بتجرد:
2025-04-05@05:13:33 GMT

كاظم الساهر يفاجئ محبيه بـ”يا وفية”

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

كاظم الساهر يفاجئ محبيه بـ”يا وفية”

متابعة بتجــرد: أطلق الفنان العراقي كاظم الساهر، الخميس، أغنية “يا وفية” للشاعر الراحل كريم العراقي، وهي أولى أغنيات ألبومه الجديد “مع الحب” المؤلف من 13 أغنية.

وأعلن النجم العراقي عبر مختلف حساباته على المواقع الاجتماعية عن إطلاقه لـ”يا وفية”، قائلا “بعد طول انتظار وبمجهود جبار من أصدقاءنا في believe arabia صدرت الأغنية الجديدة! استمعوا الآن وكونوا على الموعد للألبوم الكامل.

. كاظم مع الحب”.

وتصدر اسم كاظم الساهر الترند في عدة دول بعد ساعات قليلة من طرح كليب أغنيته الجديدة “يا وفية” عبر قناته على يوتيوب، وتفاعل جمهوره العريض مع كلمات الأغنية مرددين “من قال لا يبكي الرجال”.

ويحكي كليب “يا وفية” الذي تم تصويره في مدينة إسطنبول التركية قصة ندم حبيب على فقدان حبيبته مع مرور الزمن، وشهد مراوحة بين حاضر الحبيبين وماضيهما بطريقة متقنة ومؤثرة.

وأعرب محبو الفنان العراقي داخل الوطن العربي وخارجه عن سعادتهم بعودته لإصدار الألبومات، حيث كان آخر ألبوم أطلقه كاظم الساهر في العام 2016 “كتاب الحب”.

وبعد ثماني سنوات، فاجأ الساهر محبيه بإعلانه عبر حسابه على إنستغرام عن اقتراب موعد إصدار ألبومه الجديد “مع الحب”، مشيرا إلى أنه اختار تاريخ 14 فبراير/شباط المقبل لطرحه، وذلك بالتزامن مع الاحتفال بعيد الحب، قائلا كيف “سأعبّر عن حبّي لكم جميعا! تابعوني”.

وحرص الساهر على إثارة حماس جمهوره لألبومه الجديد من خلال سلسلة من المنشورات شاركها متابعيه على إنستغرام، بينها “ترقبوا جديدي قريبا”، “عملي الفني الجديد المهدى إليكم يصلكم يوم 14 فبراير/شباط”.

ويتضمن ألبوم “مع الحب” 13 أغنية جميعها من ألحان وغناء كاظم الساهر، والأغاني هي: “يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا”.

يتوقع أن تحمل هذه الأغاني العديد من المفاجآت والمشاعر الجديدة التي ستلامس قلوب المستمعين.

ويبدو أن كاظم الساهر اختار طرح “يا وفية” كأولى أغنيات ألبومه الجديد لما لها من وقع خاص عليه، بوصفها تحمل كلماتها إمضاء صديقه الشاعر الراحل كريم العراقي الذي توفي مطلع سبتمبر/أيلول الماضي عن عمر يناهز 68 عاما في مستشفى بالعاصمة الإماراتية أبوظبي، إثر معاناة مع المرض.

ورحب جمهور الساهر بعودته إلى الساحة الفنية، مع 13 أغنية تجسد مختلف جوانب الحب والعواطف الإنسانية.

وكان كاظم الساهر طرح، مؤخرا، أغنية “Hold your fire” من تلحينه، وهي مبادرة قال عنها الفنان العراقي إنها تهدف إلى استخدام الموسيقى كوسيلة لدعم السلام والجهود الإنسانية.

وأضاف “الأغنية باللغة الإنجليزية تسعى للوصول إلى جمهور عالمي وتسليط الضوء على العمل الإنساني، وسيتم التبرع بعائداتها لدعم أنشطة الأمم المتحدة الإنسانية”.

