محمد ممدوح ينشاد الجمهور الدعاء لأهالي غزة: “مبقاش فاضلهم غير الدعاء”
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تزايدت حدة الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، حيث يعيش الشعب الفلسطيني تحت وطأة المجازر اليومية التي تُرتكب على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي.
الصرخات المكتوبة بدماء الأبرياء تتردد في أرجاء القطاع، والمعاناة تتجلى في كل صورة تصلنا من هذا الأرض الحزينة. وفي ظل هذه التطورات الصادمة، يبقى الدعاء سلاح الضعفاء، والتضامن الإنساني هو ما يمكن أن يخفف من معاناة الشعب الفلسطيني.
في هذا السياق، قام الفنان المصري محمد ممدوح بنداء مؤثر إلى جمهوره، من أجل الدعاء لأهل غزة عبر منصة «إنستغرام» وكتب: «يا ريت ندعي لأهلنا في غزة عشان مبقاش فاضلهم غير الدعاء».
وأضاف: «الناس دي محدش هيقف معاهم خلاص غير ربنا.. ربنا ينصرهم». يذكر أن محمد ممدوح تعاقد على المشاركة في بطولة فيلم جديد تحت عنوان «دودي جارد»، بجانب دنيا سمير غانم، وإنتاج أحمد السبكي، ومن المقرر أن يتم تحديد موعد التصوير، خلال الفترة المقبلة.
ويعرض له حالياً فيلم «مقسوم» بجميع دور العرض في مصر الوطن العربي، الذي تدور أحداثه حول تلقى «إيمي» و«رانيا» و«هند» دعوة لإقامة حفل موسيقي في أسوان وإعادة إحياء فرقتهن الموسيقية المندثرة منذ مرحلة الجامعة بالتسعينيات بسبب الخلافات بينهن، فينطلق الثلاثي في مغامرة موسيقية أخيرة مليئة بالمواقف غير المتوقعة.
ويشارك في بطولة العمل عدد كبير من الفنانين، أبرزهم ليلى علوي، شيرين رضا، سماء إبراهيم، سارة عبد الرحمن، عمرو وهبة، نوران أبو طالب، محمد شاهين، سيد رجب، لافينيا نادر، نانسي علم الدين.
View this post on InstagramA post shared by Mohamed Mamdouh (@mohamedmamdouhofficial_)
main 2024-01-29 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
النظام الجزائري يناور لإحتلال منطقة “مجهر الشكات” لنهب ثروات الشعب الموريتاني
زنقة20ا الرباط
شهدت الحدود الجزائرية الموريتانية نهاية الأسبوع الماضي حادثة لافتة تمثلت في توغل وحدة عسكرية جزائرية داخل الأراضي الموريتانية، بمنطقة “مجهر الشكات” بشمال موريتانيا بحجة الإشتباه في وجود “إرهابيين”.
واعتبر مراقبون أن توغل الجيش الجزائري في موريتانيا يعد انتهاك لسيادة الدول واحتقار للأجهزة العسكرية والأمنية الموريتانية المرابطة على حدودها، مما يؤكد أن النظام العسكري له نية مبيتة للإستلاء على تلك المنطقة التي تزخر بثروات معدينة وعلى رأسها الذهب.
وجاء هذا التوغل ذات الأهداف التوسعية بالتزامن مع زيارة الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني إلى المغرب، مما أثار تساؤلات حول توقيت ودلالات هذه الخطوة، فيما اعتبرها البعض تهديد صريح للسيادة الموريتانية.
وووصلت دورية من حرس الحدود الجزائري إلى منطقة “مجهر الشكات”، المعروفة بنشاط التنقيب عن الذهب. المنطقة تقع داخل الأراضي الموريتانية، على بعد حوالي 8 كيلومترات من الحدود المشتركة، مما يجعل الحادثة محط أنظار الرأي العام المحلي والإقليمي.