بوابة الوفد:
2025-01-27@05:57:45 GMT

كريم خورشيد: 4 مليارات دولار حجم أعمال سيكونس

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

قال كريم خورشيد الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة سيكونس، إن سيكونس تعد أكبر شركة مصرية في قطاع الاتصالات المؤسسية والتفاعل مع العملاء.

أضاف خورشيد خلال مؤتمر صحفي الإثنين، أن سيكونس تقدم حلولا ذكية للاتصال عبر الرسائل النصية والإنترنت والخدمات الصوتية وكل قنوات التسويق.

أشار إلى أن الشركة تدعم خدمة العملاء والتجارب الرقمية والخدمات الإلكترونية والأنشطة الترويجية والتسويقية.

أوضح خورشيد أنها حاصلة على أرفع الاعتمادات والشهادات العالمية في أمن المعلومات والمعاملات وجودة الاتصال.

تابع أن سيكونس تهدف إلى توطين تكنولوجيا الاتصالات بين الشركات والعملاء، بالإضافة إلى وضع مصر على الخريطة العالمية في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

أضاف أن الشركة متواجدة في أكثر 107 دولة حول العالم، ونجحت في أكثر من 500 اتصال مباشر بخدمات المحمول.

أشار إلى أن حجم أعمال الشركة على مستوى العالم وصل إلى  4 مليارات دولار.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

رجل أعمال بريطاني يدعو لفرض ضرائب أكبر على الأثرياء.. لماذا؟

طالب رجل الأعمال البريطاني ديل فينس، في مقال نشرته صحيفة "الغارديان"، بفرض ضرائب أكبر على أثرياء العالم للتصدي للثراء الفاحش وتحقيق العدالة الاجتماعية والحد من تأثير المليارديرات على الحكومات ووسائل الإعلام.

ويقول رجل الأعمال البريطاني -وهو أحد أبرز المستثمرين في الطاقات البديلة- إنه وقّع إلى جانب أكثر من 370 مليونيرا من 22 دولة، رسالة تدعو قادة دول العالم إلى فرض ضرائب على أصحاب الثروات الطائلة بهدف مواجهة تبعات الثراء الفاحش.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بوليتيكو: هؤلاء سيحكمون إلى جانب ترامبlist 2 of 2هآرتس: هل تعلق إسرائيل آمالا كاذبة على ترامب بشأن إيران؟end of list

وقال إنه تم تسليم هذه الرسالة إلى المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس الذي حضره أكثر من 60 من رؤساء الدول والحكومات من بينهم دونالد ترامب الذي شارك عبر الإنترنت بعد أيام من تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة.

الثراء الفاحش وتأثيره على المصلحة العامة

أوضح الكاتب أن السبب في توقيعه على هذه الرسالة هو أنه لاحظ على مدار الأسابيع الماضية حجم التأثير الذي مارسه أثرياء الولايات المتحدة على وسائل الإعلام والمشهد السياسي في المملكة المتحدة.

وذكر الكاتب أن أبرز هذه الشخصيات هو إيلون ماسك الذي ضخ ربع مليار دولار في حملة ترامب الانتخابية، وزادت ثروته الإجمالية خلال الفترة الماضية بمقدار 170 مليار دولار، وقد قرر الآن تحويل اهتمامه من الولايات المتحدة إلى المملكة المتحدة.

إعلان

ونشر ماسك عبر حسابه الشخصي على "إكس" سلسلة من المنشورات التي تناولت مواضيع متعددة تتعلق بالمملكة المتحدة، مثل علاقته المتقلبة مع اليميني نايجل فاراج زعيم حزب "إصلاح المملكة المتحدة"، واستطلاع رأي حول إمكانية "تحرير" المملكة المتحدة من حكومتها الاستبدادية.

وحسب الكاتب، من المتوقع أن يسهم ماسك مع مجموعة من المليارديرات في التبرع بمبالغ ضخمة لحزب "إصلاح المملكة المتحدة"، وهو أمر قانوني إذا تم عبر شركاته في المملكة المتحدة.

وأوضح أن ماسك يطمح أيضا إلى امتلاك نادي ليفربول لكرة القدم، وفقا لما ذكره والده، كما أن تقارير إعلامية تشير إلى احتمال انضمام تيك توك قريبا إلى إمبراطورية ماسك الرقمية.

واعتبر الكاتب أن مارك زوكربيرغ، الذي أعلن مؤخرا رفع بعض القيود على المنشورات في منصات ميتا المختلفة، مدعيا الدفاع عن "حرية التعبير"، يدافع في حقيقة الأمر عن "حرية الكذب"، وفق تعبيره.

ويرى الكاتب أن ما نشهده حاليا هو ظاهرة جديدة تتمثل في تسامح الدول مع أصحاب الثروات الفاحشة العابرين للحدود، وعدم وجود أي رقابة على أنشطتهم، مضيفا أن تركيز الثروة والسلطة أصبح يشكل تهديدا واضحا للديمقراطية.

إيلون ماسك ضخ ربع مليار دولار في حملة ترامب الانتخابية (رويترز) التحديات المرتبطة بالثروات الطائلة

ذكر الكاتب أن ثروة المليارديرات قد ارتفعت بمقدار تريليوني دولار في العام الماضي، وهو ما يعادل حوالي 5.7 مليارات دولار يوميا، بمعدل أسرع 3 مرات من العام الذي قبله.

وأكد أن هذا النمو في الثروة يتزامن مع استقرار في عدد الفقراء عالميا منذ عام 1990، مما يعكس التفاوت المتزايد بين الأغنياء وبقية فئات المجتمع.

وأشار الكاتب إلى أن هذه الأرقام تمثل تحذيرا واضحا من تبعات اتساع الفجوة بين الأغنياء والفقراء، مضيفا أن استثمار الأثرياء في السياسة ووسائل الإعلام التقليدية ومنصات التواصل الاجتماعي يهدد الديمقراطية ومستقبل البشرية ككل.

إعلان

وشدد الكاتب على ضرورة التحرك للحد من تأثير المال في السياسة ووسائل الإعلام، وإصلاح ملكية وسائل الإعلام، وفرض رقابة على وسائل التواصل الاجتماعي.

وأضاف أن تمويل الأحزاب السياسية يجب أن يكون علنيا للحد من تأثير المانحين في المشهد السياسي، وقال إنه كرجل أعمال ثري ومانح سياسي لا يرى أي حرج أو تناقض في المطالبة بأن يدفع المليونيرات ضرائب كبرى.

واعتبر أن مصلحة الدول الحقيقية تكمن في الاستثمار في القوى العاملة، والبنية التحتية المستدامة، والأنظمة القانونية المستقرة، والبنية الصحية المتطورة، وضمان الفرص للجميع، وليس فقط لقلة من الأغنياء.

وختم الكاتب بأنه من العدل أن يدفع الأثرياء، وهم أكبر المستفيدين من النمو الاقتصادي، حصة من الضرائب توازي ما يجنونه من أرباح.

يشار إلى أن دراسة نشرتها منظمة أوكسفام التنموية الاثنين الماضي كشفت أن عدد المليارديرات في العالم بلغ 2769 مليارديرا في عام 2024، بزيادة قدرها 204 مليارديرات مقارنة بالعام السابق.

وفي الوقت نفسه، ظل عدد الأشخاص الذين يعيشون تحت خط الفقر الذي حدده البنك الدولي ثابتا، بينما ارتفع عدد الأشخاص الذين يعانون من الجوع.

وتوقعت أوكسفام أنه سيكون هناك ما لا يقل عن 5 أشخاص في أنحاء العالم ممن ستبلغ ثرواتهم تريليون دولار بعد 10 سنوات.

مقالات مشابهة

  • ميلوني : وقعنا اتفاقيات مع السعودية بقيمة 10 مليارات دولار
  • ميلوني: اتفاقيات بـ10 مليارات دولار مع السعودية وفرص شراكة استراتيجية
  • إيطاليا توقع اتفاقيات بـ10 مليارات دولار مع السعودية: "شراكة استراتيجية جديدة"
  • وزير الاتصالات: 7.26 مليار دولار حجم التبادل التجاري بين مصر والهند
  • رويترز: اتفاقيات بين السعودية وإيطاليا بـ10 مليارات دولار
  • بنوك أمريكية تلجأ لبيع مليارات الدولارات من ديون الاستحواذ على منصة “إكس”
  • رجل أعمال بريطاني يدعو لفرض ضرائب أكبر على الأثرياء.. لماذا؟
  • محمد صلاح يسجل.. ليفربول يسحق إبسويتش تاون بمشاركة سام مرسي
  • ارتفاع التجارة الدولية للصين في السلع والخدمات بنسبة 13% خلال ديسمبر الماضي
  • سوريا.. انقطاع الإنترنت عن العاصمة دمشق وريفها