أخيراً ومن بعد طول انتظار، صدرت أغنيتي الجديدة #يا_وفيّة
استمعوا إليها الآن واحفظوا الألبوم عبر الرابط. #كاظم_الساهر #كاظم_مع_الحب https://t.co/uu5gXfZKws pic.twitter.com/ZjIEEezqNV

— كاظم الساهر Kadim Al Sahir (@KadimAlSahirORG) January 25, 2024 View this post on Instagram

A post shared by Spotify العالم العربي (@spotifyarabia)

main 2024-01-29 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: کاظم الساهر مع الحب

إقرأ أيضاً:

هل يفاجئ ترامب العالم باتفاق مع إيران؟

كانت رسائل التهنئة الأمريكية بمناسبة "النوروز" تسعى إلى إبراز التراث الإيراني العريق، وتسليط الضوء على الإمكانات الحضارية الهائلة لإيران، والتمييز بين عظمة إيران التاريخية ونظامها الديني القمعي الحالي.

قاد الزعماء الدينيون في إيران البلاد نحو ركود متزايد على مدار أربعة عقود ونصف

 



لكن اختلف الأمر هذا العام، حيث جاءت رسالة التهنئة من البيت الأبيض الجديد في عهد ترامب في 19 مارس (آذار) بروتوكولية تماماً، ولم تتجاوز 109 كلمات، ولم تتضمن أي من الرسائل الاستراتيجية التي استخدمتها الإدارات السابقة، مكتفية بتمنياتها للشعب الفارسي بعطلة سعيدة.
وفي هذا الإطار، قال إيلان بيرمان، نائب الرئيس الأول لمجلس السياسة الخارجية الأمريكية في واشنطن العاصمة في مقاله بموقع مجلة "نيوزويك" الأمريكية، إن هذا النهج البسيط يعد إشارة مثيرة للقلق حول ما قد يحدث لاحقاً، في ظل تحول إدارة ترامب نحو التواصل مع آيات الله في إيران.
وأضاف الكاتب: تبدو علامات هذا التحول واضحة في كل مكان. صحيح أن ترامب أعاد تفعيل سياسة "الضغط الأقصى"، التي اتبعها في ولايته الأولى ضد الجمهورية الإسلامية، لكنه ربطها أيضاً بعرض لإعادة التفاوض مع النظام الديني الإيراني. 


أهداف النهج الأمريكي تجاه إيران تتغير

وبينما يأتي هذا الانفتاح مبدئياً مع تاريخ انتهاء صلاحية، يبدو أن أهداف النهج الأمريكي تجاه إيران تتغير بشكل ملحوظ، حسب الكاتب.
في مقابلة حديثة مع تاكر كارلسون، المذيع السابق في قناة فوكس نيوز، دافع ستيف ويتكوف، المسؤول عن سياسة الشرق الأوسط في إدارة ترامب، عن التواصل مع النظام الإيراني لتصحيح ما أسماه "سوء الفهم" بشأن الطموحات النووية الإيرانية. 

A Grim Message for Iranians | Opinion https://t.co/uE3fC9vhBB

— Newsweek Opinion (@NewsweekOpinion) April 3, 2025

وكما أوضح المراقبون، فإن هذا الطرح يوحي بأن فريق ترامب مرتاح لفكرة احتفاظ إيران بقدر من قدراتها النووية، وربما حتى رفع العقوبات، دون تفكيك شامل لبرنامجها النووي.
وتابع الكاتب: سيكون ذلك بمنزلة هدية للنظام الإيراني، الذي يمر بمرحلة تراجع خطيرة، وربما حتى مصيرية.
اقتصادياً، قاد الزعماء الدينيون في إيران البلاد نحو ركود متزايد على مدار 4 عقود ونصف من الحكم. في عام 2018، أشارت تقديرات البنك الدولي إلى أن الإيرانيين أصبحوا أفقر بنسبة 30% مقارنة بما كانوا عليه قبل ثورة 1979، ومنذ ذلك الحين، ازدادت الأوضاع الاقتصادية سوءاً، رغم الثروة الهائلة من الطاقة التي تملكها البلاد.


