شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن 3 أسباب وراء غلاء أسعار الفاكهة في مصر الأخير صادم، حالة من الشكوى المستمرة تنتاب أغلب المواطنين خلال هذه الفترة نتيجة الغلاء الفاحش الذى طال أسعار الفاكهة، بالإضافة إلى فساد الثمار الذى أصبح حالة .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 3 أسباب وراء غلاء أسعار الفاكهة في مصر.

. الأخير صادم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

3 أسباب وراء غلاء أسعار الفاكهة في مصر.. الأخير صادم

حالة من الشكوى المستمرة تنتاب أغلب المواطنين خلال هذه الفترة نتيجة الغلاء الفاحش الذى طال أسعار الفاكهة، بالإضافة إلى فساد الثمار الذى أصبح حالة عامة تفشت فى أغلب فواكه الموسم، وعلى الرغم من ذلك يتم تسعير الفاكهة بطريقة غير مبررة لم يشهدها المستهلك قبل، نتيجة جشع التجار واللجوء لتخزين السلع للاستفادة من وراء ذلك.

وكشف حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، فى تصريحات لـ الأسبوع، أن هناك حالة من الجشع والاستغلال تتعلق بالتجار الذين يبالغون فى تسعير المنتجات لتحقيق أكبر كم من الاستفادة من وراء استغلال المواطن، مؤكدا أن هناك مجموعة من العوامل سواء كانت طبيعية أو من دخل الإنسان تؤثر على تسعير السلع بلا شك.

وأشار أبوصدام، إلى أن كل نوع من أنواع الفاكهة له حالته الخاصة التى تتسبب فى وجود مغالاة سعرية تعلق بهذا النوع، فعلى سبيل المثال يشتكى المستهلكين من فساد فاكهة المانجو من الداخل وعدم صلاحيتها للأكل، كما أن هناك حالة من النفور بسبب الطعم غير المألوف والذى لم يتعود عليه المستهلك عند شراء فاكهة البطيخ، بجانب غلاء الأسعار غير المبرر في التين الشوكى.

نقيب الفلاحين حسين أبو صدام فاكهة المانجو

ذكر نقيب الفلاحين، أن السبب فى فساد فاكهة المانجو من الداخل هو اكتساح "ظاهرة النينو" الأراضى المصرية، والتى تتميز بهبوب موجات شديدة الحرارة قادمة من المحيط الهادي، تؤدى إلى فساد المحاصيل الزراعية والفواكه، نتيجة الحرارة الشديدة التى لا تتكيف معها المحاصيل الزراعية والفواكه فى مصر، التى اعتادت على الأجواء المعتدلة.

وأضاف أن سعر الكيلو من المانجو يتراوح من 30 إلى 40 جنيها وهو سعر غير عادل لسعر الكيلو الواحد، ويعتمد التجار هذه الأسعار على الرغم من حالة عدم النضوج الكامل لفاكهة المانجو التى تؤدى إلى فساد الثمرة من الداخل.

فاكهة المانجو فاكهة البطيخ

ولفت أبو صدام، إلى أن البطيخ أصبح له طعم غير معتاد، حيث يلجأ المزارعين إلى زراعة البطيخ بطريقة الزراعة المزجاوية بدلاً من الزراعة البعلية، حيث تتميز الأولى بالتكلفة الأقل وسرعة حركة النضوج ثم التعاقد على بيعها بكميات كبيرة، فى حين أن زراعة البطيخ البعلى يتطلب وقتا وتكلفة أكثر بكثير، وهو ما لا يرغب فيه المزارعين.

كما أوضح أبو صدام، أن سعر الثمرة الواحدة يتراوح ما بين الـ 70 إلى 80 جنيها، وهو لا يعتبر سعرا عادلا بالمرة.

البطيخ التين الشوكى

كما كشف نقيب الفلاحين، عن السر وراء غلاء سعر التين الشوكي، والذى يرجع سببه إلى تصدير كميات كبيرة منه للخارج بغرض "التجميل"، موضحا أنه يتم طحن بذور التين الشوكي بطريقة معينة بغرض استخلاص مواد تجميلية، وهو ما أدى إلى عدم توافر كميات كبيرة من فاكهة التين الشوكى، على الرغم من غلائها غير المبرر.

أقرأ أيضاً:

هالة صدقي السبب.. نقيب الفلاحين يكشف سر ارتفاع أسعار البصل في مصر

نقيب الفلاحين يوضح أسباب ارتفاع أسعار البطاطس

نقيب الفلاحين: علينا بناء خط أخضر من الأشجار بطول الصحراء الغربية

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نقیب الفلاحین إلى فساد حالة من

إقرأ أيضاً:

أسباب تمنع تناول المانجو قبل منتصف يوليو.. تعرف عليها

مع قرب انتهاء شهر يونيو، تبدأ بشاير موسم المانجو في العديد من المحافظات، وخاصة محافظة الإسماعيلية، لما تتميز به من أصناف متعددة وجودة تختلف بشكل كبير عن إنتاج باقي المحافظات.

