علامات مبكرة تشير إلى انقطاع الدورة الشهرية
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
انقطاع الطمث هو عملية طبيعية تحدث لكل النساء مع اقتراب الدورة الشهرية من نهاية حدوثها وتمثل نهاية سنين الإنجاب للمرأة، حيث أن النساء تولد بكل بويضاتهن عند الولادة، فعندما تتوقف المبايض عن التبويض، تنتهي الدورة الشهرية. عادة، يتم تشخيص انقطاع الطمث بعد مرور 12 شهرًا دون حدوث دورة شهرية، ويحدث في الغالب بين سن 48 إلى 51.
ووفقا لموقع هيلثي لاين نعرض لكم الاعراض المبكرة قبل انقطاع الدورة الشهرية.
تبدأ فترة ما قبل انقطاع الطمث قبل عدة سنوات منها وتتميز بانخفاض كمية هرمون الاستروجين الذي يتم إنتاجه في الجسم. تستمر مرحلة ما قبل انقطاع الطمث حتى تتوقف المبايض عن إطلاق البويضات. تتميز المرحلة المبكرة من انقطاع الدورة الشهرية بالأعراض التالية:
فترات غير منتظمة
جفاف المهبل
حساسية من درجة الحرارة، وخاصة الهبَات الساخنة والتعرق الليلي
مشاكل النوم
تقرحات أو ألم الثديين
التغيرات المزاجية الناتجة عن التقلبات الهرمونية
تباطؤ التمثيل الغذائي وزيادة الوزن
الشعر المتقصف، والخفيف وجفاف الجلد
صدى البلد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدورة الشهریة انقطاع الطمث
إقرأ أيضاً:
الأمير تركي الفيصل: دعم القيادة جعل من جامعة الفيصل قصة نجاح مبكرة
جواهر الدهيم – الرياض
أكد صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، رئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، نائب رئيس مجلس أمناء جامعة الفيصل، أن الحراك الحاصل في المملكة والتطوير المستمر في جميع القطاعات، يعد قوة دفع لجامعة الفيصل والجامعات السعودية الأخرى، إضافة لما تقدمه إدارة الجامعة من جهود وبحث وتطوير، مما يعد تأكيداً على مراحل النمو المضطرد للجامعة والقائمين عليها، وكذلك أولياء أمور الطلاب.
جاء ذلك في تصريحات صحافية عقب رعايته مؤخرا احتفال جامعة الفيصل، بتخريج دفعة جديدة من طلاب كليات الطب، والصيدلة، والعلوم، والدراسات العامة، وذلك بقاعة الأميرة هيا بنت تركي في مقر الجامعة بالرياض.
اقرأ أيضاًالمجتمعرئاسة الشؤون الدينية تعزّز جهودها الإثرائية لقاصدي المسجد الحرام
وحول ما تشهده احتفالات جامعة الفيصل هذا العام بتخريج دفعات من طلابها، من زخم كبير من خلال وضع حجر الأساس لمنشآت جديدة، وإعادة هيكلة لبعض الكليات، وإضافة تخصصات لم تكن موجودة من ذي قبل، وكيف يؤثر ذلك على المنظومة التعليمية في الجامعة، أوضح سموه أن ما تشهده الجامعة يعد نتاجاً طبيعياً للتطور والنمو في المملكة في جميع المجالات بشكل عام، وقطاع التعليم خاصة، مبيناً أنه وبرغم أن جامعة الفيصل تعد وليدة وناشئة فلم يتجاوز عمرها سوى 15 عاماً، إلا أنها وصلت إلى مكانة كبيرة وحققت إنجازات، في ظل القيادة الرشيدة للبلاد، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – يحفظهما الله – ومن سبقهم من القادة، وما يقدمونه من دعم للتعليم في المملكة.
وأضاف، أنه يأمل أن يتم التوفيق، باستكمال المسيرة والانتهاء من المشاريع الإنشائية، لكي تعم فائدتها على المجتمع السعودي.