البلقاء تسجل هطولا مطريا بواقع 22.2 ملم

يتأثر الأردن بمنخفض جوي منذ أمس الأحد، وسادت أجواء باردة في عموم المناطق، كما هطلت الأمطار على فترات في عدة مناطق خاصة في شمال ووسط المملكة، وقد سجلت محطة البلقاء-السلالم أعلى كمية هطول مطري حتى ظهر الاثنين بواقع 22.2 مليمترا.

وسجلت كميات أمطار جيدة في مناطق عدة وفق "طقس العرب"، وجاءت كالآتي:

البلقاء/السلالم 22.

2 مليمتر

شمال غرب عمان/تلاع العلي 18.3 مليمتر

شمال غرب عمان/ أم السماق 16.2 مليمتر

جنوب عمان/مرج الحمام 15.9 مليمتر

البلقاء/الصبيحي 15.6 مليمتر

غرب عمان/الرونق وادي السير 14.7 مليمتر

وسط عمان/جبل عمان 14.7 مليمتر

شرق عمان/جبل المريخ 13.3 مليمتر

عجلون/عبين 11.1 مليمتر

عجلون 9.8 مليمتر

شرق عمان/الهاشمي الشمالي 9.3 مليمتر

الزرقاء 8.4 مليمتر

جنوب عمان/المقابلين 8.3 مليمتر

جرش 7.8 مليمتر

الزرقاء/رجم الشوف 7.5 مليمتر

جنوب شرق عمان/سحاب 6.6 مليمتر

إربد 5.1 مليمتر

المفرق 3 مليمترات

الكرك 1.2 مليمتر

الرشادية 0.6 مليمتر

الطفيلة 0.5 مليمتر

وقالت وزارة المياه والري/سلطة وادي الأردن إن المعدل السنوي طويل الأمد من الهطولات المطرية ارتفع حتى صباح الاثنين 2024/1/29 إلى ما نسبته 57.1 في المئة من المعدل السنوي طويل الأمد والبالغ نحو 8.1 مليار متر مكعب سنويا، علما بأن نسبة الهطول المطري من المعدل السنوي طويل الأمد في نفس التاريخ من العام الماضي كانت 39.7 في المئة، وإن كميات المياه من الأمطار التي دخلت السدود خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية بلغت حتى صباح الاثنين 1.5 مليون متر مكعب لترفع التخزين الكلي في السدود الرئيسية إلى 116.6 مليون متر مكعب بنسبة تخزين كلية 40.5 في المئة من طاقتها التخزينية البالغة 288,128 مليون متر مكعب.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: أمطار غزيرة المياه وزارة المياه والري كميات الأمطار

إقرأ أيضاً:

«الدولي للاستمطار» يناقش دمج الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار لتعزيز هطول الأمطار