وتُعتبر المانجو من الفواكه التي تؤثر على صحة المواطنين، حال تناولها قبل موعد نضجها، أو بعد تعرضها للرش ببعض المبيدات والأسمدة التي تعجل من اكتمال النضج وطرحها في الأسواق.

موعد تناول فاكهة المانجو

وقال إبراهيم صالح، أحد مزارعي المانجو في منطقة التعاون بمحافظة الإسماعيلية، إن أنسب توقيت لتناول المانجو هو النصف الثاني من شهر يوليو لاكتمال نضج الثمار على الأشجار وسقوطها دون تدخل من المزارعين.

وأضاف صالح، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الصنف الوحيد الذي يمكن تناوله في أول يوليو هو السكري الأبيض، وهو من الأصناف التي تنتشر في الإسماعيلية بشكل كبير وله مذاق مميز وينضج لتأثره بارتفاع درجة الحرارة بسبب ضعف سمك قشرته الخارجية.

وأشار صالح إلى أن بعض المزارعين يلجأون لقطع ثمار المانجو قبل أوانها، ورشها بمبيدات زراعية مخصصة تعمل على التسريع من نضجها وهو ما يؤثر بشكل كبير على صحة المواطنين، مطالبا المواطنين بالحذر في الفترة الحالية.

طبيب يحذر من تناول المانجو المرشوشة

وقال الدكتور أحمد عبد الخالق، طبيب حميات، إن المزارعين يلجأون إلى كمر المانجو أو رشها بالمبيدات الزراعية لضمان تحقيق مكسب أكبر، خاصة مع ارتفاع الأسعار مع بداية الموسم، مشيرا إلى أن الكمر أقل خطورة من تناول «المانجو المرشوشة».

وتابع أن المانجو المرشوشة تتسبب في عدة أعراض تشبه التسمم، لكنها قد تسبب الإصابة بالحمي وقد تؤدي إلى الوفاة في بعض الحالات بسبب التأثر بالمبيدات الزراعية التي لا تزال على القضية الخارجية.

وقال إن الأعراض تتمثل في.. 

1-ألم شديد في المعدة.

2-قيء وإسهال.

3-جفاف شديد في الجسم.

4-ارتفاع درجات الحرارة وقد تصل إلى الإصابة بالحمى.

 5- اضطراب في العلامات الحيوية لعدة ساعات.

وأصيبت أسرة كاملة مكونة من 18 شخصا، قبل عامين في محافظة سوهاج، نتيجة تناول وجبة مانجو ثبت تعرضها للرش ببعض المواد المبيدات بعد قطفها، نقلوا جميعا إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.

وقالت الدكتورة مها غانم، رئيس قسم السموم بكلية الطب جامعة الإسكندرية، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن القشرة الخارجية لثمرة المانجو أكثر ما يتعرض للمبيدات، ورغم أن معظم المواطنين لا يتناولون القشرة إلا أن بقايا المبيدات لا تزال عالقة بها.

وأضافت غانم أن غسل الثمار جيدا بالماء الجاري، يقلل بشكل كبير من أعراض التسمم التي قد يتعرض لها المواطنون، مشيرة إلى أن اللجوء إلى المستشفى، حال ظهور أي أعراض هو الحل الأمثل للتقليل من خطورة الإصابة بالتسمم.

مقالات مشابهة

  • نقيب الفلاحين: إنفراجة قريبًا في أزمة الأسمدة.. الدولة لن تقف مكتوفة الأيدي
  • نقيب الفلاحين يبشر المزارعين: إنفراجة قريبًا في أزمة الأسمدة
  • مفاجأة وراء ابتلاع البحر الميت لعشرات الإسرائيليين.. «سبب صادم»
  • نقيب الفلاحين: 30 يونيو أنقذت الدولة من الأفكار الهدامة لجماعة الإخوان الإرهابية
  • مهرجان المانجو ينطلق في «إكسبو خورفكان» اليوم
  • أسباب تمنع تناول المانجو قبل منتصف يوليو.. تعرف عليها
  • “خورفكان” والمنطقة الشرقية تثمر أجود أنواع “المانجو” لطبيعتها الجبلية ومياهها العذبة
  • يتراوح سعره بين 80 و 100 درهم للكيلوغرام.. مصدر مهني يوضح أسباب ارتفاع سعر فاكهة حب الملوك
  • أسعار الفاكهة في سوق العبور صباح اليوم
  • تحديات تواجه قطاع الزراعة والأمن الغذائي.. نقيب الفلاحين: «غياب الأسمدة والتغيرات المناخية» الأبرز.. رضا: لا بديل من عودة الإرشاد الزراعي والسياسات التحفيزية للمحاصيل الاستراتيجية