أخبارنا المغربية- سناء الوردي

لازالت قضية مهاجمة "أسد الأطلس" المزعومة، لمواطنين في غابات خنيفرة، تستأثر باهتمام الرأي العام الوطني، رغم نفي السلطات المحلية لذلك، وتأكيد طاقم برنامج أمودو أن الأمر يتعلق بحيوان بري آخر من فصيلة الكلبيات.

وفي هذا الصدد، دخلت الوكالة الوطنية للمياه والغابات بدورها على الخط، خاصة بعدما أبلغ سائق شاحنة عن رؤيته لأسد خلال عبوره لإقليم أزيلال ليلا، حيث أكد مدير الوكالة أن حملة تنشيط واسعة تم القيام بها استعملت فيها أجهزة رصد ومراقبة متطورة، رغم علمهم بشكل يقيني أن آخر أسد بري بالمغرب عاش في أربعينيات القرن الماضي.

وأضاف المتحدث أنه بعد ايام من البحث ودراسة الآثار المتواجدة في الميدان، تبين من خلال هذه الأدلة العلمية أنه لا يوجد أسد في تلك المناطق، وأن هناك نوع من الضباع يعيش في جبال الأطلس وله فرو يشبه الأسود، يسمى بـ”الضبع المخطط”، مرجحا أن يكون هو من هاجم المواطنين الذين ظنوا أنه أسد أطلسي.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

«سقيا الإمارات» تعتمد مرشحي جائزة محمد بن راشد للمياه

دبي: «الخليج»
اعتمد مجلس أمناء مؤسسة «سقيا الإمارات» قائمة المرشحين للفوز في الدورة الرابعة من جائزة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية للمياه، ونوه أعضاء المجلس بالابتكارات المشاركة في الجائزة وتركيز المرشحين على استثمار أحدث تطبيقات التكنولوجيا الحيوية والابتكارات التقنية مثل الذكاء الاصطناعي والتناضح العكسي وأنظمة الأغشية، واستخلاص المياه من الهواء.
وأشار أمناء «سقيا الإمارات» إلى أن نوعية التقنيات المشاركة تؤكد دور الجائزة في تحفيز الشركات ومراكز البحوث والمؤسسات والمبتكرين على تسخير الابتكار وأحدث التقنيات لإنتاج المياه أو تحليتها أو تنقيتها أو تقطيرها، ودفع عجلة التنمية المستدامة وإيجاد حلول لأزمة المياه العالمية. وقد استلمت الدورة الرابعة من الجائزة طلبات مشاركة من 46 بلداً من جميع أنحاء العالم.
وتهدف الجائزة، التي يبلغ مجموع جوائزها مليون دولار وتشرف عليها مؤسسة «سقيا الإمارات»، إلى تشجيع تطوير المشروعات والتقنيات والنماذج المبتكرة في مجال إنتاج وتحلية وتنقية المياه باستخدام مصادر الطاقة المتجددة التي تشمل: الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، وطاقة الكتلة الحيوية، والطاقة المائية، والطاقة التناضحية، والطاقة الحرارية الأرضية.
وقال سعيد محمد الطاير، رئيس مجلس الأمناء في مؤسسة «سقيا الإمارات»: «تسهم جائزة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية للمياه في تعزيز مكانة دبي بوصفها حاضنة عالمية للابتكار ومؤثراً مهماً في تحسين جودة حياة الناس في كل مكان، وقد استفاد الملايين حول العالم من المشاريع الفائزة بالجائزة في دوراتها السابقة.
إلى جانب ذلك، بلغ عدد المستفيدين من مشاريع مؤسسة «سقيا الإمارات»، تحت مظلة مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، حول العالم 14.9 مليون مستفيد منذ تأسيسها في عام 2015 وحتى اليوم».
وخلال الدورات السابقة من الجائزة، تم تكريم 31 فائزاً من 22 دولة حول العالم وتضم الجائزة أربع فئات رئيسية: جائزة المشاريع المبتكرة، وتشمل فئتي المشاريع الصغيرة والمشاريع الكبيرة، وجائزة الابتكار في البحث والتطوير، وتشمل فئتي الجهات الوطنية والجهات العالمية، وجائزة الابتكارات الفردية وتشمل فئتي الباحث المتميز والشباب، وجائزة الحلول المبتكرة للأزمات.

مقالات مشابهة

  • ماذا نعرف عن "الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية" التي يطالب ترامب وماسك بإغلاقها؟
  • لمواجهة تغيرات المناخ.. سوريا تنشئ مركز قياس موحد للمياه مع العراق
  • طقس الثلاثاء..جو بارد مع أمطار رعدية وتساقط ثلوج في بعض المناطق
  • طقس الاثنين: نزول أمطار رعدية وتساقطات ثلجية فوق المرتفعات
  • ضبط 388 قضية مخدرات و151 قطعة سلاح خلال 24 ساعة
  • طقس الأحد: نزول أمطار وتساقط ثلوج فوق قمم المرتفعات
  • «سقيا الإمارات» تعتمد مرشحي جائزة محمد بن راشد للمياه
  • ضبط 21 ألف قضية تسول خلال شهر بالمحافظات
  • ضبط 245 قطعة سلاح نارى و359 قضية مخدرات خلال 24 ساعة
  • التعاون يقطع إعارة نجم "أسود الأطلس" في الدوري الإماراتي