحريات المباحث في حيازة شخص للألعاب النارية
  • تجار الصواربخ.. القبض على مروجي الألعاب النارية بالقاهرة والسوبس