الصحة تكشف حالات اعتبار المولود « ساقط قيد»
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
نشرت وزارة الصحة والسكان ، متطلبات وطريقة استخراج شهادة ميلاد لساقط القيد خلال السنة الأولي من الميلاد .
وقالت وزارة الصحة والسكان ، إنه إعتبار الحالة ساقط قيد يجب التأكد من التالي : -
− مرور المدة القانونية التى حددها القانون للتبليغ وهى 15 يوم من واقعة الميلاد وزارة الصحة
− عدم سابقة القيد بالسجلات الورقية فى الجهات المنوط بها ذلك .
− عدم سابقة القيد فى الحاسب الآلي استيفاء نموذج 40 الأحوال المدنية . المستندات والأوراق المطلوبة لإستخراج شهادة ميلاد لساقط القيد
وكشفت وزارة الصحة والسكان ، عن المستندات والأوراق المطلوبة لإستخراج شهادة ميلاد لساقط القيد والتي تممثل في التالي :-
− شراء نموذج 26 الأحوال المدنية – مكتب البريد
− صورة شخصية لساقط القيد.
− مستند ات تؤ كد صحة محل الميلاد .
− اقرار البنوة او اقرار من اخ او اخت بصلة الخوة او اقرار من احد عصبات االب.
− وثيقة الز واج او صورة منها.
− ما يثبت قيام العالقة الزوجية بين الوالدين.
− صورة بطاقة الرقم القومى الأب .
− صورة بطاقة الرقم القومى الأم .
− العر ض على لجنة التسنين لتحديد سن المولود .
وعن المبالغ المقررة للحصول على الخدمة ، أوضحت وزارة الصحة والسكان ، أن طالب الخدمة يتحمل ثمن النموذج المطلوب .
التوقيتات المحددة لإنجاز الخدمة .
- يتم تسجيل الحالة واستخراج شهادة الميلاد فور صدور قرار لجنة الأحوال المدنية .
− يقوم السجل المدني بإرسال التبليغات التي تم تجميعها من المكاتب إلى مركز معلومات الأحوال المدنية بالمحافظة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القيد وزارة الصحة والسكان القانون المدة القانونية
إقرأ أيضاً:
دراسة علمية تكشف ارتباط حالات وراثية مبكرة بخطر الإصابة بالسرطان
أميرة خالد
تمكنت دراسة حديثة من تحديد حالتين وراثيتين رئيسيتين تتشكلان خلال المراحل المبكرة من تطور الإنسان، مما يؤثر بشكل مباشر على احتمالية الإصابة بالسرطان على مدار الحياة.
ونُشرت هذه النتائج في مجلة Nature Cancer، حيث تقدم رؤية جديدة حول أصول المرض وآليات نشأته، وقام بالدراسة باحثون في معهد فان أندل الأمريكي.
وأوضحت الدراسة أن إحدى الحالتين الوراثيتين تساهم في تقليل خطر الإصابة بالسرطان، بينما تزيد الأخرى من احتمالية التعرض له.
ووفقًا للباحثين، فإن الأفراد الذين يحملون الطفرة ذات الخطر المنخفض قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالأورام السائلة مثل سرطان الدم والليمفوما، في حين أن أصحاب الطفرة ذات الخطر المرتفع يكونون أكثر عرضة للإصابة بالأورام الصلبة مثل سرطان الرئة والبروستاتا.
وأشار الدكتور جيه أندرو بوسبيسيليك، رئيس قسم علم الوراثة في المعهد وأحد المشاركين في البحث، إلى أن هذه النتائج قد تعيد تشكيل فهم العلماء لخطر الإصابة بالسرطان.
وأضاف أن اكتشاف هذه الحالتين الوراثيتين يفتح آفاقًا جديدة لدراسة أسباب المرض، ما قد يسهم في تطوير أساليب تشخيصية وعلاجية أكثر دقة وفعالية.
ووجد الباحثون أن الأخطاء الجينية التي تحدث خلال المراحل المبكرة من التطور الجنيني قد تؤثر على آليات مراقبة جودة الخلايا، مما يسمح للخلايا غير الطبيعية بالاستمرار والتكاثر.
وعلى الرغم من أن خطر الإصابة بالسرطان يزداد مع التقدم في العمر نتيجة لتلف الحمض النووي والتعرض للعوامل البيئية، فإن الدراسة تشير إلى أن بعض التغيرات الوراثية قد تضع الأساس للمرض في وقت مبكر جدًا.
وفي تجارب أُجريت على الفئران، لاحظ العلماء أن انخفاض مستويات الجين Trim28 يؤدي إلى ظهور نمطين وراثيين مرتبطين بالسرطان، ما يدل على أن الجذور الجينية للمرض قد تتشكل خلال مراحل النمو الأولى.
ويعتبر هذا الاكتشاف خطوة مهمة نحو فهم أعمق للسرطان، مما قد يسهم في تطوير استراتيجيات جديدة للتشخيص والعلاج المبكر.
وتعزز هذه النتائج الفرضية القائلة بأن التغيرات فوق الجينية تلعب دورًا محوريًا في تطور السرطان، مما قد يسهم في تطوير علاجات مستهدفة تعتمد على فهم أعمق للأنماط الوراثية للمرض.