“ربنا هينصرهم”.. نجلاء بدر: “الفلسطينيون أكثر شعب مكافح شفته في حياتي”
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: وجهت النجمة المصرية نجلاء بدر، رسالة دعم الى الشعب الفلسطيني في حربه ضد الاحتلال الإسرائيلي، وقالت: «ربنا هينصرهم وهو بس اللي قادر على كده، وما زلت بقول إن الفلسطينيين هو أكتر شعب مكافح شفته في حياتي، وهو شعب اتولد للكفاح والجهاد ولحد دلوقتي إسرائيل ما احتلوش فلسطين». وتدعم الفنانة مثل غالبية الفنانين المصريين والعرب بشكل شبه يومي صمود غزة وبطولات الأشقاء الفلسطينيين، التي سيخلدها التاريخ.
ويعرض للفنانة حاليًا في السينمات فيلم «ليلة العيد» الذي انطلق أمس في دور العرض، والعمل بطولة يسرا، ريهام عبد الغفور، عبير صبري، سميحة أيوب، سيد رجب، يسرا اللوزي، نجلاء بدر، هنادي مهنى، محمد لطفي، أحمد خالد صالخ، نهى صالح، مايان السيد، محمود حافظ، عارفة عبد الرسول، محمد محمود، عفاف مصطفى، وعدد آخر من الفنانين ومن تأليف أحمد عبد الله وإخراج سامح عبد العزيز.
وفيلم «ليلة العيد» تدور أحداثه في اطار اجتماعي، حيث يتحدث عن قهر المرأة بشكل عام، خلال معاناة عدة سيدات يعشن على جزيرة ما، وتتعرض السيدات لعدة مشاكل وأزمات بسبب عدم تفهم بعض الرجال لحقوقهن، ومن أبرز القضايا المثارة العنف ضد المرأة، زواج القاصرات، ختان الإناث وغيرها من القضايا.
main 2024-01-29 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“أنا سجين سياسي”.. الطالب الفلسطيني محمود خليل في أول رسالة من سجنه الأمريكي
#سواليف
قال #الطالب_الفلسطيني بجامعة #كولومبيا الأمريكية #محمود_خليل في أول تصريح منذ اعتقاله لمشاركته في قيادة تظاهرات منددة بالحرب على #غزة، إنه يعتبر نفسه سجينا سياسيا.
وقال خليل في رسالة: “اسمي محمود خليل، وأنا #سجين_سياسي، وأكتب إليكم من مركز احتجاز في لويزيانا حيث أستيقظ على صباحات باردة وأقضي أيامي الطويلة شاهدا على الظلم الصامت الجاري ضد عدد كبير من الأشخاص المستبعدين من الحماية القانونية.
وأشار إلى أنه “في 8 مارس، تم اعتقالي على يد عملاء وزارة الأمن الداخلي الذين رفضوا تقديم مذكرة اعتقال، وهاجموني أنا وزوجتي بينما كنا عائدين من العشاء. الآن، أصبحت لقطات تلك الليلة متاحة للجميع. قبل أن أدرك ما كان يحدث، قام العملاء بتقييد يدي وإجباري على دخول سيارة. في تلك اللحظة، كان همّي الوحيد هو سلامة نور. لم أكن أعلم ما إذا كانوا سيأخذونها أيضا، حيث هدد العملاء باعتقالها لأنها لم تبتعد عني”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “… كان اعتقالي نتيجة مباشرة لممارستي حقي في #حرية_التعبير بينما كنت أدافع عن فلسطين حرة وإنهاء الإبادة الجماعية في غزة، والتي استؤنفت بكامل قوتها مساء الاثنين… ولدت في مخيم للاجئين الفلسطينيين في سوريا لعائلة نزحت من أرضها منذ نكبة 1948”.
وتابع قائلا: “أرى في وضعي هذا أوجه تشابه مع استخدام إسرائيل للاعتقال الإداري، السجن دون محاكمة أو تهمة، لحرمان الفلسطينيين من حقوقهم. أفكر في مدير مستشفى غزة وطبيب الأطفال الدكتور حسام أبو صفية، الذي اختطفه الجيش الإسرائيلي في 27 ديسمبر ولا يزال محتجزًا في معسكر تعذيب إسرائيلي اليوم. بالنسبة للفلسطينيين، السجن دون محاكمة عادلة هو أمر مألوف للغاية”.
ولفت إلى أنه “… بينما أنتظر قرارات قانونية تحمل مستقبل زوجتي وطفلي في الميزان، يبقى أولئك الذين سهلوا استهدافي مستمتعين براحتهم في جامعة كولومبيا… استهدفتني كولومبيا بسبب نشاطي، وأنشأت مكتبا تأديبيا استبداديا جديدا للتحايل على الإجراءات القانونية وإسكات الطلاب الذين ينتقدون إسرائيل”.
وأشار إلى أن “… إدارة ترامب تستهدفني كجزء من استراتيجية أوسع لقمع المعارضة. سيتم استهداف حاملي التأشيرات، والمقيمين الدائمين، والمواطنين على حد سواء بسبب معتقداتهم السياسية”، مشددا على أنه “في الأسابيع المقبلة، يجب أن يتحد الطلاب، والنشطاء، والمسؤولون المنتخبون للدفاع عن حق الاحتجاج من أجل فلسطين. ما هو على المحك ليس فقط أصواتنا، بل الحريات المدنية الأساسية للجميع. مع علمي الكامل بأن هذه اللحظة تتجاوز ظروفي الفردية، آمل مع ذلك أن أكون حرًا لأشهد ولادة طفلي الأول”.