ناصر عطالله: ما يتم في غزة تدمير ممنهج وإبادة جماعية لأهل غزة|فيديو
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قال الشاعر ناصر عطالله عضو الأمانة العامة لاتحاد الكتاب الفلسطينيين، إن ما يتم في غزة هو تدمير ممنهج، و إبادة جماعية لأهل غزة، مؤكداً أن جميع دول العالم الشعبي والدولي وحتى الولايات المتحدة الأمريكية، متعاطفين مع الشعب الفلسطيني.
الشعب الفلسطيني يناضل منذ 100 عام من أجل حريته
وأضاف ناصر عطالله خلال لقائه مع الإعلامية نهاد سمير في برنامج "صباح البلد" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن الشعب الفلسطيني يناضل منذ 100 عام من أجل حريته، متابعاً:" يجب على الأنظمة الدولية أن تكبح جماح العدوان الإسرائيلي، ويعطوا الشعب الفلسطيني الحق في العيش بحرية و إنسانية على أرضه"
وتابع ناصر عطالله عضو الأمانة العامة لاتحاد الكتاب الفلسطينيين، أن الشعب الوحيد الذي يسكن الكرة الأرضية و ليس له دولة هو الشعب الفلسطيني وهذا حق للشعب الفلسطيني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة الشعب الفلسطيني الولايات المتحدة الامريكية إبادة جماعية العدوان الإسرائيلي الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم «فتح»: الظروف مهيأة لنتنياهو لممارسة عدوانه على الشعب الفلسطيني
قال عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، إن اتفاقية جنيف لو كانت تمتلك الأدوات اللازمة لتطبيق القانون الدولي، لتمكنت من إجبار من يخرجون عن القانون على الالتزام به، ولما تمادى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في أفعاله.
المنظومة الدولية ضعيفة وهشةوأضاف «دولة» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن نتنياهو يعلم أن هناك منظومة دولية ضعيفة وعاجزة، تحت هيمنة الإدارة الأمريكية التي تعد الداعم الأكبر للاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح أن الولايات المتحدة توفر للاحتلال الإسرائيلي الغطاء العسكري والدعم اللازم، بما في ذلك الدعم الذي يُستخدم في قصف المستشفيات بقطاع غزة، ما أسفر عن مقتل المرضى والأطباء ودمر ما تبقى من المنشآت الطبية في القطاع.
لا يوجد رادع لما يفعله نتنياهووأشار المتحدث باسم حركة فتح، إلى أن صمت المجتمع الدولي على الإبادة الجماعية التي أودت بحياة أكثر من 45 ألف شهيد، ودمرت قطاع غزة بشكل كامل، جعل نتنياهو يشعر بعدم وجود أي رادع دولي يمنعه من المضي في عدوانه، مؤكدا أن قطاع غزة أصبح مكانًا غير صالح للحياة نتيجة لهذا التدمير الواسع، فضلا عن أن ما يحدث في القطاع هو إبادة جماعية ينبغي أن يتحمل المجتمع الدولي مسؤوليته تجاهها.