ناقش الملتقى الدولي للاستمطار دمج الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار لتعزيز هطول الأمطار في ختام أعمال يومه الثاني الذي تضمن عروضاً مرئية لعدد من الطلاب والعلماء المبتدئين المشاركين في مشاريع برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار أو يقومون بتنفيذ أبحاث علمية لتقديم أعمالهم البحثية في مجال تعزيز هطول الأمطار.
شارك في الملتقى عدد من مراكز البحوث المحلية والدولية ومؤسسات التعليم العالي والمبادرات البحثية حيث وفرت المنصة للباحثين والمبتكرين الجدد فرصة لمناقشة أحدث التطورات والمستجدات في مجال الاستمطار ويأتي ذلك من منطلق التزام برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار بدعم وتمكين الجيل القادم من المبتكرين والعلماء لتمكينهم من المشاركة بفاعلية في تشكيل مستقبل أبحاث علوم الاستمطار. وفي تصريح لوكالة أنباء الامارات «وام» تطرق عمر اليزيدي نائب المدير العام في المركز الوطني للأرصاد إلى برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار ودور دولة الإمارات العربية المتحدة في دعم هذه البحوث والمبادرات التي تهدف إلى زيادة كميات الأمطار في الدولة.
وأكد أن الأمن المائي من الأولويات الحيوية على مستوى العالم.. وفي هذا السياق يأتي دور دولة الإمارات الرائد في مجال بحوث الاستمطار حيث تبذل جهوداً كبيرة من خلال برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار الذي أصبح بمثابة «أيقونة» في مجال الأبحاث العلمية على مستوى العالم وفي المشاريع ال 14 التي كانت من مخرجات هذا البرنامج. وقال إن المخرجات التي حققها البرنامج إضافة مهمة في مجال البحث العلمي ونحن في المركز الوطني للأرصاد نؤكد على أهمية هذه المبادرة التي تسهم بشكل مباشر في تعزيز الأمن المائي والاستدامة البيئية في الدولة. من جهته أكد الدكتور محمد محمود المؤسس والمدير التنفيذي لبرنامج المناخ والمياه ومقره واشنطن في تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام» أن هناك حاجة كبيرة لاستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار لتبسيط وتعزيز فعالية تقنيات تعزيز المطر والمدينة السحابية.
وقال: «نحن معتادون على استخدام الآليات التقليدية مثل الطائرات العادية في عمليات الاستمطار ولكن استخدام هذه التكنولوجيا المتقدمة سيسهم بشكل كبير في تقليل التكلفة وتقليل الحاجة إلى المزيد من العمالة».
وأضاف «تتطلب تقنيات الاستمطار التقليدية عددًا كبيرًا من الأفراد لتشغيل وصيانة الطائرات بالإضافة إلى الدعم الذي يقدمه أخصائيو الأرصاد الجوية ولكن إذا استطعنا تنفيذ هذه العمليات عن بُعد من خلال إطلاق الطائرات بدون طيار مع الاستفادة من الذكاء الاصطناعي فإن ذلك سيقلل من عبء العمل بشكل كبير كما سيمكننا من مراقبة الغيوم وتعزيز هطول المطر بطريقة أكثر فعالية مما يؤدي إلى تقليل الوقت والتكاليف اللازمة بالإضافة إلى تقليل الحاجة إلى العمالة».
وأوضح محمد محمود أن دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار يمثل خطوة نحو تحسين كفاءة عمليات الاستمطار وتطويرها بشكل مستدام. من جهتها تشارك جامعة الإمارات العربية المتحدة في الملتقى بمشروع وبحث علمي قدمته طالبات الجامعة. وقالت الطالبة هند الحمادي من جامعة الإمارات العربية المتحدة «قسم الجغرافيا والاستدامة الحضرية» لـ «وام» قدمنا اليوم من خلال الملتقى مشروع بحث علمي «بعنوان إدارة الفيضانات لأجل التنمية الحضرية» ويهدف البحث إلى تحديد المناطق الأكثر عرضة للفيضانات المفاجئة تحديداً في مدينة العين كونها منطقة صحراوية وجافة وبعيدة عن الساحل وذلك بسبب التغير المناخي ومن خلال استخدام تقنيات الجويوماتكس التي تجمع مابين نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد تمكنا من تحديد المناطق الأكثر خطورة والعرضة للفيضانات.
وأضافت «يتيح لنا الملتقى فرصة لتقديم البحث لصناع القرار والخبراء للمساهمة في تطوير الخطط المستقبلية لإدارة الأزمات والكوارث».

أخبار ذات صلة القمة العالمية للحكومات تكشف عن مشاركة أكثر من 30 رئيس دولة وحكومة و 140 وفداً حكومياً بطولة الاتحاد للرماية بالسكتون تتوّج الفائزين المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • «الدولي للاستمطار» يناقش دمج الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار لتعزيز هطول الأمطار
  • فولفو للشاحنات تسجل إنجازًا تاريخيًا بإطلاق أول شاحنة كهربائية ثقيلة في قطر
  • اغلاقات وتحويلات في عمان / تفاصيل
  • خلال 50 سنة .. الحرارة بالعراق ارتفعت نحو 5 درجات مئوية فوق المعدل
  • النفط: تجهيز وزارة الكهرباء بـ 10 آلاف متر مكعب من زيت الغاز يومياً
  • الأردن يطلق جسرا جويا “مكثفا” إلى قطاع غزة
  • موسكو تسجل أعلى درجات حرارة منذ 111 عاماً
  • “رقم قياسي”… موسكو تسجل أعلى درجات حرارة منذ 111 عاما
  • تركيا.. مؤشر الثقة الاقتصادية يرتفع خلال يناير
  • صادرات النفط العراقي إلى الأردن تسجل أكثر من 3.6 ملايين برميل العام الماضي