الدفاعات الجوية السورية تتصدى لهجوم إسرائيلي على ريف دمشق
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أفادت "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل نقلا عن وسائل إعلام سورية، أن الدفاعات الجوية تتصدى لهجوم إسرائيلي على ريف دمشق.
وفي سياق متصل، أعلنت النمسا، اليوم الاثنين، تعليق التمويل إلى إلى وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة، الأونروا، وذلك حتى الانتهاء من إجراء تحقيق كامل في الاتهامات بأن موظفيها متورطون في هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر.
وقالت وزارة الخارجية النمساوية في بيان: "ندعو الأونروا والأمم المتحدة إلى إجراء تحقيق شامل وسريع وكامل في الادعاءات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وسائل اعلام سورية الدفاعات الجوية هجوم إسرائيلي ريف دمشق دمشق
إقرأ أيضاً:
اليمن يعيد افتتاح سفارته في العاصمة السورية دمشق وسط مراسم رسمية
أعلنت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، السبت، عن إعادة افتتاح سفارتها في العاصمة السورية دمشق في مراسم رسمية حضرها عدد من المسؤولين في البلدين.
وبثت وكالة الأنباء السورية "سانا"، لقطات مصورة توثق لحظات رفع العلم اليمني فوق مبنى السفارة في دمشق، بحضور فريق الإدارة العربية في وزارة الخارجية السورية.
افتتاح سفارة الجمهورية اليمنية الشقيقة بدمشق، بحضور فريق الإدارة العربية في وزارة الخارجية والمغتربين.#سانا pic.twitter.com/YglhAnH578 — الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) April 26, 2025
وكان نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، اعترف بجماعة أنصار الله "الحوثي" كحكومة شرعية لليمن، ومنح السفارة في دمشق لممثل تابع للحوثيين.
وقالت وزارة الخارجية اليمنية، في بيان، إن رئيس الوفد اليمني الزائر لدمشق برئاسة السفير عبدالله الدعيس، ومعه القائم بأعمال السفارة اليمنية بالنيابة المستشار محمد بعكر، قاموا برفع علم الجمهورية اليمنية على سارية السفارة.
وأضافت أن "عودة السفارة لمزاولة مهامها بعد أن سيطرت المليشيات الحوثية الإرهابية عليها منذ العام 2016، بدعم من النظام السوري السابق، يمثل لحظة تاريخية ودبلوماسية فارقة في علاقات البلدين والشعبين الشقيقين".
وشددت الوزارة اليمنية، على "تطلعها من خلال إعادة افتتاح السفارة إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين الجمهورية اليمنية والجمهورية العربية السورية"، معربة أن ذلك "يمثل مرحلة جديدة من التعاون بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات".
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.
وفي 29 كانون الثاني/ يناير، أعلنت الإدارة السورية الجديدة عن تعيين قائد قوات التحرير أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية، بجانب العديد من القرارات الثورية التي قضت بحل حزب البعث العربي الاشتراكي ودستور عام 2012 والبرلمان التابع للنظام المخلوع.