شركة الكهرباء تحذر من توقف محطة طبرق عن العمل لهذا السبب
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
ليبيا – حذرت الشركة العامة للكهرباء من توقف إمدادات الوقود عن محطة طبرق الأمر الذي يهدد استقرار الشبكة.
الشركة وفي بيان لها، أشارت إلى أنها رصدت تناقصا في مستوى إمدادات الوقود المغذية لمحطة طبرق لأدنى المستويات ما يجعلها شبه متوقفة ويهدد بتوقف المحطة عن العمل نتيجة نقص الوقود المشغل لوحداتها.
وأكدت أنها تسعى جاهدة لتوفير التغذية الكهربائية لكافة بقاع ليبيا وعقدها العزم على استدامة الخدمة من دون توقف أو انقطاع، مع المضي قدما في تطويرها وزيادة إنتاجها لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة.
وذكرت الشركة في بيانها أنه وعلى الرغم من مراسلاتها الدورية لكافة الجهات ذات العلاقة، إلا أنها وحتى اللحظة لم تتلق أي استجابة في هذا الشأن.
ونبهت الشركة إلى أنه في حال استمرار هذا التناقص في مستويات تزويد الوقود اللازم لتشغيل المحطة فأنها ستتوقف عن العمل بشكل نهائي، وبالتالي تتوقف الخدمة الكهربائية المولدة منها، ما سيؤثر سلبا على استقرار الشبكة الكهربائية بالكامل، لا سيما في ظل استهلاك الطاقة المتزايد خلال هذه الفترة من العام والمتمثلة في الذروة الشتوية.
وأعلنت الشركة إخلاء مسؤوليتها بشكل كامل عن أي انقطاع للتغذية الكهربائية قد تتأثر به مكونات الشبكة الكهربائية الذي سينعكس على حياة المواطن، مؤكدة أنه أمر خارج عن إرادتها ونطاق إدارتها.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. حنان ترك تتصدر تريند "جوجل"
تصدر اسم الفنانة حنان ترك تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، خلال الساعات القليلة الماضية، بأكثر من ألفي عملية بحث، وذلك بعد مشاركتها آية قرآنية من سورة “الأنعام”، وقامت بتفسيرها، موجّهة رسالة للجمهور.
منشور حنان ترك
وكتبت حنان ترك عبر حسابها الرسمي على موقع التغريدات القصيرة “إكس”: “(فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ) إيه اللي حصل؟ مش عاقبناهم؟ ولا ولا أهلكناهم؟ (فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَىْءٍ) كل ملذَّات الدنيا معاهم عكس المُتوقع تمامًا! وبعدين؟ (حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ)”.
حنان ترك آخر أعمال حنان ترك
وكان أخر أعمال الفنانة حنان ترك هو مشاركتها في موسم رمضان 2024، من خلال مسلسل الرسوم المتحركة «صدق رسول الله»، ومن تأليف فداء الشندويلي، وموسيقى شريف حمدان، وإخراج مصطفى الفرماوي، وغناء مجد القاسم، تدور أحداثه حول الطفل الصغير حمزة ذي الثمانية أعوام، الذي فقد جده، لكنه يظهر له في الحلم، ويطلب منه البحث عن أحد الكتب، ويدرك الطفل بعد تفكير أن الكتاب هو صحيح البخاري، وعند البحث على الإنترنت، يبتلعه ويأخذه إلى مدينة بخارى عام 250 هجرية، ويلتقي هناك بالإمام البخاري، وهو في سن الـ54.