ارتفاع تخزين السدود ونسبة الهطول المطري
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
#سواليف
قالت وزارة المياه والري -سلطة وادي الأردن إن المعدل السنوي طويل الأمد من #الهطولات_المطرية ارتفع حتى صباح اليوم الاثنين 29/1/2024 إلى ما نسبته 57,1% من #المعدل_السنوي طويل الأمد والبالغ نحو 8,1 مليار متر مكعب سنويا.
وأضافت، أن نسبة الهطول المطري من المعدل السنوي طويل الأمد في نفس التاريخ من العام الماضي كانت 39,7%.
وأشارت إلى أن كميات #المياه من #الامطار التي دخلت السدود خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية بلغت حتى صباح اليوم 1,5 مليون متر مكعب لترفع #التخزين الكلي في #السدود الرئيسية الى 116,6 مليون متر مكعب بنسبة تخزين كلية 40,5% من طاقتها التخزينية البالغة 288,128 مليون م3.
مقالات ذات صلة العرموطي .. موازنة مجحفة لا بصل فيها ولا عسل ويطالب بزيادة الرواتب 2024/01/29وأوضحت أن أعلى كمية هطول سجلت في البلقاء /البقعة خلال 24 ساعة بلغت 22,4 ملم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الهطولات المطرية المعدل السنوي المياه الامطار التخزين السدود
إقرأ أيضاً:
الأطفال بعد الإصابة بكوفيد-19.. هل هم في أفضل حال؟
ربما بدأت جائحة كوفيد-19 تخفّ حدّتها، لكن آثارها على الأطفال لا تزال تلقي بظلالها الثقيلة، حسب ما كشفته دراسات طبية حديثة.
ما الذي اكتشفه العلماء؟باحثون من جامعة بنسلفانيا أكدوا أن الأطفال والمراهقين الذين أُصيبوا بكوفيد-19 قد يواجهون خطرًا متزايدًا للإصابة بمشاكل صحية طويلة الأمد، حتى بعد تعافيهم من الفيروس!
أبرز المشاكل الصحية المرتبطة بكوفيد الطويل لدى الأطفال:مشاكل في الكلى
الأطفال المصابون بكوفيد لديهم خطر أعلى بنسبة 35% للإصابة بأمراض الكلى المزمنة، وحتى أولئك الذين تعافوا، ما زالوا معرضين لخطر متزايد بعد أشهر أو حتى سنوات من الإصابة.
اضطرابات في الجهاز الهضمي
ألم في البطن، إسهال، ومشاكل مزمنة مثل القولون العصبي، وارتفعت هذه الأعراض بنسبة 25%-28% بعد الإصابة لدى الأطفال.
أمراض القلب والأوعية الدموية
زيادة في حالات التهاب القلب، عدم انتظام ضربات القلب، وألم الصدر، حتى الأطفال الأصحاء (دون عيوب خلقية) كانوا أكثر عرضة بثلاث مرات للإصابة بمشاكل في القلب بعد العدوى.
هل تؤثر العوامل العرقية؟نعم، فقد لاحظ الباحثون اختلافات حسب الخلفية العرقية، ووفقا للدراسة فقد لاحظ أطفال جزر المحيط الهادئ والآسيويون كانوا أكثر عرضة لبعض المضاعفات، والمرضى الهسبان كان لديهم معدل تساقط شعر أعلى بعد الإصابة، بينما كان السود غير الهسبان أقل عرضة لبعض الأعراض الجلدية طويلة الأمد.
حسب توصيات الخبراء؛ يجب على الأطباء عدم الاكتفاء بعلاج الأعراض الحادة فقط، بل مراقبة الأطفال بعد الشفاء ومتابعة أي أعراض مستمرة، وفقا لما كشفه الدكتور يونغ تشين، الباحث الرئيسي للدراسة.
كوفيد طويل الأمد قد تكون آثاره صامتة، لكنها خطيرة خصوصًا على صغار السن، لذا يجب مراقبة صحة أطفالكم لتحسين صحتهم.