رانيا يوسف تقاوم الصيف بالتعري في لبنان وتقلد هيفاء (شاهد) حياتنا
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
حياتنا، رانيا يوسف تقاوم الصيف بالتعري في لبنان وتقلد هيفاء شاهد،وطن تقضي الفنانة المصرية المثيرة للجدل رانيا يوسف، جزءًا من إجازتها الصيفية في .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رانيا يوسف تقاوم الصيف بالتعري في لبنان وتقلد هيفاء (شاهد)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن- تقضي الفنانة المصرية المثيرة للجدل رانيا يوسف، جزءًا من إجازتها الصيفية في لبنان، بعد سنوات من الغياب عن بلد الأرْز.
وكشفت رانيا يوسف عن وجودها في لبنان، عبر نشرها مجموعة صور وفيديوهات، شاركتها مع متابعيها على حسابيها في تويتر وانستغرام.
وبدت الممثلة المصرية ذات الإطلالات الجرئية، صاحبة الـ 49 عاماً، في غاية السعادة والفرح بسبب وجودها في منطقة جبلية محاطة بالأشجار الخضراء الكثيفة، بينما كانت واقفة على مرتفع يطل على مشاهد طبيعية خلابة.
رانيا يوسف واقفة على مرتفع يطل على مشاهد طبيعية خلابة في لبنان رانيا يوسف: “سعيدة بعودتي”وأطلّت رانيا في الصور بـ فستان أزرق طويل وبسيط، وعلقت على الصور، قائلةً: “أول صورة في لبنان.. سعيدة بعودتي”.
رانيا يوسف بـفستان أزرق طويل وبسيطكما لفتت يوسف الأنظار لها بفستانها الضيق الطويل باللون الأزرق الفاتح، مع حمالة صدر ضيقة، في إطلالة صيفية مناسبة لجسم “رانيا” ومتناسقة مع أجواء الحرّ التي تعيشها لبنان وباقي الدول العربية.
https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2023/07/My-first-photo-dump-in-Lebanon-.-Happy-to-be-back.mp4 https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2023/07/My-first-photo-dump-in-Lebanon-.-Happy-to-be-back-1.mp4ودائما ما تتعمد رانيا يوسف، إبراز مفاتنها بشكل صارخ لجذب الأنظار إليها عبر التعري والظهور بفساتين مثيرة.
واتهمها البعض بأنها تحاول تقليد الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، في هذه الإطلالة تحديدا حيث أدت نفس حركاتها وعمدت لارتداء ملابس مثيرة على طريقة هيفاء.
غزل وحبّ في إنستا رانيا يوسفوعبر حسابيها على تويتر وإنستغرام، تهافت الآلاف من متابعي الممثلة المصرية لتأكيد إعجابهم بصورها التي وصفها البعض بـ “المثيرة” وأطلقها عليها آخرون “عنوان الأنوثة والجمال”.
فيما كتب كثيرون تعليقات حملت رسائل الحب لها، و تغزلوا بإطلالتها بالفستان الازرق الذي ظهرت فيه، بين تعاليق تراوحت من “صباح الورد والياسمين على الانوثه اللي ما فيش زيها” وصولا إلى “أحلي morning ف الدنيا”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"الترشيحات المثيرة للجدل في إدارة ترامب".. تسليط الضوء على الجلسات الثلاث في الكونغرس
منذ إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن قائمة الترشيحات لمنصبه الوزاري في الإدارة الجديدة، أثار العديد من الأفراد في القائمة الكثير من الجدل بسبب تصريحاتهم المثيرة للرأي العام وانتقاداتهم.
تجسدت هذه الجدلية في جلسات الاستماع التي عقدت في الكونغرس الأمريكي والتي جذبت اهتمام وسائل الإعلام بسبب الشخصيات المرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالرئيس ترامب.
أحداث الجلسات الثلاث في الكونغرسفي يوم الخميس الماضي، عُقدت ثلاث جلسات استماع متوازية في الكونغرس الأمريكي، شهدت كل واحدة منها تساؤلات عدائية من أعضاء مجلس الشيوخ حول مواقف المرشحين الذين أعلن ترامب عنهم.
أبرز هؤلاء كان كاش باتيل، مرشح ترامب لرئاسة مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، الذي واجه أسئلة صعبة حول ماضيه مع حركة QAnon ونظريات المؤامرة. في جلسة أخرى، كان روبرت ف. كينيدي جونيور، مرشح وزارة الصحة والخدمات الإنسانية، في مرمى النيران بسبب تصريحاته المثيرة للجدل حول اللقاحات.
أما تولسي جابارد، مرشحة منصب مديرة الاستخبارات، فقد كانت محط تساؤلات حول مواقفها السياسية وآرائها بشأن القضايا المثيرة للجدل.
التوجه العام لهذه الترشيحاتووفقًا للكاتبة سوزان بي جلاسر في مقالها في نيويوركر، فإن هذه الترشيحات تكشف عن سمة مشتركة بين هؤلاء الأفراد: هم يجسدون المرشحين الذين لا يترددون في تقويض مصداقية المؤسسات التي سيتم تكليفهم بقيادتها. باتيل، ووعد في حال توليه منصب رئيس FBI بإغلاق المقر الرئيسي وإعادة فتحه كمتحف للدولة العميقة.
بينما كان كينيدي جونيور يشكك بشكل متكرر في المؤسسات العلمية، ومن بينها مراكز السيطرة على الأمراض (CDC)، قائلًا إن سياسة التطعيم تشبه "معسكرات الموت النازية".
الجمهوريون وتبرير الترشيحاتتجدر الإشارة إلى أن الجمهوريين في مجلس الشيوخ حاولوا تبرير هذه الترشيحات التي واجهت انتقادات شديدة، مثلما فعل ثوم تيلس، السيناتور الجمهوري الذي حاول تهدئة الأجواء بتوزيع ورقة تحمل عبارة "قائمة الأعداء" تلميحًا إلى انتقاد باتيل الإعلامي.
ومن الواضح أن هؤلاء المرشحين يتمتعون بسجل حافل في تشويه سمعة المؤسسات التي سيقودونها، وهو ما يعد من أبرز السمات التي يقدرها ترامب في اختياراته.
تفاصيل الجلساتالجلسات كانت مسرحًا لمجموعة من المواقف الصعبة التي تعرض لها المرشحون، مثلما حدث في جلسة استماع روبرت كينيدي جونيور حيث وجه له السيناتور بيل كاسيدى سؤالًا مباشرًا حول تأثير اللقاحات، ليقوم كينيدي بتقديم إجابة مبهمة دون أن يحدد موقفه بوضوح.
أما تولسي جابارد فقد رفضت مرارًا الإجابة على سؤال حول تسريبات إدوارد سنودن وما إذا كان يعتبر خائنًا.
التفسير السياسي وراء التعييناتمن الواضح أن التعيينات تمثل شكلًا من أشكال الانتقام السياسي بالنسبة للرئيس ترامب، حيث أن وجود هؤلاء الأشخاص في المناصب العليا يمكن أن يُعتبر محاولة للانتقام من خصومه في المؤسسات الأمريكية.
وقد أكدت جلاسر أن ما يحدث هو إعادة تشكيل للمؤسسات الأمريكية بطريقة تتماشى مع أجندة ترامب.