إغلاق ثلثي المساجد

سياسياً، تزداد الشكوك حول شرعية الجمهورية الإسلامية. في ضربة كبيرة لمصداقية الدولة الدينية، كشف مسؤولون في النظام مؤخراً أن نحو ثلثي المساجد، البالغ عددها حوالي 75 ألفاً، قد أُغلقت بسبب تراجع الإقبال. 
والأكثر دلالة، أظهر استطلاع أجرته مؤسسة GAMAAN الهولندية أن أكثر من 80% من سكان إيران البالغ عددهم 88.5 مليون نسمة يرفضون الجمهورية الإسلامية ويطمحون إلى نظام حكومي مختلف تماماً.

A Grim Message for Iranians | Opinion https://t.co/hEjGv7Blq2

— Newsweek Opinion (@NewsweekOpinion) April 1, 2025

استراتيجياً، يجد النظام الإيراني نفسه في موقف دفاعي. على مدار نصف العام الماضي، تم تفكيك شبكته الواسعة من الوكلاء بشكل كبير على يد إسرائيل، التي نقلت المعركة إلى الحليف الفلسطيني الرئيسي لإيران، حماس، وإلى حزب الله في لبنان، بل وحتى إلى إيران نفسها. 
ونتيجة لذلك، يجد النظام نفسه في أضعف موقف إقليمي منذ عقود.


لعبة المراوغات

وقال الكاتب إنه في الوقت الحالي، يبدو أن آيات الله في إيران يلعبون لعبة المراوغة. فقد رفض المرشد الأعلى علي خامنئي مبادرة ترامب، واصفاً إياها بأنها "خدعة"، مؤكداً أن طهران وواشنطن لا تملكان ما تتحدثان عنه. 
لكن الظروف السلبية المذكورة أعلاه تشير إلى أن قادة إيران قد يقررون في النهاية عقد صفقة مع الولايات المتحدة، وربما في وقت أقرب مما هو متوقع.
وإذا حدث ذلك، فقد تجد إدارة ترامب نفسها تقدم طوق نجاة لنظام متداعٍ وغير شعبي يسعى بشدة للحفاظ على قبضته على السلطة. 
وعلى الأرجح، فإن أي صفقة من هذا النوع ستضر بالفئة التي يجب أن تنخرط واشنطن معها بدلاً من ذلك - الشعب الإيراني.
في وقت مضى، كان فريق ترامب يدرك كل هذا. ففي يناير (كانون الثاني) 2018، غرّد ترامب قائلاً: "لقد تعرض الشعب الإيراني العظيم للقمع لسنوات عديدة. إنهم جائعون للطعام وللحرية. تتعرض ثروة إيران للنهب، إلى جانب انتهاك حقوق الإنسان. لقد حان وقت التغيير!"
واختتم الكاتب مقاله بالقول: "العودة إلى هذه الأولويات ستؤدي إلى خلق سياسة أكثر تشجيعاً تجاه إيران.. لصالح الشعب الإيراني، والجميع".


مقالات مشابهة

  • “العدالة والتنمية” تطالب بمناقشة تأثيرات الرسوم الامريكية الجديدة على الصادرات المغربية
  • بعد عامين من العمل الدقيق.. “الشمس الجديدة” تسطع بأكثر من 100 قيراط (صور)
  • محمد رمضان يطرح أغنية جديدة.. ما علاقة “مدفع رمضان”؟
  • ترتيب المنتخبات العربية في تصنيف “الفيفا” الجديد
  • والد لامين يامال يفاجئ الجميع بظهور زوجته الجديدة لأول مرة
  • “سنحمي مصالح منتجينا”.. البرازيل ترد على رسوم ترامب الجمركية الجديدة
  • المنتخب الوطني يرتقي في التصنيف الجديد لـ”الفيفا”
  • واشنطن تفرض قيودا جديدة على موظفيها في الصين: الحب ممنوع!
  • هل يفاجئ ترامب العالم باتفاق مع إيران؟
  • علموا ولادكم الحب.. حسام علي يعلق على مشهد من الرحلة لباسل خياط