وليد كمال: برنامج "حكايات سيناوية" من أهم فعاليات معرض الكتاب المخصصصة للأطفال
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قال السيناريست وليد كمال مدير الإعلام بالمركز القومي لثقافة الطفل، إن كتابات الأطفال من أصعب الكتابات وأمتعها، موضحًا: "عندما ننظم ورشة حكي مع الأطفال وتصلهم المعلومة ويكونوا سعداءً بها ونسألهم عما استوعبوه يكون ذلك شيئا رائعا"، مشددًا على أن الأطفال لا يحبون الوعظ المباشر، ولكن يجب إيصال المعلومات إليهم بشكل غير مباشر.
وأضاف "كمال"، خلال حواره على القناة الأولى والفضائية المصرية: "أكتب للأطفال، وكان يعقوب الشاروني يقول إنه كان يقرأ كتبه وإصداراته للأطفال قبل الطباعة لأنهم جمهوره حتى يرصد رد فعل الأطفال، لأنهم جمهوره الأساسي".
وتابع مدير الإعلام بالمركز القومي لثقافة الطفل: "نقدم برامج كثيرة للأطفال في المعرض مثل برنامج حكايات سيناوية وهو من أهم البرامج حيث نقدم حكايات من قلب سيناء من خلال باحثين وكتاب متخصصين، وبالأمس عقدنا ورشة للأطفال من أجل رسم الزي السيناوي، لأن سيناء جزء من أرضنا ووطننا، وبالتالي يجب أن نربط الأطفال بهويتنا ووطننا وذلك بشكل فني، وبالفعل، زارنا أطفال من سيناء والمحافظات الحدودية في الدورة السابقة، وننتظرهم هذا العام في إطار العدالة الثقافية".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الخرطوم: تحذيرات صحية من تعاطي لقاحات للأطفال مجهولة المصدر
التغيير: الخرطوم
قالت لجنة الطوارئ الصحية في ولاية الخرطوم إنها رصدت متطوعين مجهولين في محلية جبل أولياء يتقاضون قيمة مادية في مقابل إعطاء الأطفال لقاحات.
وأوضحت، وفقا لـ”سونا”، إنها تواصلت مع عدة جهات فين منطقة مايو وبعض المتطوعين في أحياء الكلاكلات، كما اتصلت بمدير الرصد والتقصي بالمحلية، أذ تأكد وجود أشخاص يطعمون الأطفال بلقاحات مجهولة المصدر والهوية مدعين إنهم يتبعون للوزارة.
وقالت إن ن أفرادا طعموا طفلا بأخذ سائل مائي من زجاجة درب أبيض وحقنوه بها ونتيجة لذلك أصيب بحمى، حسبما ذكرته والدته، التي أشارت إلى أن نوع اللقاح لم تتم رؤيته من قبل وهي بخلاف التي اعتادوا على رؤيتها بالوحدات الصحية قبل الحرب.
وبين صحة الخرطوم أن هؤلاء الأشخاص يستخدمون الدربات لتطعيم الأطفال وأحيانا من (فتيل) لم يألفوه من قبل ويقولون لهم إنها “بي سي جي” أو حصبة أو شلل الأطفال.
وقالت إن يبدو أن هؤلاء المتطوعين يتبعون للدعم السريع وتوفر لهم الحماية، يجوبون جميع أنحاء المحلية ويجمعون أموالا وراء ذلك بمناطق مايو وأنقولا ومانديلا والكلاكلات القبة وصنقعت وطيبة الحساب، مشيرة إلى تركيزهم على أماكن الكثافة السكانية العالية لكن لا أحد يعلم ماذا بداخل تلك الزجاجات أو الفتائل ولا نوع اللقاح ولا فترة صلاحيته.
وحذرت لجنة الطوارئ الصحية بوزارة الصحة ولاية الخرطوم المواطنين بتلك المناطق بعدم أخذ هذه اللقاحات حتى لا يتعرضوا إلى مخاطر صحية.
الوسومالدعم السريع تطعيم الأطفال صحة الخرطوم
سلطان يسمي أكاديمية العلوم الشرطية «أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية»